معجم مقاییس اللغة

ابن فارس، احمد بن فارس

نسخه متنی -صفحه : 228/ 107
نمايش فراداده

. قد تكون هذه من زيادة النسّاخ.

. ويقال : رغوة ، بالكسر ، هو مثلث الراء.

. التكملة من المجمل.

. يقال أيضاً رغا وأرغى.

. فسّرت في اللسان والقاموس بأنّها « شيء يؤخذ به الرغوة ». ولا تناقض بينهما.

. والرغاء للنعامة أيضاً.

. ديوان الفرزدق 487 واللسان ( رفد ، حذذ ) والكامل 479 ليبسك والمعارف 179 والشعراء ( ترجمة الفرزدق ) وزهر الآداب ( 1 : 21 ) والأغاني ( 19 : 17 ) وكنايات الجرجاني 74 والحيوان ( 5 : 197 / 6 : 510 ). وفي المجمل : « أأطعمت ».

. البيت في اللسان ( بخخ، رفد ) وقد سبق في ( بخ ).

. البيت في اللسان ( رفز ، رقز ) حيث أنشد في الموضع الأخير رواية « الراقز » ، وكلاهما بمعنى. وفي الأصل : « رافز » ، صوابه « الرافز »؛ أَي إنّ العرق الصحيح يموت بها من الفزع.

. البيت لرؤبة في ديوانه 82 واللسان ( رفض ). ورواية ابن فارس تطابق رواية الجوهري. قال ابن برّي : « صوابه : بالعيس؛ لأنّ قبله :

يقطع أجواز الفلا انقضاضي »

. عجزه كما في الديوان 516 واللسان ( رفض ) :

وأخرج يمشي مثل مشي المخبل

. هذه التكملة والتي قبلها من المجمل.

. في ديوان طرفة 13 : « مرفوعها زول وموضوعها » ، وبهذه الرواية صحح ابن برّي رواية البيت. انظر اللسان. وسيعيده في ( وضع ).

. ويروى أيضاً « من البلاغ » بضمّ الباء وتشديد اللام؛ أَي المبلغين.

. الأنملة : رأس الإصبع ، وفيها تسع لغات تثليث الهمزة مع تثليث الميم.

. في الأصل : « الرفراف » ، صوابه في المجمل واللسان.

. قوله تعالى في سورة الرحمن : ) مُتَّكِئِينَ عَلى رَفْرَف خُضْر وَ عَبْقَرِيّ حِسان ( (الرحمن : 76).

. المرفق كمنبر ومجلس.

. البيت لبشر بن أبي خازم ، كما في اللسان ( رفق ) والمخصّص ( : 153 / 13 : 129 ).

. ذكرت هذه الكلمة في القاموس ، ولم ترد في اللسان.

. أثبت هذه التكملة مطاوعة لطريقة ابن فارس ، وللحاجة إليها.

. هو لبيد. ديوانه 52 طبع 1880 واللسان ( رفه ، غمر ). وفي الموضع الأوّل من اللسان « غير صادية » ، وقد أُشير إليها في شرح الديوان. وفي جميع المواضع : « فكلّها كارع ».

. التكملة من المجمل واللسان. وفي الحديث : « أنّه نهى عن الإرفاه ».

. البيت لأبي خراش الهذلي ، كما في اللسان ( رفأ ، رفا ) ، وهو مطلع قصيدة له في شرح السكري 71 والقسم الثاني من مجموعة أشعار الهذليّين 62. وانظر الخزانة ( 1 : 211 ).

. في الأصل : « والرافات » ، صوابه في المجمل.

. البيت في المجمل واللسان ( رفا ) والخزانة ( 1 : 211 ). وفي الأصل : « أبا ذريم » صوابه من المراجع السابقة.

. في اللسان : « وفي الحديث : لا تسبّوا الإبل فإنّ فيها رقوء الدم ومهر الكريمة ».

. التكملة من المجمل.

. في اللسان : « التي لا تدنو إلى الحوض من الزحام ، وذلك لكرمها ».

. بمثلها يلتئم الكلام.

. هي من تلبية أهل الجاهلية ، كانوا يقولون : « جئناك للنصاحة ، لم نأت للرقاحة ».

. البيت لمرقش الأكبر من قصيدة في المفضليات ( 2 : 37 ـ 41 ). وبذلك البيت سمّي « المرقش ». انظر اللسان ( رقش ) والمزهر ( 2 : 435 ).

