أصل الطروق من الطرق، وهو: الدق، سمي الآتي بالليل طارقا لاحتياجه إلى دق الباب (1). فلا إشعار فيه، لأن غلق الباب لا ينحصر بوقت المبيت، مع أنه لا يلزم الاطراد في علة التسمية.(1) النهاية 3: 121.