على لفظ واحدة النبات المعروف:
كان يطلق هذا الاسم على ما بين المنحنى والمفجر الأوسط، أو بتحديد أوضح ما كان يعرف بالمحصب، وهو صدر وادي إبراهيم الذي يصب فيه سيل عقبة منى.
قيل: إنّ أهل مكة كانوا يخرجون إليه متنزهين في ثياب زاهية مختلفة الألوان شبهت بزهر الأقحوان. وتشمل الأقحوانة اليوم أحياء: الروضة والششة وما جاورهما.
قال الحارث بن خالد المخزومي: