معجم مقاییس اللغة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

معجم مقاییس اللغة - نسخه متنی

ابن فارس، احمد بن فارس

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید




. الرجز في المجمل واللسان ( زبل ).


. لسوار بن المضرب ، كما في اللسان ( زبن ). وروايته : « عن أحساب قومي ».


. في الأصل : « الزبتر » تحريف ، صوابه من المجمل واللسان.


. في اللسان : « تلك استفدها » بالفاء.


. البيت من تام الرجز. أنشده في اللسان ( زهنع ، زتت ) والمخصّص ( 4 : 54 ).


. ويقال زججه وأزجه بمعنى. ولا يقال أزجه إذا نزع زجه.


. الزاجل ، بفتح الجيم ، يهمز ولا يهمز.


. البيت في الحيوان ( 4 : 328 ، 341 ) واللسان ( هجف ، زجل ) والمخصّص ( 8 : 55 ). وفي الأصل : « بعجف » بدل « هجف » ، تحريف.


. والزنجيل أيضاً ، يقال بالهمز وبالنون كما في اللسان.


. الثقل ، بالتحريك : متاع المسافر. وفي المجمل : « في طرف الحبل حبل الثقل ».


. حبس؛ أَي إمساك. وفي الأصل : « جنس ».


. للفرزدق في ديوانه 263 واللسان ( زحف ) وصدره :


على عمائمنا تلقى وأرحلنا


. البيت لصخر الغيّ الهذليّ. انظر ما سبق في حواشي ( خيف 235 ).


. قبله في اللسان ( زخر ) :




  • ويرتعيان ليلهما قراراً
    سقته كلّ مدجنة هموع



  • سقته كلّ مدجنة هموع
    سقته كلّ مدجنة هموع




. هي بالفارسية « زرگون » و « زر » بمعنى الذهب. و« گون » لون ، فمعناه لون الذهب. انظر اللسان والمعرب 165 ومعجم استينجاس 615. والزرجون في العربية : الخمر ، وقضبان الكرم في لغة أهل الطائف وأهل الغور. وقال ابن شميل : الزرجون شجر العنب ، كلّ شجرة زرجونة.


. واحدها « زروح » بفتح الزاي وسكون الراء.


. بعدها في الأصل : « وزرد يزدردها » ، وهو كلام مقحم.


. الزردمة : الغلصمة ، وقيل هي فارسية.


. لم ترد الكلمة بهذا المعنى في المعاجم المتداولة.


. البيت لعديّ بن زبد كما في اللسان ( زرم ). وقد سبق في ( ثمد ، جم ).


. هو الزعفران. وقيل الزرنب : ضرب من النبات طيّب الرائحة.


. الزط ، بالضمّ : جبل من الهند ، معرب « جت » بالفتح. قال صاحب القاموس : « والقياس يقتضي فتح معرّبه ». وقال الخوارزمي الكلام على طبقات الهند : « الزط هم حفّاظ الطرق ، وهم جنس من السند يقال لهم : جتان ». انظر مفاتيح العلوم ص74. وفي معجم استينجاس 356 أنّ « جت » اسم لجنس هندي حقير.


. في الأصل : « يهلك فيه » ، صوابه من المجمل واللسان.


. في المجمل : « ولا أدري ».


. يقال زعارة بتشديد الراء وتخفيفها.


. هو أُميّة بن أبي عائذ الهذلي. اللسان ( زعع ). وقصيدته في شرح السكري للهذليّين 180 ومخطوطة الشنقيطي 79.


. الزعفقة ، بالعين المهملة. وردت في الأصل بالمعجمة محرّفة.


. البيت في اللسان ( زعق ). وهو لرؤبة في ديوانه 105. وقبله :


تحيد عن أظلالها من الفرق


. الرجز في اللسان ( زعق ، روق ، ذعلق ) ، والمخصّص ( 3 : 115 ).


. في الأصل : « وطائر ذي » ، صوابه من المجمل. وذو الفوق : السهم ، والفوق : موضع الوتر منه. يقول : قد غدا ذلك المهر أسرع من كلّ هذه الأشياء.


. في المجمل : « تلبّثوا ساعة ». وهذا المعنى لم يرد في اللسان. وفي القاموس : « ولهم زعكة لبثة ».


. المتردّدة : المجتمعة الخلق.


