فإنه يصرح في العدد الخامس بأن اليصابات زوجة زكريا هي من نسل هرون.
ويصرح في العدد السادس والثلاثين بأن اليصابات نسيبة مريم فإن مشاركتها في النسب تقتضي أن تكون مريم من بنات هرون أي نسبا ويعضد ذلك أن " اكتساين " الذي هو من بني القرن الرابع للمسيح قال: إنه صرح في بعض الكتب التي كانت توجد في عهده أن مريم من قوم لاوي.
القس: إن الفصل الأول من إنجيل لوقا يصرح في العدد الثلاثين إلى الثالث والثلاثين بأن ملاك الله قال لمريم في شأن المسيح.
إن الله يعطيه كرسي داود أبيه وهذا يقتضي أن تكون مريم من بنات داود فإن انتساب يوسف النجار إلى داود لا ربط له بالمسيح.