. الرجز في المجمل واللسان ( زبل ).
. لسوار بن المضرب ، كما في اللسان ( زبن ). وروايته : « عن أحساب قومي ».
. في الأصل : « الزبتر » تحريف ، صوابه من المجمل واللسان.
. في اللسان : « تلك استفدها » بالفاء.
. البيت من تام الرجز. أنشده في اللسان ( زهنع ، زتت ) والمخصّص ( 4 : 54 ).
. ويقال زججه وأزجه بمعنى. ولا يقال أزجه إذا نزع زجه.
. الزاجل ، بفتح الجيم ، يهمز ولا يهمز.
. البيت في الحيوان ( 4 : 328 ، 341 ) واللسان ( هجف ، زجل ) والمخصّص ( 8 : 55 ). وفي الأصل : « بعجف » بدل « هجف » ، تحريف.
. والزنجيل أيضاً ، يقال بالهمز وبالنون كما في اللسان.
. الثقل ، بالتحريك : متاع المسافر. وفي المجمل : « في طرف الحبل حبل الثقل ».
. حبس؛ أَي إمساك. وفي الأصل : « جنس ».
. للفرزدق في ديوانه 263 واللسان ( زحف ) وصدره :
على عمائمنا تلقى وأرحلنا
. البيت لصخر الغيّ الهذليّ. انظر ما سبق في حواشي ( خيف 235 ).
. قبله في اللسان ( زخر ) :
ويرتعيان ليلهما قراراً
سقته كلّ مدجنة هموع
سقته كلّ مدجنة هموع
سقته كلّ مدجنة هموع
. هي بالفارسية « زرگون » و « زر » بمعنى الذهب. و« گون » لون ، فمعناه لون الذهب. انظر اللسان والمعرب 165 ومعجم استينجاس 615. والزرجون في العربية : الخمر ، وقضبان الكرم في لغة أهل الطائف وأهل الغور. وقال ابن شميل : الزرجون شجر العنب ، كلّ شجرة زرجونة.
. واحدها « زروح » بفتح الزاي وسكون الراء.
. بعدها في الأصل : « وزرد يزدردها » ، وهو كلام مقحم.
. الزردمة : الغلصمة ، وقيل هي فارسية.
. لم ترد الكلمة بهذا المعنى في المعاجم المتداولة.
. البيت لعديّ بن زبد كما في اللسان ( زرم ). وقد سبق في ( ثمد ، جم ).
. هو الزعفران. وقيل الزرنب : ضرب من النبات طيّب الرائحة.
. الزط ، بالضمّ : جبل من الهند ، معرب « جت » بالفتح. قال صاحب القاموس : « والقياس يقتضي فتح معرّبه ». وقال الخوارزمي الكلام على طبقات الهند : « الزط هم حفّاظ الطرق ، وهم جنس من السند يقال لهم : جتان ». انظر مفاتيح العلوم ص74. وفي معجم استينجاس 356 أنّ « جت » اسم لجنس هندي حقير.
. في الأصل : « يهلك فيه » ، صوابه من المجمل واللسان.
. في المجمل : « ولا أدري ».
. يقال زعارة بتشديد الراء وتخفيفها.
. هو أُميّة بن أبي عائذ الهذلي. اللسان ( زعع ). وقصيدته في شرح السكري للهذليّين 180 ومخطوطة الشنقيطي 79.
. الزعفقة ، بالعين المهملة. وردت في الأصل بالمعجمة محرّفة.
. البيت في اللسان ( زعق ). وهو لرؤبة في ديوانه 105. وقبله :
تحيد عن أظلالها من الفرق
. الرجز في اللسان ( زعق ، روق ، ذعلق ) ، والمخصّص ( 3 : 115 ).
. في الأصل : « وطائر ذي » ، صوابه من المجمل. وذو الفوق : السهم ، والفوق : موضع الوتر منه. يقول : قد غدا ذلك المهر أسرع من كلّ هذه الأشياء.
. في المجمل : « تلبّثوا ساعة ». وهذا المعنى لم يرد في اللسان. وفي القاموس : « ولهم زعكة لبثة ».
. المتردّدة : المجتمعة الخلق.
. وكذا جاءت روايته في المجمل. لكن في اللسان : « زعاكك »؛ وعليه استشهاده.
