معجم مقاییس اللغة

ابن فارس، احمد بن فارس

نسخه متنی -صفحه : 228/ 111
نمايش فراداده

إذا أتاني نبأ من منعمر

. ذكر هذا المعنى في القاموس ، ولم يذكر في اللسان.

. الجمهرة ( 1 : 291 ).

. زاد بعده في الجمهرة : « لغة يمانية » ، وكذا في اللسان.

. التكملة من المجمل واللسان.

. جزء من بيت له في اللسان ( لبب ، شبل ). وسيأتي في ( لب ). وهو بتمامه :


  • ومنّا إذا حزبتك الأُمور عليك المبلب والمشبل

  • عليك المبلب والمشبل عليك المبلب والمشبل

. ويقال أيضاً الشبه بالكسر. وتحقيقه أنّه ضرب من النحاس يلقى عليه مادة أُخرى فيصفّر ويشبه الذهب.

. وكذا في المجمل مع هذا الضبط. وفي اللسان « المشتبهات ». وفي القاموس : « وأُمور مشتبهة ومشبهة ، كمعظمة : مشكلة ». فهن ثلاث لغات.

. الشبهان : ضرب من العضاه أو من الرياحين.

. في الأصل : « ماء » ، تحريف.

. في اللسان : « والنحويّون يقولون : شبوة العقرب ، معرفة لا تنصرف ، ولا تدخلها الألف واللام ».

. بعده في اللسان ( شبا ) :

تكسو استها لحماً وتقشعر

. سبق الكلام على هذا البيت في مادة ( سر ).

. في الأصل : « فقد ظلم » ، وليس يقولها العرب.

. ديوان الطرماح 95 واللسان ( شتت ).

. للأعشى في ديوانه 108 واللسان ( شتت ).

. البيت لأبي رعاس الهذلي ، أو أُسامة بن الحارث الهذلي. أُنظر اللسان ( شجب ، هدن ) وملحق القسم الثاني من مجموعة أشعار الهذليّين 110 ، وصدره :

فسامونا الهدانة من قريب

. نسب لعنترة في شرح الحماسة للمرزوقي 420.

. في الأصل : « بالمزج » مع ضبط الميم بالكسر ، صوابه من المجمل.

. ديوان امرئ القيس 143 واللسان ( شجذ ، شكر ).

. الجمهرة ( 2 : 72 ).

. في الأصل : « أعني سقط » الخ ، والصواب ما أُثبت. وفي المجمل : « فلا أدري أسقط من كتابي أم خفي على مؤلّفه ».

. زاد في المجمل : « لا شكّ فيها ».

. المجمل : « شجير » ، وكلاهما صحيح. اللسان ( شجر 62 ).

. في الأصل : « مشاجرتهم ».

. في الأصل : « شجرة » ، تحريف.

. البيت لأبي ذؤيب الهذلي ، في ديوانه104 واللسان ( شجر ).

. الشجعة ، هذه بتثليث حركات الشين.

. الجمهرة ( 2 : 96 ).

. البيت لسويد بن أبي كاهل اليشكري ، في المفضليات ( 1 : 188 ) واللسان ( شجع ).

. التكملة من المجمل.

. البيت بتمامه ، كما في اللسان رواية عن ابن برّي :


  • ذكرتك حيث استأمن الوحش والتقت رفاق به والنفس شتّى شجونها

  • رفاق به والنفس شتّى شجونها رفاق به والنفس شتّى شجونها

. وكذا في اللسان ( شجن ). وفي الصحاح : « ببلاد السند ».

. ديوان الطرماح 165 واللسان ( شجن ) برواية : « رية به ». وسيأتي في ( لأي ).

. في الأصل : « حزنه ».

. ومنه حديث عليّ عليه السلام : « فصبرتُ وفي العين قذى وفي الحلق شجى » نهج البلاغة : الخطبة 3.

. البيت في اللسان ( أبى 8 : 10 ).

