أولياء الله وخلصائه، ولا على عذاب أحد من الكفّار والمشركين وأنواع الفسّاق والعاصين.
فلينظر العاقل المقلّد، هل يجوز له أن يلقى الله تعالى بمثل هذه العقائد الفاسدة، والآراء الباطلة المستندة إلى اتّباع الشهوة والانقياد إلى المطامع؟!