. هو أبو ذؤيب الهذلي من قصيدته العينية في أوّل ديوانه ، وفي المفضليات. وأنشد البيت في اللسان ( زعل ، سعل ، مرع ). والمخصّص ( 3 : 114 / 13 : 298 ).
. ديوان طرفة 66 واللسان ( خدر ).
. والزعم أيضاً ، بالكسر ، هو مثلث الزاي.
. هو الأبيرد الرياحي يهجو حارثة بن بدر الغداني. انظر الأغاني ( 12 : 10 ) والحيوان ( 3 : 398 / 6 : 351 ) وثمار القلوب 325. وقيل هو زياد الأعجم. انظر الكنايات للجرجاني 129.
. لعنترة بن شدّاد في معلّقته. وصدره :
علّقتها عرضاً وأقتل قومها
. غبط الشاة والناقة يغبطهما غبطاً ، إذا جسهما لينظر سمنهما من هزالهما.
. لعمرو بن شاس ، كما في اللسان ( زعم ). ورواية صدره فيه :
تقول هلكنا إن هلكت وإنّما
. ديوان لبيد 129 طبع 1880 واللسان ( عدد ، شرك ، زعم ).
. لم يفسّره. وفي اللسان : « الزَّغْبَدُ: الزُّبْد؛ التهذيب: و أَنشد أَبو حاتم
صَبَّحُونا بِزَغْبَد وحَتِيّ
بعد طِرْم وتامِك وثُمالِ»
بعد طِرْم وتامِك وثُمالِ»
بعد طِرْم وتامِك وثُمالِ»
. الجمهرة ( 2 : 322 ).
. ذكر ابن دريد أنّ عين زعم : موضع بالشام. وقال ياقوت : « بمشارف الشام ».
. سبق البيت برواية أُخرى في مادة ( حجف ). وهو هنا ملفّق من بيتين. وفي وقعة صفّين 184 :
أيمنعنا القوم ماء الفرات
وفينا الرماح وفينا الحجف
وفينا الرماح وفينا الحجف
وفينا الرماح وفينا الحجف
وفينا الشوازب مثل الوشيج
وفينا السيوف وفينا الزغف
وفينا السيوف وفينا الزغف
وفينا السيوف وفينا الزغف
. الاشفترار : التفرّق. وفي الأصل : « لم تشتفر » ، صوابه من المجمل ، واللسان ( زغل ، شفتر ). وفي المجمل : « لم تظلم الجيد ».
. في اللسان : « في الحديث أنّه نهى عن المزفّت من الأوعية ».
. في الأصل : « وازفره » ، صوابه من المجمل.
. في الأصل : « يزفر » ، صوابه من المجمل.
. في المجمل واللسان : « مطيقاً له »؛ أَي لذلك.
. في الأصل : « الزفرة » ، صوابه بطرح التاء ، كما في المجمل واللسان والقاموس.
. البيت لأعشى باهلة ، في اللسان ( زفر ) من قصيدة يرثي بها المنتشر بن وهب الباهلي. انظر الأصمعيات 89 طبع المعارف ، وجمهرة أشعار العرب 135 ، ومختارات ابن الشجري 10 وأمالي المرتضى ( 3 :105 ـ 113 ) والخزانة ( 1 : 89 ـ 97 ). وسيعيده في ( نفل ). وصدره :
أخو رغائب يعطيها ويسألها
. ويقال أيضاً ريح زفزفة وزفزاف.
. زيفن ، بكسر الزاء وفتح الفاء وتشديد النون ، وبكسر الزاء وفتح الياء وسكون الفاء.
. وقيل الزقب. الطرق الضيّقة ، واحدتها زقبة. وقيل الواحد والجمع سواء.
. التكملة من المجمل.
. الجمهرة ( 3 : 14 ).
. الزكمة والزكام ، هو ذاك الداء المعروف في الأنف. ويقال له الأرض.
. البيت لقعنب بن أُمّ صاحب. اللسان ( زكن ). عدّى الفعل بعلى لتضمينه معنى اطّلعت.
. ضبطه في القاموس كصرد ، وهمزة ، وزكاء ـ كغراب.
. في الأصل : « ومنهم » صوابه في المجمل واللسان.
. ذكر في القاموس ولم يذكر في اللسان.