. التكملة قبله من المجمل. وفي المجمل : « بنات شحاج ». وفي القاموس أيضاً : « والبغال بنات شحاج ككتان » ، ولم تذكر في اللسان ( شحج ) ، وذكرت في ( بني 100 ) قال : « وبنات شحاج : البغال ». أمّا ابن سيده فقد ذكر في باب البنات من المخصّص ( 13 : 212 ) « ابن السكّيت : بنات شحاج البغال ، وبنات صهال الخيل ». وكذا في المزهر ( 1 : 525 ).

. اللسان ( شحح ) والحيوان ( 1 : 199 ) والموشح : 237 وثمار القلوب 353.

. يعني « الشحر » بالكسر ، وهو بلاد بين عدن وعمان.

. في الأصل : « يقيد الأرض » ، تحريف. وفي المجمل :« يقيه من الأرض ».

. البيتان في اللسان ( بلد ،علا ، حمر ) ، وسبق إنشادهما في ( بلد ، حمر ).

. في الأصل : « أجمع له ».

. لرؤبة بن العجّاج في ديوانه 106 واللسان ( قعع ).

. البيت في اللسان ( شخر ).

. هو رؤبة بن العجّاج ، ديوانه 64 واللسان ( شخر ).

. عجزه في الديوان 370 واللسان ( شخس ، نمس ، كرص ) :

منمس ثيران الكريص الضوائن

. في الأصل : « أشخص به » ، صوابه من المجمل واللسان والقاموس.

. في الأصل : « فيه » ، صوابه من المجمل واللسان والقاموس.

. انظر ما سبق في ( سدح ).

. لخداش بن زهير ، كما سبق في حواشي مادّة ( سخن ).

. التكملة من المجمل واللسان.

. البيت من معلّقته المعروفة.

. منه الحديث : « يرد مشدهم على مضعفهم ».

. منه قول عنترة في معلّقته :

عهدي به شدّ النهار كأنّما خضب البنان ورأسه بالعظلم

. أي يقال بفتح الشين أيضاً. وذكر في القاموس لغة ثالثة ، وهي « الشديق ».

. البيت في معلّقته المشهورة.

. في الأصل : « مساولهم » ، صوابه في المجمل واللسان.

. شذان ، بالضمّ : جمع شاذ ، كشاب وشبان. وبالفتح : صفة على فعلان.

. ديوان امرئ القيس 98 واللسان ( شذذ ).

. في اللسان : « بلغني عن أمير المؤمنين ذرء من قول ، تشذّر لي فيه بشتم وإبعاد ، فسرت إليه جواداً؛ أَي مسرعاً ».

. صدره في الديوان 179 واللسان ( شذم ) :

على حولاء يطفو السخد منها

. في الأصل : « ضرم شذواه » ، صوابه من اللسان.

. هو العجير السلوي ، أو عمرو بن الإطنابة. اللسان ( شذا ، طير ).

. هو الأعشى ، ديوانه 43 وشرح القصائد العشر للتبريزي 283. وسيأتي في ( شيم ).

. التكملة من المجمل. وفي اللسان ( 1 : 473 ) : « وفيه شربة من حمرة؛ أَي إشراب ».

. في اللسان : « ويقال للبليد : احلب ثمّ اشرب »؛ أَي ابرك ثمّ افهم. وحلب ، إذا برك ».

. في اللسان : « الشاربان في السيف أسفل القائم ، أنفان طويلان ، أحدهما من هذا الجانب والآخر من هذا الجانب ».

. ديوان زهير 164 واللسان ( لبك ). واللبك : المختلط.

. هو حسّان بن ثابت. ديوانه 413 واللسان ( شرخ ) والحيوان ( 3 : 108 / 6 : 244 ).

. في الأصل : « وشرختا السهم زينا فوقه » ، صوابه من المجمل ، ونحوه في اللسان.

. التكملة من المجمل.

. كذا وردت هذه الجملة ، وأراها مقحمة.