. لرؤبة بن العجّاج في ديوانه 86 واللسان ( رقش ). وبعده :

إلى سرا فاطرقي وميشي

. النقزان ، بالقاف وبالفاء أيضاً ، هو الوثب ، ومثلهما الوثبان.

. جزء من بيت له في ديوانه 448 عثرت عليه بعد لأي ، وهو بتمامه :


  • بزرود أرقصت القعود ، فراشها رعثات عنبلها الغدفل الأرعل

  • رعثات عنبلها الغدفل الأرعل رعثات عنبلها الغدفل الأرعل

. بدلها في المجمل : « ورقص الشراب في غليانه ».

. لم تذكر في اللسان. وفي القاموس : « والرقاصة مشدّدة ، لعبة لهم ».

. البيت في الحيوان ( 3 : 138 ) واللسان ( رقع ).

. هو سعد بن معاذ ، حين حكم في بني قريظة. انظر الإصابة 3197 واللسان ( رقع ).

. الرقيع مؤنّثة ، وجاء بها على التذكير كأنّه ذهب إلى معنى السقف.

. صدره كما في اللسان ( رقق ) :

خطارة بعد غب الجهد ناجية

. ديوان الأعشى 69 واللسان ( رقق ).

. هو هاشم بن عتبة بن أبي وقاص ، كان معه لواء عليعليه السلام في حرب صفّين ، وقتل في آخر أيامها. انظر الإصابة 8914 والاشتقاق 96.

. قبله ، كما في ديوان العجّاج 40 واللسان ( رقل ) :

يا رب رب البيت والمشرق

. في اللسان ( رقم ) : « على بعدكم ».

. وكذا في البيان ( 3 : 207 ). وفي اللسان : « لا يقنع ».

. البيت في اللسان ( ركح ) مبتور محرّف.

. ديوان لبيد 23 طبع 1880 واللسان ( ركع ).

. هو حديث : « لولا مشايخ ركع ، وصبية رضع ، وبهائم رتع ، لصبّ عليكم العذاب صباً ، ثمّ رص رصاً ».

. الجمهرة ( 2 : 385 ). وضبطت في اللسان بفتح الراء ضبط قلم ، وقد نصّ في القاموس على أنّها بالضمّ.

. يقال بالبناء للفاعل وللمفعول ، في الفعل والوصف منه.

. الشطر لرؤبة في ديوانه 118 واللسان ( ركك ).

. في الأصل : « عولى » ، صوابه من المجمل واللسان.

. سبق البيت في ( بركل ، دين ) مع تخريجه.

. في اللسان : « والكديد : التراب الدقاق المكدود المركل بالقوائم. قال امرؤ القيس :


  • مسح إذا ما السابحات على الونى أثرن الغبار بالكديد المركل »

  • أثرن الغبار بالكديد المركل » أثرن الغبار بالكديد المركل »

. في الأصل : « ركن » ، صوابه من اللسان والقاموس.

. البيت في المجمل واللسان ( ركا ).

. البيت في اللسان ( رمث ) بدون نسبة.

. البيت لأبي صخر الهذلي من قصيدة في بقيّة أشعار الهذليّين 93 وأمالي القالي ( 1 : 148 ). وبعض أبياتها في اللسان ( رمث ).

. في الأصل : « ويعمل عليه ».

. لم يرد هذا المعنى في اللسان والقاموس. ولم يأت شيء من المادة في الجمهرة.

. الذي في اللسان والقاموس أنّ « الرمخ » الشجر المجتمع.

. البيت لأبي وجزة السعدي ، كما في اللسان ( رمد 168 ). وصدره :

صببت عليكم حاصبي فتركتكم

. انظر اللسان ( رمد ) والحيوان ( 4 : 216 / 5 : 405 ).

. يضرب مثلاً للرجل يعود بالفساد على ما كان أصلحه.

. وقيل سمّي به لأنّهم لما أجدبوا صارت ألوانهم كلون الرماد.

. في القاموس : « وأرض رمشاء : ربشاء ، أو جدبة ، كأنّه ضد ». وذلك لأنّ الربشاء بالباء : الكثيرة العشب. وقد اقتصر في اللسان على أنّها الكثيرة العشب ، قال : « وسنة ربشاء ورمشاء. وبرشاء : كثيرة العشب ».

