دلائل الصدق لنهج الحق

محمدحسن المظفر

جلد 2 -صفحه : 419/ 222
نمايش فراداده

صار عِلماً ; وهو كما ترى.

وإنْ أراد غير ذلك، فليبيّـنه أصحابه حتّى نعرف صحّـته من فساده.

وبالجمـلة: كما لا نعقل معنىً للكلام النفسي، لا نعقل وجهاً صحيحاً لتعلّقه، لا سيّما مع حفظ دلالة الكلام اللفظي عليه على نحو دلالة اللفظ على معناه المطابقي.