وتارة على مقتضى الحواشي. وتارة على وفق الترجمة السبعينية. وتارة على وفق السامرية. والمترجم الواحد لا يستقر على طريق مستمر.
بل ترى كل مترجم كأنه يؤلف من العبرانية والحواشي والسامرية والسبعينية واستحسانه كتابا جديدا. وهذا مما يزيد في وهن الكتب.
نتيجة أمر العهد الجديد
اليعازر: قد صارت نتيجة درسنا أنا خسرنا صحة العهد القديم والعهد الجديد الرائجين. وبقينا في حسرة العهدين الحقيقيين.