. وكذا جاءت روايته في المجمل. لكن في اللسان : « زعاكك »؛ وعليه استشهاده.


. هو أبو ذؤيب الهذلي من قصيدته العينية في أوّل ديوانه ، وفي المفضليات. وأنشد البيت في اللسان ( زعل ، سعل ، مرع ). والمخصّص ( 3 : 114 / 13 : 298 ).


. ديوان طرفة 66 واللسان ( خدر ).


. والزعم أيضاً ، بالكسر ، هو مثلث الزاي.


. هو الأبيرد الرياحي يهجو حارثة بن بدر الغداني. انظر الأغاني ( 12 : 10 ) والحيوان ( 3 : 398 / 6 : 351 ) وثمار القلوب 325. وقيل هو زياد الأعجم. انظر الكنايات للجرجاني 129.


. لعنترة بن شدّاد في معلّقته. وصدره :


علّقتها عرضاً وأقتل قومها


. غبط الشاة والناقة يغبطهما غبطاً ، إذا جسهما لينظر سمنهما من هزالهما.


. لعمرو بن شاس ، كما في اللسان ( زعم ). ورواية صدره فيه :


تقول هلكنا إن هلكت وإنّما


. ديوان لبيد 129 طبع 1880 واللسان ( عدد ، شرك ، زعم ).


. لم يفسّره. وفي اللسان : « الزَّغْبَدُ: الزُّبْد؛ التهذيب: و أَنشد أَبو حاتم




  • صَبَّحُونا بِزَغْبَد وحَتِيّ
    بعد طِرْم وتامِك وثُمالِ»



  • بعد طِرْم وتامِك وثُمالِ»
    بعد طِرْم وتامِك وثُمالِ»




. الجمهرة ( 2 : 322 ).


. ذكر ابن دريد أنّ عين زعم : موضع بالشام. وقال ياقوت : « بمشارف الشام ».


. سبق البيت برواية أُخرى في مادة ( حجف ). وهو هنا ملفّق من بيتين. وفي وقعة صفّين 184 :




  • أيمنعنا القوم ماء الفرات
    وفينا الرماح وفينا الحجف



  • وفينا الرماح وفينا الحجف
    وفينا الرماح وفينا الحجف






  • وفينا الشوازب مثل الوشيج
    وفينا السيوف وفينا الزغف



  • وفينا السيوف وفينا الزغف
    وفينا السيوف وفينا الزغف




. الاشفترار : التفرّق. وفي الأصل : « لم تشتفر » ، صوابه من المجمل ، واللسان ( زغل ، شفتر ). وفي المجمل : « لم تظلم الجيد ».


. في اللسان : « في الحديث أنّه نهى عن المزفّت من الأوعية ».


. في الأصل : « وازفره » ، صوابه من المجمل.


. في الأصل : « يزفر » ، صوابه من المجمل.


. في المجمل واللسان : « مطيقاً له »؛ أَي لذلك.


. في الأصل : « الزفرة » ، صوابه بطرح التاء ، كما في المجمل واللسان والقاموس.


. البيت لأعشى باهلة ، في اللسان ( زفر ) من قصيدة يرثي بها المنتشر بن وهب الباهلي. انظر الأصمعيات 89 طبع المعارف ، وجمهرة أشعار العرب 135 ، ومختارات ابن الشجري 10 وأمالي المرتضى ( 3 :105 ـ 113 ) والخزانة ( 1 : 89 ـ 97 ). وسيعيده في ( نفل ). وصدره :


أخو رغائب يعطيها ويسألها


. ويقال أيضاً ريح زفزفة وزفزاف.


. زيفن ، بكسر الزاء وفتح الفاء وتشديد النون ، وبكسر الزاء وفتح الياء وسكون الفاء.


. وقيل الزقب. الطرق الضيّقة ، واحدتها زقبة. وقيل الواحد والجمع سواء.


. التكملة من المجمل.


. الجمهرة ( 3 : 14 ).


. الزكمة والزكام ، هو ذاك الداء المعروف في الأنف. ويقال له الأرض.


. البيت لقعنب بن أُمّ صاحب. اللسان ( زكن ). عدّى الفعل بعلى لتضمينه معنى اطّلعت.


. ضبطه في القاموس كصرد ، وهمزة ، وزكاء ـ كغراب.


. في الأصل : « ومنهم » صوابه في المجمل واللسان.