. في الأصل : « فلم تصبه ».

. في اللسان : « والرماع : داء في البطن يصفرّ منه الوجه ». وفي القاموس : « وجع يعترض في ظهر الساقي حتى يمنعه من السقي... واصفرار وتغيّر في وجه المرأة من داء يصيب بظرها ».

. المهلكة ، بتثليث اللام : المفازة. والمرمعة ، لم ترد في اللسان. وفي القاموس : « المرمعة كمحدثة : المفازة ».

. التكملة من اللسان.

. في الأصل : « والرميق » ، صوابه من اللسان والقاموس.

. البيت في اللسان ( رمل ، غزل ). مع نسبته في ( غزل ) إلى العجّاج. انظر ديوانه 47. وأنشده في المخصّص ( 17 : 17 ) ، وذكر أنّه إنّما جرّ « المرمل » على الجوار. وذلك لأنّ المرمل من صفة النسج ، فكان حقّه النصب ، لكن كذا روي بفتح الميم.

. ليس في ديوان جرير. وروايته في اللسان ( رمل ) : « كل الأرامل ».

. في الأصل : « وصلاحه ».

. في اللسان : « ولو كان ».

. ديوان ذي الرُّمّة 155 واللسان ( رمم ).

. ديوان الأعشى 51 برواية : « فقلنا » ، واللسان ( رمم ).

. ديوان أوس بن حجر 27 واللسان ( رمم ) ، وسيأتي في ( عجب ).

. في الأصل : « الأرض » ، وتصحيح هذه الكلمة والتكملة التي قبلها من المجمل.

. في الأصل : « يقول كساء مؤرنب الذي ».

. ديوان الطرمّاح 71 واللسان ( رمح ).

. البيت لعبدالله بن الدمينة في ديوانه 29 والحماسة ( 2 : 101 ). وصدره :

أأن هتفت ورفاء في رونق الضحى

. السيال ، كسحاب : شجر سبط الأغصان عليه شوك أبيض أُصوله أمثال ثنايا العذارى.

. التكملة من المجمل.

. ألية اليد ، هي اللحمة التي في أصل الإبهام.

. الترنوق ، بفتح التاء وتضمّ ، وكذينك الترنوقاء بالضمّ.

. البيت في ديوان الشماخ 49 واللسان ( جنز ).

. للعجّاج في اللسان ( نضب ، رنن ). وبعده :

إرنان محزون إذا تحوبا

. روي في المجمل واللسان بدون كلمة « ولا اليمام ».

. في الأصل : « مدّت عليك » ، صوابه من اللسان ( طمر ، رنا ). وفي اللسان تفصيل في إعرابه. ومن الأبيات التي قبله :


  • إن امرأ القيس على عهده في إرث ما كان أبوه

  • في إرث ما كان أبوه في إرث ما كان أبوه

. كذا. ولعلّ في الكلام بعده سقطاً.

. في الأصل : « رهدة » ، صوابه في المجمل واللسان والقاموس.

. بعده في الجمهرة : ( 2 : 259 ) «زعموا مثل الرهك سواء ».

. الرهوس ، كجرول. ذكر في القاموس ولم يذكر في اللسان.

. البيت في المخصّص ( 6 : 67 ) واللسان ( رهش ).

. في الأصل : « حتى » ، صوابه في اللسان.

. ديوان الأعشى 110 واللسان ( رهص ).

. اسمه جبّار بن عمرو بن عميرة ، شاعر جاهلي ، انظر الاشتقاق 231.

. في الأصل : « الرواهصا ».

. في المجمل واللسان : « ورهصت ».

. البيت للأعشى في ديوانه 109 واللسان ( رهص ).

. أي من أن يقال : « رهط » بفتح الهاء.

. الدهورة : التكبير؛ يقال : دَهْوَرَ اللُّقَمَ : كبَّرها. وفي الأصل : « هورة اللقمة » ، صوابه من اللسان.

. البيت في اللسان ( رهط ).

. أنشده في اللسان ( رهط ، عطط ). ونسبه في الموضع الأخير إلى المتنخل الهذليّ. وقصيدة المنتخل في القسم الثاني من مجموعة أشعار الهذليّين ص89 ونسخة الشنقيطي من الهذليّين 48. وروايته فيهما :

بضرب في الجماجم ذي فروغ

. في الأصل : « رهطة » ، صوابه من اللسان والقاموس.