. الغلوة : قدر رمية بسهم. وفي اللسان والتاج : « تريد به بعد الغلوة ». لكن ورد هكذا في الأصل والمجمل.
. البيت في المجمل واللسان ( مرخ ، غلا ).
. قال ابن سيده : هو داء يأخذ في الظهر والجنب. وأنشد :
كأنّ ظهري أخذته زلخة
لما تمطى بالفري المفضخة
لما تمطى بالفري المفضخة
لما تمطى بالفري المفضخة
. وردت في الأصل بالعين المهملة في هذا الموضع وتاليه. والصواب ما أُثبت.
. في اللسان : « ازلغب الطائر : شوك ريشه قبل أن يسود ».
. الرجز للعماني ، كما في اللسان ( زلف ).
. البيت في البيان والتبيين ( 1 : 11 ) من مكتبة الجاحظ. وأنشده في اللسان ( قرض ، زلق ). وصدره :
يتقارضون إذا التقوا في موطن
. هو للقلاخ بن حزن المنقري. وكذا أنشده في اللسان ( زملق ) والمخصّص ( 5 : 115 ) : « إنّ الحصين ». على أنّه ذكر أنّ صواب روايته : « إنّ الجليد » وهو الجليد الكلابي. وذلك لأنّ في الرجز :
يدعى الجليد وهو فينا الزملق
. سبق إنشاد البيت في ( حقب ) ، وسيعيده في ( غنى ). وهو في ديوانه 104 واللسان ( حقب ، زلق ) والمخصّص ( 6 : 143 ).
. الجمهرة ( 3 : 379 ).
. بكسر الزاي وفتحها.
. الزلزل بضمّ الزاءين : الغلام الخفيف. وفي المجمل : « الزلز » ، وليس هذا بابه.
. قطعة من بيت له في معلّقته. وهو بتمامه :
حتّى إذا انحسر الظلام وأسفرت
بكرت تزل عن الثرى أزلامها
بكرت تزل عن الثرى أزلامها
بكرت تزل عن الثرى أزلامها
. هو كغرفة وتمرة وشجرة ولمزة.
. كذا في الأصل : ولم أجده لغيره.
. أي الطائر المعهود ، وهو طائر دون العقاب يصاد به. وفي المجمل : « طائر ».
. وردت هذه الكلمة والكلمتان قبلها بالجيم ، صوابهما بالخاء المعجّمة كما أثبت.
. جزء من بيت له في ديوانه 61 واللسان ( زمع ) ، وهو :
فما تنفكّ بين عويرضات
تجر برأس عكرشة زموع
تجر برأس عكرشة زموع
تجر برأس عكرشة زموع
. في الأصل : « السرمع » ، صوابه من المجمل واللسان.
. البيت بتمامه كما في اللسان ( زمع ) :
ودعا بينهم غداة تحملوا
داع بعاجلة الفراق زميع
داع بعاجلة الفراق زميع
داع بعاجلة الفراق زميع
. في الأصل : « أزملت » ، صوابه من اللسان ( 13 : 331 ).
. أنشده في المجمل ( زمل ).
. المعادلة : أن يكون عديلاً له. وفي الأصل : « المعاملة » ، صوابها من المجمل واللسان.
. قيّده في اللسان بشفرة الحذّاء. وأنشد لعبدة بن الطبيب :
عيرانة ينتحي في الأرض منسمها
كما انتحى في أديم الصرف إزميل
كما انتحى في أديم الصرف إزميل
كما انتحى في أديم الصرف إزميل
. انظر هذا اليمين في أيمان العرب للنجيرمي 15 والأمالي ( 3 : 51 ) واللسان ( زمم 165 ) والمخصّص ( 13 : 118 ) والمزهر ( 2 : 262 ).
. شاهده قول نصيب :
يعل بنيها المحض من بكراتها
ولم يحتلب زمزيمها المتجرثم
ولم يحتلب زمزيمها المتجرثم
ولم يحتلب زمزيمها المتجرثم
. التغني : الاستغناء. والبيت للأعشى في ديوانه 22 واللسان ( غنا ) والمخصّص ( 12 : 276 ).
. أنشده في اللسان ( وحم ). وقال : « والوحم : اسم الشَّيء المشتهى ». وكذا أنشده في المخصّص ( 1 : 19 ) قال : « يقول : ليلى هي التي تشتهيها نفسي ». وهو للعجّاج في ديوانه 58.