. ذكر في القاموس ولم يذكر في اللسان.


. الغلوة : قدر رمية بسهم. وفي اللسان والتاج : « تريد به بعد الغلوة ». لكن ورد هكذا في الأصل والمجمل.


. البيت في المجمل واللسان ( مرخ ، غلا ).


. قال ابن سيده : هو داء يأخذ في الظهر والجنب. وأنشد :




  • كأنّ ظهري أخذته زلخة
    لما تمطى بالفري المفضخة



  • لما تمطى بالفري المفضخة
    لما تمطى بالفري المفضخة




. وردت في الأصل بالعين المهملة في هذا الموضع وتاليه. والصواب ما أُثبت.


. في اللسان : « ازلغب الطائر : شوك ريشه قبل أن يسود ».


. الرجز للعماني ، كما في اللسان ( زلف ).


. البيت في البيان والتبيين ( 1 : 11 ) من مكتبة الجاحظ. وأنشده في اللسان ( قرض ، زلق ). وصدره :


يتقارضون إذا التقوا في موطن


. هو للقلاخ بن حزن المنقري. وكذا أنشده في اللسان ( زملق ) والمخصّص ( 5 : 115 ) : « إنّ الحصين ». على أنّه ذكر أنّ صواب روايته : « إنّ الجليد » وهو الجليد الكلابي. وذلك لأنّ في الرجز :


يدعى الجليد وهو فينا الزملق


. سبق إنشاد البيت في ( حقب ) ، وسيعيده في ( غنى ). وهو في ديوانه 104 واللسان ( حقب ، زلق ) والمخصّص ( 6 : 143 ).


. الجمهرة ( 3 : 379 ).


. بكسر الزاي وفتحها.


. الزلزل بضمّ الزاءين : الغلام الخفيف. وفي المجمل : « الزلز » ، وليس هذا بابه.


. قطعة من بيت له في معلّقته. وهو بتمامه :




  • حتّى إذا انحسر الظلام وأسفرت
    بكرت تزل عن الثرى أزلامها



  • بكرت تزل عن الثرى أزلامها
    بكرت تزل عن الثرى أزلامها




. هو كغرفة وتمرة وشجرة ولمزة.


. كذا في الأصل : ولم أجده لغيره.


. أي الطائر المعهود ، وهو طائر دون العقاب يصاد به. وفي المجمل : « طائر ».


. وردت هذه الكلمة والكلمتان قبلها بالجيم ، صوابهما بالخاء المعجّمة كما أثبت.


. جزء من بيت له في ديوانه 61 واللسان ( زمع ) ، وهو :




  • فما تنفكّ بين عويرضات
    تجر برأس عكرشة زموع



  • تجر برأس عكرشة زموع
    تجر برأس عكرشة زموع




. في الأصل : « السرمع » ، صوابه من المجمل واللسان.


. البيت بتمامه كما في اللسان ( زمع ) :




  • ودعا بينهم غداة تحملوا
    داع بعاجلة الفراق زميع



  • داع بعاجلة الفراق زميع
    داع بعاجلة الفراق زميع




. في الأصل : « أزملت » ، صوابه من اللسان ( 13 : 331 ).


. أنشده في المجمل ( زمل ).


. المعادلة : أن يكون عديلاً له. وفي الأصل : « المعاملة » ، صوابها من المجمل واللسان.


. قيّده في اللسان بشفرة الحذّاء. وأنشد لعبدة بن الطبيب :




  • عيرانة ينتحي في الأرض منسمها
    كما انتحى في أديم الصرف إزميل



  • كما انتحى في أديم الصرف إزميل
    كما انتحى في أديم الصرف إزميل




. انظر هذا اليمين في أيمان العرب للنجيرمي 15 والأمالي ( 3 : 51 ) واللسان ( زمم 165 ) والمخصّص ( 13 : 118 ) والمزهر ( 2 : 262 ).


. شاهده قول نصيب :




  • يعل بنيها المحض من بكراتها
    ولم يحتلب زمزيمها المتجرثم



  • ولم يحتلب زمزيمها المتجرثم
    ولم يحتلب زمزيمها المتجرثم




. التغني : الاستغناء. والبيت للأعشى في ديوانه 22 واللسان ( غنا ) والمخصّص ( 12 : 276 ).


