حکم

نسخه متنی -صفحه : 8/ 2
نمايش فراداده

51 - وقال عليه السلام : عَيْبُكَ مَسْتُورٌ مَا أَسْعَدَكَ جَدُّكَيتبع

[77] الجَدّ - بالفتح - : الحظ ، والمراد إقبال الدنيا على الانسان .

[78] التَذَمّم : الفِرار من الذم ، كالتأثّم والتحرّج .

[79] عَقَرَ : عَضّ ، ومنه الكلب العَقُور .

[80] اللّسْبَة : اللَسْعَة . لَسَبَتْهُ العَقْرَب بفتح السين : لَسَعَتْهُ . والمرأة تشبه العقرب في الايذاء ، لكن لسعتها ذات حلاوة .

[81] لا تُبَلْ : لا تكْتَرِثْ ولا تهتم .

[82] يُبَاعِدُ الامْنِيَة : أي يجعلها بعيدة صعبة المنال .

[83] نَصِبَ - من باب تَعِب - وهو بمعناه مع مزيد الاعياء .

[84] «نَفَسُ المَرْء خُطَاهُ إلى أجَلِه» : كأن كلّ نَفَس يتنفسه الانسان خطوةٌ يقطعها إلى الاجل .

[85] اعتبر آخرها على أولها : أي فعلى حسب البدايات تكون النهايات .

[86] أرْخَى سُدُوله : جمع سَدِيل وهو ما أسدل على الهوْدَج ، والمراد حجب ظلامه .

[87] يَتَمَلْمَل : لا يستقرّ من المرض كأنه على ملة ، وهي الرماد الحارّ .

[88] السليم : الملدوغ من حيّة ونحوها .

[89] يعْرِض به - كتعرّضه - : تصدى له وطلبه .

[90] «لا حَانَ حِينُك» : لا جاء وقتُ وصولك لقلبي وتمكن حبك منه .

[91] المَوْرِد : موقف الورود على الله في الحساب .

[92] «قضاءً لازماً» : اي حكماً وأمراً قطعياً .

[93] القَدَر : إيجاد الله للاشياء عند وجود أسبابها ، ولا شيء من القضاء والقدر منهما يضطر العبد لفعل من أفعاله .

[94] الحاتم : الذي لا مفرّ من وقوعه حتماً .

[95] ص : 27 .

[96] «تَلَجْلَجُ» : - بحذف إحدى التائين تخفيفا : أي تتحرك .

[97] الابَاط ـ جمع إبْط ـ وضَرْب الاباط : كناية عن شدّ الرِّحال وحثّ المسير .

[98] بَقِيّة السيف : هم الذين يبقون بعد الذين قتلوا في حفظ شرفهم ودفْعِ الضَيْم عنهم وفضلوا الموت على الذَلّ ، فيكون الباقون شُرَفاء نُجَدَاء ، فعددهم أبقى وولدهم يكون أكثر ، بخلاف الاذِلاّء ، فإنّ مصيرهم إلى المحو والفناء .

[99] مَقَاتِلُه : مواضع قتله .

[100] جَلَد الغلام : صبره على القتال .

[101] مَشْهَد الغلام : إيقاعه بالاعداء .

[102] الانفال : 23 .

[103] رَوْح الله : بفتح الراء لطفه ورأفته .

[104] مَكْرُ الله : لعل المراد منه إمهال العبد وتمكينُهُ من أعراضِ الدنيا ولذلك قالعليه السلام : «من وُسِّعَ عليه دنياه ولم يعلم أنه مُكِرَ به فهو مخدوعٌ عن عَقلِه» .

[105] طرائِف الحكم : غرائبها المستطرفة .

[106] «أوْضَع العلمِ» : أي أدناه .

[107] ما وقف على اللسان : أي لم يظهر أثره في الاخلاق والاعمال .

[108] أركان البدن : أعضاؤه الرئيسة كالقلب والمخ .

[109] الانفال : 28 .

[110] تثمير المال : إنماؤه بالربح .