. في الأصل : « مقابل ».
. الحميل ، بالحاء المهملة ، وهو الدعيّ في النسب. في الأصل : « الجميل » ، صوابه في المجمل.
. التكملة من المجمل ، ويقتضيها الاستشهاد بالبيت التالي.
. قطعة من بيت له ، وهو بتمامه كما في اللسان ومعجم البلدان ( 4 : 406 ) :
تهدي زنانير أرواح المصيف لها
ومن ثنايا فروج الغور تهدينا
ومن ثنايا فروج الغور تهدينا
ومن ثنايا فروج الغور تهدينا
. في الأصل : « التكة » ، صوابه من المجمل واللسان.
. للخطيم التميمي. وهو شاعر جاهلي ، كما في اللسان ( زنم ).
. لحضرمي بن عامر ، كما في اللسان ( زنن ).
. كذا ورد إنشاده في الأصل محرّفاً. والذي في الديوان 383 واللسان ( زنا ، سكر ) :
ومن يشرب الخرطوم يصبح مسكرا
وقبله :
أبا حاضر ما بال برديك أصبحا
على ابنة فروج رداء ومئزرا
على ابنة فروج رداء ومئزرا
على ابنة فروج رداء ومئزرا
. البيت لابن مقبل ، كما في اللسان ( زنأ ).
. هو الأخطل. ديوانه 81 واللسان ( زنأ ).
. الأحفار : جمع حفر ، بالتحريك ، وهو المكان المحفور. وقبل البيت في ديوانه :
بأبي سليمان الذي لولا يد
منه علقت بظهر أحدب عاري
منه علقت بظهر أحدب عاري
منه علقت بظهر أحدب عاري
. الزناء كسحاب ، بتخفيف النون.
. في الأصل : « الماء » صوابه من المجمل واللسان.
. ديوان الأعشى 56 واللسان ( زهد ). وفي شرح الديوان : « قرأت على أبي عبيدة لإزهادها ، فلمّا قرأت عليه الغريب قال : لأزهادها ، بالفتح ».
. هو ابن الأعرابي ، كما في اللسان ( زهر ).
. قطعة من بيت في اللسان ( زهر ). وهو بتمامه :
كما ازدهرت قينة بالشراع
لأسوارها عل منها اصطباحا
لأسوارها عل منها اصطباحا
لأسوارها عل منها اصطباحا
. في اللسان ( زهف ) :
بل من أحس بريمي اللذين هما
قلبي وعقلي فعقلي اليوم مزدهف
قلبي وعقلي فعقلي اليوم مزدهف
قلبي وعقلي فعقلي اليوم مزدهف
. الرجز لرؤبة في ديوانه ص100.
. ديوان رؤبة 106 واللسان ( زهق ).
. في الأصل : « إلى أكثر من اللحم ».
. ديوان زهير 153 واللسان ( زهق ).
. هذه الكلمة ممّا فات صاحب اللسان. وقد وردت في المجمل والقاموس والجمهرة ( 3 : 381 ).
. في الأصل : « زعق » ، تحريف.
. في الأصل : « عند السمين » ، وانظر : ( زهق ).
. هو أبو المثلم الهذلي ، كما في اللسان ( رهط ، زهو ). وقد سبق البيت في ( رهط ).
. في الأصل : « المعجب ».
. في الأصل : « زهت بنفسه متماثلاً ».
. روايته في اللسان : « ولا العور ». ورواية الصحاح تطابق رواية فارس.
. التكملة من المجمل.
. من معلّقة لبيد.
. الرجز للأغلب ، أو ليحيى بن منصور. انظر اللسان ( زور ).
. أنشده في اللسان ( 5 : 427 ).
. الخبيب : مصغّر الخب ، بالضمّ ، وهو الغامض من الأرض. وفي اللسان : « ومشيهنّ بالكثيب مور ».
. صدره كما في ديوانه 579 واللسان ( زوع ) :
وخافق الرأس فوق الرحل قلت له
لكن في اللسان : « مثل السيف قلت له ».
. البيت لحسّان في ديوانه والحيوان ( 3 : 424 ). وهو في اللسان ( زوك ) بدون نسبة.