. أنشده في اللسان ( وحم ). وقال : « والوحم : اسم الشَّيء المشتهى ». وكذا أنشده في المخصّص ( 1 : 19 ) قال : « يقول : ليلى هي التي تشتهيها نفسي ». وهو للعجّاج في ديوانه 58.


. في الأصل : « مقابل ».


. الحميل ، بالحاء المهملة ، وهو الدعيّ في النسب. في الأصل : « الجميل » ، صوابه في المجمل.


. التكملة من المجمل ، ويقتضيها الاستشهاد بالبيت التالي.


. قطعة من بيت له ، وهو بتمامه كما في اللسان ومعجم البلدان ( 4 : 406 ) :




  • تهدي زنانير أرواح المصيف لها
    ومن ثنايا فروج الغور تهدينا



  • ومن ثنايا فروج الغور تهدينا
    ومن ثنايا فروج الغور تهدينا




. في الأصل : « التكة » ، صوابه من المجمل واللسان.


. للخطيم التميمي. وهو شاعر جاهلي ، كما في اللسان ( زنم ).


. لحضرمي بن عامر ، كما في اللسان ( زنن ).


. كذا ورد إنشاده في الأصل محرّفاً. والذي في الديوان 383 واللسان ( زنا ، سكر ) :


ومن يشرب الخرطوم يصبح مسكرا


وقبله :




  • أبا حاضر ما بال برديك أصبحا
    على ابنة فروج رداء ومئزرا



  • على ابنة فروج رداء ومئزرا
    على ابنة فروج رداء ومئزرا




. البيت لابن مقبل ، كما في اللسان ( زنأ ).


. هو الأخطل. ديوانه 81 واللسان ( زنأ ).


. الأحفار : جمع حفر ، بالتحريك ، وهو المكان المحفور. وقبل البيت في ديوانه :




  • بأبي سليمان الذي لولا يد
    منه علقت بظهر أحدب عاري



  • منه علقت بظهر أحدب عاري
    منه علقت بظهر أحدب عاري




. الزناء كسحاب ، بتخفيف النون.


. في الأصل : « الماء » صوابه من المجمل واللسان.


. ديوان الأعشى 56 واللسان ( زهد ). وفي شرح الديوان : « قرأت على أبي عبيدة لإزهادها ، فلمّا قرأت عليه الغريب قال : لأزهادها ، بالفتح ».


. هو ابن الأعرابي ، كما في اللسان ( زهر ).


. قطعة من بيت في اللسان ( زهر ). وهو بتمامه :




  • كما ازدهرت قينة بالشراع
    لأسوارها عل منها اصطباحا



  • لأسوارها عل منها اصطباحا
    لأسوارها عل منها اصطباحا




. في اللسان ( زهف ) :




  • بل من أحس بريمي اللذين هما
    قلبي وعقلي فعقلي اليوم مزدهف



  • قلبي وعقلي فعقلي اليوم مزدهف
    قلبي وعقلي فعقلي اليوم مزدهف




. الرجز لرؤبة في ديوانه ص100.


. ديوان رؤبة 106 واللسان ( زهق ).


. في الأصل : « إلى أكثر من اللحم ».


. ديوان زهير 153 واللسان ( زهق ).


. هذه الكلمة ممّا فات صاحب اللسان. وقد وردت في المجمل والقاموس والجمهرة ( 3 : 381 ).


. في الأصل : « زعق » ، تحريف.


. في الأصل : « عند السمين » ، وانظر : ( زهق ).


. هو أبو المثلم الهذلي ، كما في اللسان ( رهط ، زهو ). وقد سبق البيت في ( رهط ).


. في الأصل : « المعجب ».


. في الأصل : « زهت بنفسه متماثلاً ».


. روايته في اللسان : « ولا العور ». ورواية الصحاح تطابق رواية فارس.


. التكملة من المجمل.


. من معلّقة لبيد.


. الرجز للأغلب ، أو ليحيى بن منصور. انظر اللسان ( زور ).


. أنشده في اللسان ( 5 : 427 ).


. الخبيب : مصغّر الخب ، بالضمّ ، وهو الغامض من الأرض. وفي اللسان : « ومشيهنّ بالكثيب مور ».


. صدره كما في ديوانه 579 واللسان ( زوع ) :


وخافق الرأس فوق الرحل قلت له


لكن في اللسان : « مثل السيف قلت له ».


. البيت لحسّان في ديوانه والحيوان ( 3 : 424 ). وهو في اللسان ( زوك ) بدون نسبة.