[111] انثِلام الحال : نقصه .

[112] آل عمران : 68 .

[113] لُحْمَتُهُ - بالضم - : أي نسبه .

[114] الحَرُورِيّة : - بفتح الحاء - : الخَوَارِج الذين خرجوا على عليّ بحَرُوراء .

[115] «يتهجّد» : أي يصلّي بالليل .

[116] إقْرَار بالمُلْك : لان اللام في قوله تعالى : «إنّا لله» هي لام التمليك .

[117] الهُلْك - بالضم - : الهلاك .

[118] المراد استصغارها في الطلب لتعظم بالقضاء .

[119] اسْتِكْتَامُها : أي الحرص على كتمانها عند محاولتها لتظهر بعد قضائها ، فلا تُعْلَم إلا مقضية .

[120] تَهْنُؤ : أي تصير هنيئة فيمكن التمتع بها .

[121] الماحِل : الساعي في الناس بالوشاية .

[122] يُظَرّف : بتشديد الراء مبنياً للمجهول : يعدّ ظريفاً .

[123] يضعّف : بالتشديد مبنياً للمجهول : يعدّ ضعيفاً .

[124] الغُرْم - بالضم - : أي الغَرَامَة .

[125] المَنّ : ذكرك النعمة على غيرك مظهراً بها الكرامة عليه .

[126] الاستطالة على الناس : التفوّق عليهم والتزيّد عليهم في الفضل .

[127] أراد «بالرامِق» منتبه العين ، في مقابلة الراقد بمعنى النائم ، يقال : رَمَقَهُ ، إذا لحظه لحظاً خفيفاً .

[128] شِعاراً : يقرؤونه سراً للاعتبار بمواعظه والتفكّر في دقائقه ، وأصل الشعار : ما يلي البدن من الثياب .

[129] دِثاراً : أصل الدِثار مايعلو البدَن من الثياب . والمراد من اتخاذهم الدعاء دِثاراً جهرهم به إظهاراً للذلّة والخضوع لله .

[130] قَرَضوا الدنيا : مزقوها كما يمزّق الثوب المِقْراضُ .

[131] على منهاج المسيح : طريقه في الزهادة .

[132] العَشّار : من يتولى أخذ أعْشار المال ، وهو المَكّاس .

[133] العَرِيف : من يتجسّس على أحوال الناس وأسرارهم فيكشفها لاميرهم مثلاً .

[134] الشُرْطي - بضم فسكون نسبة إلى الشُرْطة - : واحد الشُرَط - كرُطَب - : وهم أعوان الحاكم .

[135] عرطبة : الطنبور وقيل: الطبل .

[136] كوبة : الطبل وقيل: الطنبور .

[137] أي لا تنتهكوا نهيه عنها بإتيانها ، والانتهاك : الاهانة والاضعاف .

[138] لا تتكَلّفوها : أي لا تكلّفوا أنفسكم بها بعد ما سكت الله عنها .

[139] النِيَاط - ككِتاب - : عِرْق معلّق به القلب .

[140] البَضْعة - بفتح الباء - القطعة من اللحم ، والمراد بها ها هنا القلب .

[141] سَنَحَ له : بدا وظهر .

[142] التَحفّظ : هو التَوَقّي والتّحرّز من المضرات .

[143] الغِرّة ـ بالكسر ـ : الغفلة ، و «اسْتَلَبَتْهُ» : أي سَلَبَتْهُ وذهبت به عن رُشْدِه .

[144] أفَاد المال : استفاده .

[145] الفاقة : الفقر .

[146] جَهَدَهُ : أعْياه وأتعبه .

[147] «كَظّتْهُ» : أي : كربته وآلمته .

[148] البِطْنَة ـ بالكسر ـ : امتلاء البطن حتى يضيق النفس .