. البيت في ديوانه 554 واللسان ( 8 : 180/ 13 : 337/ 20 : 165 ) والحيوان (5 : 574) وقد سبق في ( حوش ).
. أنشده في اللسان ( زول ).
. ديوان الطرمّاح 164 واللسان ( خضن ، لحن ) والمقاييس ( خضن ).
. في الأصل : « قاله ».
. في اللسان : « محمّد بن حبيب : قالت أعرابيّة لابن الأعرابيّ : إنّك تزوننا إذا طلعت ».
. ديوان الأعشى 58 واللسان ( زوى ).
. في المجمل : « وزاوية البيت سمّيت للاجتماع ».
. في المجمل واللسان : « شبه الطرد ».
. هو أُسامة بن الحارث الهذليّ من قصيدته في شرح السكري للهذليّين 180 ونسخة الشنقيطي 79. وصدر البيت :
وظل يسوف أبوالها
. حقّ هذه الكلمة وما قبلها من أوّل هذه الفقرة أن يكون في مادة ( زيز ).
. في الأصل : « المسنة » ، تحريف.
. البيت الأخير في المجمل.
. البيت لذي الإصبع العدواني من قصيدة له في المفضليات ( 1 : 158 ).
. التكملة من المجمل واللسان. وصدره في اللسان :
إذا أنت فاكهت الرجال فلا تلع
. أنشده في اللسان ( سود ). والسواد ، بالكسر : المسارة.
. في الأصل : « والتماثل » ، صوابه من المجمل واللسان.
. في الأصل : « وذلك إذا فاءت الفيء » صوابه من المجمل واللسان.
. الكلمتان الأخيرتان من البيت في المجمل. وأنشده في اللسان ( زيف ).
. كذا في الأصل.
. ويقال أيضاً : « ازبنت » كاحمرت ، و« ازيأنت ».
. البيت للحكم بن عبدل ، كما في الحيوان ( 2 : 305 ) واللسان ( زين ).
. ولم يعقد لهذه الكلمة مادة ، وهي ( سأت ).
. البيت في المجمل واللسان ( سأد ).
. المهيوم : الذي أصابه الهيام ، وهو داء يصيب الإبل من ماء تشربه. وفي الأصل : « مهموم » ، صوابه من ديوان ذي الرُّ«ّة 569 واللسان ( سأى ).
. هو ابن دريد كما ظنّ. انظر الجمهرة ( 1 : 31 ).
. هو ذو الخرق الطهوي ، كما في اللسان ( سبب ).
. سحيم بن وثيل الرياحي ، انظر الخزانة ( 1 : 129 ، 462 ).
. هو عبد الرحمن بن حسّان ، يهجو مسكيناً الدارمي.
. في الأصل : « الكرام » ، صوابه من المجمل واللسان والمخصّص ( 12 : 175 ).
. تمام الحديث في اللسان ( رقأ ) : « مهر الكريمة ». أي أنّها تعطى في الديات بدلاً من القود ، فتحقن بها الدماء ويسكن بها الدم.
. في الكلام سقط ، تقديره : « والسبة : العار. وأنشد ».
. لحميد بن ثور في ديوانه 51. وانظر ما سبق في ( تلع ).
. هو أبو ذؤيب الهذلي ، ديوانه 79 واللسان ( سبب ، خيط ، وكف ). وقد سبق في ( 1 : 234 ).
. عجزه :
بجرداء مثل الوكف يكبو غرابها
. البيت مطلع قصيدة له في الأصمعيات 8 ليبسك.
. للنابغة الذبياني كما سبق ( حجز ) وصدره :
رِقاقُ النِّعال طيِّبٌ حُجُزَاتُهُمْ
. كلمة « ليلها » ساقطة من الأصل ، وإثباتها من اللسان ( سبت ) ، حيث نسب البيت إلى حميد بن ثور.
. في اللسان : « يصبح مخموراً ».
. المخثر : الذي يجد الشَّيء القليل من الوجع والفترة.
. فسّرت هذه الكلمة في معجم استينجاس 732 بأنّها قميص يلبس في المساء.
. ديوان الأعشى 106 واللسان ( سبح ).
. هو حديث : « إنّ لله دون العرش سبعين حجاباً لو دنونا من أحدها لأحرقتنا سبحات وجه ربّنا ».