. البيت في ديوانه 554 واللسان ( 8 : 180/ 13 : 337/ 20 : 165 ) والحيوان (5 : 574) وقد سبق في ( حوش ).


. أنشده في اللسان ( زول ).


. ديوان الطرمّاح 164 واللسان ( خضن ، لحن ) والمقاييس ( خضن ).


. في الأصل : « قاله ».


. في اللسان : « محمّد بن حبيب : قالت أعرابيّة لابن الأعرابيّ : إنّك تزوننا إذا طلعت ».


. ديوان الأعشى 58 واللسان ( زوى ).


. في المجمل : « وزاوية البيت سمّيت للاجتماع ».


. في المجمل واللسان : « شبه الطرد ».


. هو أُسامة بن الحارث الهذليّ من قصيدته في شرح السكري للهذليّين 180 ونسخة الشنقيطي 79. وصدر البيت :


وظل يسوف أبوالها


. حقّ هذه الكلمة وما قبلها من أوّل هذه الفقرة أن يكون في مادة ( زيز ).


. في الأصل : « المسنة » ، تحريف.


. البيت الأخير في المجمل.


. البيت لذي الإصبع العدواني من قصيدة له في المفضليات ( 1 : 158 ).


. التكملة من المجمل واللسان. وصدره في اللسان :


إذا أنت فاكهت الرجال فلا تلع


. أنشده في اللسان ( سود ). والسواد ، بالكسر : المسارة.


. في الأصل : « والتماثل » ، صوابه من المجمل واللسان.


. في الأصل : « وذلك إذا فاءت الفيء » صوابه من المجمل واللسان.


. الكلمتان الأخيرتان من البيت في المجمل. وأنشده في اللسان ( زيف ).


. كذا في الأصل.


. ويقال أيضاً : « ازبنت » كاحمرت ، و« ازيأنت ».


. البيت للحكم بن عبدل ، كما في الحيوان ( 2 : 305 ) واللسان ( زين ).


. ولم يعقد لهذه الكلمة مادة ، وهي ( سأت ).


. البيت في المجمل واللسان ( سأد ).


. المهيوم : الذي أصابه الهيام ، وهو داء يصيب الإبل من ماء تشربه. وفي الأصل : « مهموم » ، صوابه من ديوان ذي الرُّ«ّة 569 واللسان ( سأى ).


. هو ابن دريد كما ظنّ. انظر الجمهرة ( 1 : 31 ).


. هو ذو الخرق الطهوي ، كما في اللسان ( سبب ).


. سحيم بن وثيل الرياحي ، انظر الخزانة ( 1 : 129 ، 462 ).


. هو عبد الرحمن بن حسّان ، يهجو مسكيناً الدارمي.


. في الأصل : « الكرام » ، صوابه من المجمل واللسان والمخصّص ( 12 : 175 ).


. تمام الحديث في اللسان ( رقأ ) : « مهر الكريمة ». أي أنّها تعطى في الديات بدلاً من القود ، فتحقن بها الدماء ويسكن بها الدم.


. في الكلام سقط ، تقديره : « والسبة : العار. وأنشد ».


. لحميد بن ثور في ديوانه 51. وانظر ما سبق في ( تلع ).


. هو أبو ذؤيب الهذلي ، ديوانه 79 واللسان ( سبب ، خيط ، وكف ). وقد سبق في ( 1 : 234 ).


. عجزه :


بجرداء مثل الوكف يكبو غرابها


. البيت مطلع قصيدة له في الأصمعيات 8 ليبسك.


. للنابغة الذبياني كما سبق ( حجز ) وصدره :


رِقاقُ النِّعال طيِّبٌ حُجُزَاتُهُمْ


. كلمة « ليلها » ساقطة من الأصل ، وإثباتها من اللسان ( سبت ) ، حيث نسب البيت إلى حميد بن ثور.


. في اللسان : « يصبح مخموراً ».


. المخثر : الذي يجد الشَّيء القليل من الوجع والفترة.


. فسّرت هذه الكلمة في معجم استينجاس 732 بأنّها قميص يلبس في المساء.


. ديوان الأعشى 106 واللسان ( سبح ).


. هو حديث : « إنّ لله دون العرش سبعين حجاباً لو دنونا من أحدها لأحرقتنا سبحات وجه ربّنا ».


