صار عِلماً ; وهو كما ترى.
وإنْ أراد غير ذلك، فليبيّـنه أصحابه حتّى نعرف صحّـته من فساده.
وبالجمـلة: كما لا نعقل معنىً للكلام النفسي، لا نعقل وجهاً صحيحاً لتعلّقه، لا سيّما مع حفظ دلالة الكلام اللفظي عليه على نحو دلالة اللفظ على معناه المطابقي.