في مجمع البيان قرأ على عليه السلام " أو أثرة " بسكون الثاء من غير الف .
6 - في أصول الكافى محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن ابن محبوب عن جميل بن صالح عن أبى عبيدة قال : سئلت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله تعالى : " ائتونى بكتاب من قبل هذا أو أثارة من علم ان كنتم صادقين " قال : عني بالكتاب التوراة و الانجيل و أثاره من علم فانما عني بذالك علم أوصياء الانبياء .
7 - على بن إبراهيم عن محمد بن عيسى عن يونس عمن ذكره عن سليمان بن خالد قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : ان في الجفر الذي يذكرونه ( 1 ) لما يسوءهم لانهم لا يقولون الحق و الحق فيه فليخرجوا قضايا على و فرائضه ان كانوا صادقين ، و سلوهم عن الخالات و العمات ( 2 ) و ليخرجوا مصحف فاطمة عليها السلام ، فان فيه وصية فاطمة و معه ( 3 ) سلاح رسول الله صلى الله عليه و اله ان الله عز و جل يقول : " فأتوا بكتاب من قبل هذا او أثارة من علم ان كنتم صادقين " .
8 - في بصائر الدرجات احمد بن محمد عن النضر بن سويد عن هشام بن سالم عن سليمان بن خالد قال : سمعته ( 4 ) يقول : ان في ا لجفر الذي يذكرونه ما يسؤهم انهم لا يقولون الحق و الحق فيه فليخرجوا قضايا أمير المؤمنين و فرايضه ان كانوا صادقين ، و سلوهم عن الخالات و العمات و ليخرجوا مصحفا فيه وصية فاطمة و سلاح رسول الله صلى الله عليه و اله ، ثم قال : " ائتونى بكتاب من قبل هذا أو اثارة من علم ان كنتم صادقين " 9 - في عيون الاخبار في باب ذكر مجلس الرضا عليه السلام مع المأمون في الفرق بين العترة و الامة كلام طويل للرضا عليه السلام و فيه حدثني ابى عن جدي عن
1 - مرجع الضمير - على ما قاله المجلسي ( ره ) في مرآة العقول - : الائمة الزيدية من بني الحسن و هم الذين يفتخرون به و يدعون انه عندهم .
2 - اى عن خصوص مواريثهن .
3 - اى مع الجفر أو مصحف فاطمة ( ع ) .
4 - اى سمعت أبا عبد الله ( ع ) ، بقرينة الخبر الماضي .