. البيت لأبي المثلم الهذلي ، كما في اللسان ( رهط ). وقصيدته في شرح السكري للهذليّين 51.

. البيت أوّل أبيات لسعد بن مالك بن ضبيعة. انظر الحماسة ( 1 :192 ).

. في الأصل : « في التأخير ».

. لم أهتد إلى مرجع لتحقيق هذا.

. ذكرت في القاموس ولم تذكر في اللسان.

. بعد هذا الكلمة في الأصل : « والترهوك السمين » ، وهي عبارة مقحمة أُخذت ممّا بعدها وما قبلها.

. البيت للعجير السلولي ، أو زينب أُخت يزيد بن الطثرية ، كما في اللسان ( أزف ، بادل ، رهل ).

. صدره كما في اللسان ( رهن ) :

يطوي ابن سلمى بها من راكب بعدا

أو :

ضلت تجوب بها البلدان ناجية

. أي جعلت لهم خطراً يستبقون إليه.

. البيت في اللسان (رهن)، وقد سبق في ( خل ).

. لم ترد هذه الكلمة في المعاجم المتداولة.

. بدلها في القاموس : « المرهاة ». واقتصر في اللسان على « مره » من أرمى.

. البيت في اللسان ( رهو ) بدون نسبة. وهو لبشر بن أبي خازم ، من قصيدة في المفضليات ( 2 : 129 ـ 133 ). وعجزه :

تَفزَعُ من رَوْعِ الجَبانِ قُلوبُها

. البيت لذي الرُّمّة في ديوانه 400 واللسان ( رها ، قنا ). ورواية الديوان واللسان : « نظرت كما جلى ».

. وفسّر « رهوة » في الحديث أيضاً بأنّه جبل معين.

. جاءت هذه المادّة مختلطةً بما قبلها ، مبتورة الأوّل ، وإليك أوّل المادّة من المجمل إلى أن تتّصل بأوّل هذا الكلام : « رابَ اللَّبَنُ يَروبُ وهو رائِب. وقَومٌ رَوبَى : خُثَراءُ الأنفُس. وقد رابَت نَفسُه تَروبُ. والرُؤبَةُ بِالهمزِ : خَشبَةٌ يُرأبُ بها القعب أي يُشدُّ. والرَّوْبَة غيرُ مَهموزَة : خَميرَة تُلقى في اللَّبَن لِيَروبَ. ورُوبَة اللَّيلِ : طائِفةٌ منه. أبو زيد : رُوبَةُ الفرس : ماؤه في جِمامِه يقال...».

. يعني قوله ، في ديوانه 15 واللسان ( 3 : 288 ) :


  • لها منخر كوجار السباع فمنه تريح إذا تنبهر

  • فمنه تريح إذا تنبهر فمنه تريح إذا تنبهر

. فيه أربع عشرة لغة ، ذكرها صاحب القاموس.

. ديوان الأعشى 159 واللسان ( 3 : 291 ) والحيوان ( 3 : 442 ).

. في اللسان : « وما في وجهه رائحة دم ، من الفرق. وما في وجهه رائحة دم؛ أَي شيء ».

. التفطّر : التشقّق والتصدّع. في الأصل : « ينفطر الورق » ، تحريف.

. للراعي كما في اللسان ( 3 : 294 ). وصدره :

وخالف المجد أقوام لهم ورق

. وفيه لغة ثالثة « لم يرح » بكسر الراء ، من راح يريح.

. كتب في اللسان والقاموس بهمزة فوق الألف. وفي المجمل بكسرة تحت الألف كما أثبت.

. كذا ، ولعلّ موضع هذا البيت التالي. وفي المجمل : « ويقال : إنّ عمر رحمه الله ركب ناقة فمشت به مشياً عنيفاً فقال ».

. البيت في اللسان ( 3 : 282 ).

. الصواب أنّه لصخر الغي. انظر شرح السكري للهذليّين 47 ومخطوطة الشنقيطي 58.

. البيت في اللسان ( روح ) بدون نسبة ، وفي ( زور ) بنسبته إلى صخر الغي ، وكذا عجزه مع هذه النسبة في ( شفف ).