[149] النُمْرُقَةُ - بضم فسكون فضم ففتح - : الوِسادة ; وأهل البيتعليهم السلام أشبه بها للاستناد اليهم في أمور الدين ، كما يستند إلى الوسادة لراحة الظهر واطمئنان الاعضـاء ، ووصفها بالوسطى لاتصال سائر النمارق بها ، فكأن الكل يعتمد عليها إما مباشرة أو بواسطة ما بجانبه ، وأهل البيتعليهم السلام على الصراط الوسط العدل ; يلحق بهم من قصر ، ويرجع اليهم من غلا وتجاوز .

[150] الغالي : المبالغ المجاوز للحدّ .

[151] «لايُصانع» : أي لا يداري في الحق .

[152] المُضارعَة : المشابهة ، والمعنى أنه لا يتشبه في عمله بالمبطلين .

[153] اتباع المطامع : الميل معها وإن ضاع الحق .

[154] تَهَافَت : تَساقَطَ بعد ما تصدّعَ .

[155] أعْوَدُ : أنْفَع .

[156] العُجْب - بضم العين - : الاعجاب بالنفس .

[157] الخزية : البليّة ، الخصلة التي يخزي فيها الانسان ، و «الحَوْبَة» : هي الاثم .

[158] غَرّرَ : أي أوْقَعَ بنفسه في الغَرَر وهو الخطر ، وغرّره تغريراً: عرّضه للهلاك .

[159] «يفنى ببقائه» : كلما طال عمره - وهو البقاء - تقدم إلى الفناء .

[160] «يَسْقَمُ بصحّته» :أي كلما مدّت عليه الصحة تقرب من مرض الهَرَم ، وسَقِم - كفرح - : مَرِض .

[161] «يؤتى من مَأمَنِهِ» اى يأتيه الموت من مأمنه والجهة التي يأمن إتيانه منها ، فان أسبابه كامنة في نفس البدن .

[162] المُسْتَدْرَج : هو الذي تابع الله نعمته عليه وهو مقيم على عصيانه ، إبلاغا للحجة وإقامة للمعذرة في اخذه .

[163] ابْتَلى : امتحن .

[164] الاملاء له : الامهال .

[165] الغالي : المتجاوز الحد في حبه لعليعليه السلام ومن يدّعي دعوى حلول اللاهوت فيه أو نحو ذلك .

[166] القالي : المبغض الشديد البغض .

[167] «سَفْر» : أي مسافرون .

[168] نُبَوِّؤهم : ننزلهم .

[169] أجْداثهم : قبورهم .

[170] «التُرَاث» : أي الميراث .

[171] الجائحة : الافة تُهْلِك الاصل والفرْع .

[172] الخَلِيقة : الخلق والطبيعة .

[173] «غَيْرَة المرأة كُفْرٌ» : أي تؤدي إلى الكفر ، فانها تحرّم على الرجل ما أحلّ الله له من زواج متعددات ، أما غيرة الرجل فتحريم لما حرّمه الله ، وهو الزنى .

[174] «البخيل يستعجل الفقر» : يريد أنه يهرب من الفقر بجمع المال ، وتكون له الحاجة فلا يقضيها ، ويكون عليه الحق فلا يؤديه ، فشأنه شأن الفقير وان كان له مال كثير .

[175] «تَوَقّوا البرد» : أي احفظوا أنفسكم من أذاه .

[176] تَلَقّوه : استقبلوه ولا تستكثروا من لبس الثياب .

[177] «أواه يحرق وآخِرُه يُورِق» : اي كما يسقط ورق الاشجار في الخريف ويورق في الربيع . فكذلك يؤثر البرد في الابدان في أوّله وآخره .

[178] المُوحِشة : الموجبة للوَحْشَة ضد الانس .

[179] الَمحَالّ - جمع مَحَلّ - :أي الاركان المُقْفِرة ، من «أقفر المكان» إذا لم يكن به ساكن ولا نابت .

[180] الفَرَط - بالتحريك - : المتقدّم إلى المـاء ، للواحد وللجمع ، والكـلام هنا على الاطلاق ، أي المتقدمون .

[181] التَبَع ـ بالتحريك ـ : التابع .