. أنشده في المجمل أيضاً.
. البيت للأخطل في ديوانه115 واللسان والتاج ( سبخ ).
. هي قراءة يحيى بن يعمر ، كما في اللسان.
. للمعذل بن عبدالله. وصدره كما في اللسان ( سبد ) :
من السح جوالاً كأنّ غلامه
. في الأصل : « وآل قضينا ».
. في الأصل : « فضل له سباع الوضوء في السبرات » ، تحريف. وفي اللسان : « وفي الحديث : فيم يختصم الملأ الأعلى يا محمّد ؟ فسكت. ثمّ وضع الربّ تعالى يده بين كتفيه فألهمه. إلى أن قال : في المضي إلى الجمعات ، وإسباغ الوضوء في السبرات ».
. المأبض ، بكسر الباء : باطن الركبة والمرفق.
. ديوان أبي ذؤيب 4؛ واللسان ( سبع ).
. الجردان بضمّ الجيم وبعد الراء دال مهملة : قضيبه. في الأصل : « الجرذان » ، تحريف.
. الإمهاء : الإسالة. وفي الأصل : « إنهاء الشَّيء ».
. التكملة من المجمل.
. البيت لباعث بن صريم اليشكري ، كما في اللسان ( سبل ).
. وكذا في المجمل. والمعروف بدلها « سنبل ».
. البيت للشمّاخ من مقطوعة في الحماسة ( 1 : 454 ). وأنشده في اللسان ( سبت ) والمخصّص ( 1 : 124 / 16 : 8 ). ولم يرو في ديوان الشمّاخ.
. البيت للشمّاخ من مقطوعة في الحماسة ( 1 : 454 ). وأنشده في اللسان ( سبت ) والمخصّص ( 1 : 124 / 16 : 8 ). ولم يرو في ديوان الشمّاخ.
. بعدها في الأصل : « من المأخوذة » مقحمتان.
. في الأصل : « السباج » ، صوابه ما أُثبت من اللسان.
. ديوان سلامة 8 واللسان ( سبى ).
. تكملة استضأت بالمجمل في إثباتها.
. في الأصل : « بجميع » ، صوابه في المجمل.
. والستارة ، بالهاء أيضاً.
. ذكر في اللسان والمعرب 42 أنّه معرب « چهار » الفارسية ، بمعنى أربعة. على أنّ اللفظ « استار » في الفارسية يظنّ أنّه مأِّوذ من اليونانية. انظر استينجاس 49.
. ديوان الأخطل 297 واللسان ( ستر ). وأبنا جعيل ، هما كعب وعمير.
. كذا وردت الرواية في الأصل والمجمل والديوان 208. ورواية اللسان :
إنّ الفرزدق والبعيث وأمّه
وأبا البعيث لشرّ ما إستار
وأبا البعيث لشرّ ما إستار
وأبا البعيث لشرّ ما إستار
. ديوان النابغة 68 واللسان ( ستن ).
. للحارث بن حلزة اليشكري ، كما في اللسان ( رجل ، متن ، سجج ). وصدره :
أنّي اهتديت وكنت غير رجيلة
والبيت من قصيدة له في المفضليات ( 2 : 55 ).
. وقيل الذي ثلثه لبن وثلثاه ماء. وأنشد :
يشربه محضاً ويسقي عياله
سجاجاً كأقراب الثعالب أورقا
سجاجاً كأقراب الثعالب أورقا
سجاجاً كأقراب الثعالب أورقا
. بالتحريك وبفتح فكسر ، ويقال : سجيس أيضاً. على أنّ حقّ هذه الكلمات أن تكون في مادة ( سجس ) ، لكن هكذا وردت في الأصل والمجمل.
. ورد الحديث في مادة ( بجج ، سجج ، جبه ).وروي في الموضع الأوّل : « من الشجة والبجة » ، وقد فسّر بتفاسير أُخر.
. صدره كما في الديوان 88 واللسان ( حشر ) :
لها أُذن حشر وذفرى أسيلة
. سجح الطريق ، بالضمّ والضمّتين.
. ذكر ابن بري أنّ صواب إنشاده : « لأحبارها ». وقبله :
فلمّا لوين على معصم
وكف خضيب وأسوارها
وكف خضيب وأسوارها
وكف خضيب وأسوارها