. من قصيدة لعبيد بن الأبرص في مختارات ابن الشجري 100 ـ 101. ولعبيد في ديوانه قصيدة حائية على هذا الوزن والروي ليس منها هذا البيت. لكنّه منسوب أيضاً إليه في اللسان ( هدب ، شفف ). والحقّ أنّه لأوس بن حجر من قصيدة في ديوانه 4. وقبل البيت :


  • يامن لبرق أبيت الليل أرقبه في عارض كبياض الصبح لماح

  • في عارض كبياض الصبح لماح في عارض كبياض الصبح لماح

. ديوان الأعشى 14.

. ديوان العجّاج 6 ، ونسب في اللسان ( 3 :287 ) إلى رؤبة.

. البيت من أوّل قصيدة للأعشى في ديوانه ص10.

. نسب في اللسان ( رود 71 ) إلى امرئ القيس ، وصدره :

وأعددت للحرب وثابة

. من شواهده قول عبد الله بن عنمة الضبي في المفضليات ( 2 : 181 ) :


  • تقول له لما رأَت جَمْعَ رَحلِه أَهذا رئيسُ القومِ رادَ وِسادُها

  • أَهذا رئيسُ القومِ رادَ وِسادُها أَهذا رئيسُ القومِ رادَ وِسادُها

. أصلها الهمز « رؤد ». ويقال أيضاً : « رؤدة » بالهاء ، و « رأد » و « رأدة » كلّها بمعنى.

. البيت للجموح الظفري ، وكذا جاءت الرواية في الأصل والمجمل. والمعروف في روايته :


  • تَكادُ لا تَثلم البَطحاءَ وَطأتُها كأَنّها ثَمِلٌ يمشي على رُودِ

  • كأَنّها ثَمِلٌ يمشي على رُودِ كأَنّها ثَمِلٌ يمشي على رُودِ

. لحميد الأرقط كما في اللسان ( روض ) والمخصّص ( 10 : 132 ). وفي الأصل والمجمل والمخصّص : « أجد » ، والوجه ما أثبت من اللسان وأمالي ثعلب وأمّا « كلاهما » فقد جاء في المخصّص فقط « كليهما » على اللغة المشهورة؛ إذ أنّها مفعول مضاف إلى ضمير. وفي سائر المصادر « كلاهما » وهي لغة لبعضهم. وفي همع الهوامع ( 1 : 41 ) عند الكلام على كلا وكلتا : « وبعضهم يجريهما معهما ـ أي مع الظاهر والضمير ـ بالألف مطلقاً ».

. البيت في المخصّص ( 9 : 135 ). ورواه في اللسان ( 9 : 24 ) : « وروضة سقيت منها نضوتي ». والنضوة مؤنّثة « النضو » بالكسر ، وهو البعير المهزول.

. هذه من المجمل.

. في الأصل : « والرعاء » ، صوابه في المجمل واللسان والقاموس.

. البيت في اللسان ( روغ ) والأمالي ( 1 : 15 ) بدون نسبة. وهو لعبدالله بن عمر بن الخطّاب وكان يحب ولده سالم بن عبدالله ، وكان الناس يلومونه في ذلك فيقول هذا البيت. المعارف لابن قتيبة. 80 واللسان ( 15 : 191 ).

. ديوان الأعشى 142.

. التكملة من المجمل.

. التكملة من المجمل وديوان الأعشى.

. لتأبّط شرّاً ، من القصيدة الأُولى في المفضليات ، وصدره في المفضليات واللسان :

نجوت منها نجائي من بجيلة إذ

. روقة يقال للمذكّر والمؤنّث ، والمفرد والمثنّى والجموع.

. في المجمل : « ترول في مخلاته ».

. التكملة من المجمل واللسان.

. البيت في اللسان ( رون ) والحيوان ( 5 : 404).

. كذا ورد ترتيب هذه المادة ، وموضعها بعد تاليتها.

. لساعدة بن جؤية في ديوانه 232 واللسان ( حصر ، لحم ). حصروا به ، بفتح الصاد : أحاطوا به. وروى السكري : « حصروا به » بكسر الصاد؛ أَي ضاقوا به.

. لأبي ذؤيب الهذلي ، وهو مطلع أوّل قصيدة له في ديوانه. المفضليات ( 2 : 221 ).

. لكعب بن مالك الأنصاريّ ، في اللسان ( ريب ) ، وقصيدته في السيرة 870.

. مفتح قصيدة له في ديوان 11 طبع 1881.