. أنشده في المجمل أيضاً.


. البيت للأخطل في ديوانه115 واللسان والتاج ( سبخ ).


. هي قراءة يحيى بن يعمر ، كما في اللسان.


. للمعذل بن عبدالله. وصدره كما في اللسان ( سبد ) :


من السح جوالاً كأنّ غلامه


. في الأصل : « وآل قضينا ».


. في الأصل : « فضل له سباع الوضوء في السبرات » ، تحريف. وفي اللسان : « وفي الحديث : فيم يختصم الملأ الأعلى يا محمّد ؟ فسكت. ثمّ وضع الربّ تعالى يده بين كتفيه فألهمه. إلى أن قال : في المضي إلى الجمعات ، وإسباغ الوضوء في السبرات ».


. المأبض ، بكسر الباء : باطن الركبة والمرفق.


. ديوان أبي ذؤيب 4؛ واللسان ( سبع ).


. الجردان بضمّ الجيم وبعد الراء دال مهملة : قضيبه. في الأصل : « الجرذان » ، تحريف.


. الإمهاء : الإسالة. وفي الأصل : « إنهاء الشَّيء ».


. التكملة من المجمل.


. البيت لباعث بن صريم اليشكري ، كما في اللسان ( سبل ).


. وكذا في المجمل. والمعروف بدلها « سنبل ».


. البيت للشمّاخ من مقطوعة في الحماسة ( 1 : 454 ). وأنشده في اللسان ( سبت ) والمخصّص ( 1 : 124 / 16 : 8 ). ولم يرو في ديوان الشمّاخ.


. البيت للشمّاخ من مقطوعة في الحماسة ( 1 : 454 ). وأنشده في اللسان ( سبت ) والمخصّص ( 1 : 124 / 16 : 8 ). ولم يرو في ديوان الشمّاخ.


. بعدها في الأصل : « من المأخوذة » مقحمتان.


. في الأصل : « السباج » ، صوابه ما أُثبت من اللسان.


. ديوان سلامة 8 واللسان ( سبى ).


. تكملة استضأت بالمجمل في إثباتها.


. في الأصل : « بجميع » ، صوابه في المجمل.


. والستارة ، بالهاء أيضاً.


. ذكر في اللسان والمعرب 42 أنّه معرب « چهار » الفارسية ، بمعنى أربعة. على أنّ اللفظ « استار » في الفارسية يظنّ أنّه مأِّوذ من اليونانية. انظر استينجاس 49.


. ديوان الأخطل 297 واللسان ( ستر ). وأبنا جعيل ، هما كعب وعمير.


. كذا وردت الرواية في الأصل والمجمل والديوان 208. ورواية اللسان :




  • إنّ الفرزدق والبعيث وأمّه
    وأبا البعيث لشرّ ما إستار



  • وأبا البعيث لشرّ ما إستار
    وأبا البعيث لشرّ ما إستار




. ديوان النابغة 68 واللسان ( ستن ).


. للحارث بن حلزة اليشكري ، كما في اللسان ( رجل ، متن ، سجج ). وصدره :


أنّي اهتديت وكنت غير رجيلة


والبيت من قصيدة له في المفضليات ( 2 : 55 ).


. وقيل الذي ثلثه لبن وثلثاه ماء. وأنشد :




  • يشربه محضاً ويسقي عياله
    سجاجاً كأقراب الثعالب أورقا



  • سجاجاً كأقراب الثعالب أورقا
    سجاجاً كأقراب الثعالب أورقا




. بالتحريك وبفتح فكسر ، ويقال : سجيس أيضاً. على أنّ حقّ هذه الكلمات أن تكون في مادة ( سجس ) ، لكن هكذا وردت في الأصل والمجمل.


. ورد الحديث في مادة ( بجج ، سجج ، جبه ).وروي في الموضع الأوّل : « من الشجة والبجة » ، وقد فسّر بتفاسير أُخر.


. صدره كما في الديوان 88 واللسان ( حشر ) :


لها أُذن حشر وذفرى أسيلة


. سجح الطريق ، بالضمّ والضمّتين.


. ذكر ابن بري أنّ صواب إنشاده : « لأحبارها ». وقبله :




  • فلمّا لوين على معصم
    وكف خضيب وأسوارها



  • وكف خضيب وأسوارها
    وكف خضيب وأسوارها



/ 228