. يروى لتأبّط شرّاً ، وللسليك بن السلكة ، أُنظر اللسان ( ريح ).

. هو مسهل المهموز « رئاس » ، وهو في سائر المعاجم في مادة ( رأس ). وفي اللسان ( 7 : 397 ) نصّ ابن سيده على الشكّ في الكلمة ، أهي يائية الأصل ، أم مخفّفة من المهموز.

. لابن مقبل في اللسان ( رأس ، شسف ). وصدره :

ثمّ اضطغنت سلاحي عند مغرضها

. لأبي زبيد الطائي ، في اللسان ( ريس ). وصدره فيه :

فلمّا أن رآهم قد تدانوا

. في الأصل : « يكتسى ».

. نسب في اللسان ( ريش ) إلى عمير بن حباب ، وفي تاج العروس إلى سويد الأنصاري؛ وهو الصواب كما في البيان 4 : 66. وفي الأصل : « وشر الموالي » ، تحريف.

. أوّل الحديث : « لعن الله... ».

. عجزه كما في ديوانه 400 واللسان ( ريع 499 ) :

ندى ليله في ريشه يترقرق

. البيت للبعيث كما في اللسان ( ريع 498 ). وأنشده في المجمل.

. ثيبه : ما يثوب منه ويرجع. وفي الأصل : « ثنية » ، صوابه في الديوان 16 ، وصدره :

فساورته فاستلبت الخشيب

. ورد البيت بنسبته إلى البعيث في ( روق ) وجاء في ( ريق ) منسوباً إلى لبيد خطأً ، وليس في ديوانه.

. في الجمهرة ( 2 : 411 ).

. في اللسان والقاموس : « الدرجة ». قال ابن منظور : « والريم : الدرجة والدكان. يمانية ».

. في اللسان ( سمك ) : « ويقال اسمك في الريم؛ أَي اصعد في الدرجة.

. البيت في المجمل واللسان ( ريم ).

. أي استدان معرضاً عن الأداء. وهذه التكملة من اللسان.

. البيت لأبي كبير الهذلي ، من قصيدة له في نسخة الشنقيطي من الهذليّين 61. وهو في حماسة أبي تمام ( 1 : 20 ).

. ديوان النابغة 26.

. البيت لعنترة بن شدّاد في معلّقته المعروفة ، واللسان ( زأر ).

. الرجز في اللسان ( زبب ، لقق ) ، وقائله هو أبو الحجناء نصيب الأصغر. انظر البيان والتبيين ( 1 : 125 ).

. في الأصل : « ابن الحمر » ، صوابه من المجمل واللسان.

. البيت بتمامه كما في اللسان :


  • وإن قال عاو من معد قصيدة بها جرب عدت علي بزوبرا

  • بها جرب عدت علي بزوبرا بها جرب عدت علي بزوبرا

وفي الصحاح : « إذا قال غاو من تنوخ ». وكلمة « زوبر » إحدى الكلمات التي لم تسمع إلاّ في شعر ابن أحمر ، ومثلها : « ماموسة » علم للنار ، جاءت في قوله يصف بقرة :


  • تطايح الطل عن أعطافها صعداً كما تطايح عن ماموسة الشرر

  • كما تطايح عن ماموسة الشرر كما تطايح عن ماموسة الشرر

وكذلك سمّي حوار الناقة « بابوسها » ، ولم يسمع في شعر غيره. وهو قوله :


  • حنت قلوصي إلى بابوسها جزعاً فما حنينك أم ما أنت والذكر

  • فما حنينك أم ما أنت والذكر فما حنينك أم ما أنت والذكر

وسمّي ما يلف على الرأس « أرنة » ولم توجد لغيره ، وهو قوله :


  • وتلفع الحرباء أرنته متشاوساً لوريده نعر

  • متشاوساً لوريده نعر متشاوساً لوريده نعر

. كذا وردت هذه الكلمة في الأصل ، وليست في المجمل.

. في اللسان : « إنّي لا أعرف تزبرتي ».

. أنشده في اللسان ( زبع ، قذر ) وهو من قصيدة في المفضليات ( 2 : 65 ـ 70 ) وجمهرة أشعار العرب 141 ـ 143.

. لم أجدها في المعاجم المتداولة. لكن في اللسان : « الزوابع : الدواهي ».

. الزبال ، بالكسر والضمّ.