. وكذا في المجمل. وفي اللسان والقاموس : « الشرشر ».

. في المجمل : « يعوين ».

. لذي الرُّمّة. وصدره في ديوانه 251 واللسان ( شرر ) :

وكائن ترى من رشدة في كريهة

. ديوان طرفة 55 واللسان ( شرر ). وفي الأصل : « شرب الراح » ، وصوابه في الديوان واللسان. وفي اللسان : « بعض ذلكا » ، تحريف. ومطلع القصيدة :

قفي قبل وشك البين يا ابنة مالك وعوجي علينا من صدور جمالك

. لكعب بن جعيل كما في وقعة صفّين 336 واللسان ( شرر ). ونسب في وقعة صفّين 411 إلى أبي جهمة الأسدي. وذكر في اللسان نسبته إلى الحصين بن الحمام المري.

. للفرزدق في ديوانه 520 والخزانة ( 3 : 669 ). ويروى : « أشارت كليب » بنزع « إلى » وإبقاء عملها. و« أشارت كليباً » بالنصب بعد نزع الخافض.

.

. التكملة من المجمل. وقبلها في الأصل : « شرزت » ، صوابه من المجمل.

. ويقال : « شرس » و« أشرس » أيضاً.

. في الأصل : « تهادوا » ، صوابه من المجمل واللسان.

. كذا وردت الكلمة بضبطها في الأصل. فإن صحّت كانت جمع ربق ، بالكسر ، وهو الخبل والحلقة يشدّ بها الغنم الصغار.

. في الأصل : « الصرشصتين » ، صوابه في المجمل واللسان.

. ذكرت في القاموس ، ولم تذكر في اللسان.

. هو أوس بن حجر. ديوانه 21 واللسان ( شرط ، عصم ).

. ديوان حسّان 235 واللسان ( شرط ). وفي الديوان : « خفقة الأشراط ».

. في المجمل : « وعلى ذلك تأويل من يسمّي تلك الثلاثة أشراطاً ».

. ديوان العجّاج 69 واللسان ( شرط ).

. أنشده في اللسان ( شرط ).

. ديوان جرير 266 واللسان ( شرط ).

. البيت لامرئ القيس ، وليس في ديوانه ، هو في معجم البلدان ، في رسم ( ضارج ) مع قصّة تتعلّق به.

. في المجمل : « والحيتان الشرع : الرافعة رؤوسها ، ويقال : بل الخافضة ».

. سبقت قطعة منه في ( زهر ). وتمام إنشاده في الحواشي.

. هو قول ساعدة بن جؤية :

أنحى عليها شُرَاعيّاً فغادرها لدى المزاحِفِ تلَّى في نضوخ دم

. في الأصل : « والشرف » ، صوابه في المجمل.

. ضبطت في اللسان بضمّ الميم ، من أشرف. وضبطت في المجمل بفتحها.

. قوف الأُذن ، بضمّ القاف : أعلاها ، أو مستدار سمها. وفي الأصل : « الفوق » ، تحريف. وفي المجمل : « طويلة » فقط.

. الصيان والصيانة والصون والحفظ بمعنى. وفي الأصل : « بالصبيان » ، صوابه في المجمل. وفي اللسان ( 11 : 74 ) : « بالصيانة ». وكلمة « عهده » من المجمل.

. ديوان أوس بن حجر 16 واللسان ( شرف ).

. اللسان ( عصر ، شرق ) والحيوان ( 5 : 138 ، 593 ) والأغاني ( 2 : 24 ).

. في الأصل : « من فقر الناقة » ، تحريف. وفي المجمل : « قطع الأرنبة وثفر الناقة ».

. البيت لأبي صخر الهذلي من قصيدة في بقيّة أشعار الهذليّين 93 وأمالي القالي ( 1 : 148 ) ويروى : « على رمث في البحر ».

. هو الأشهب بن رميلة ، كما في البيان ( 2 : 242 ) والكامل 33 ، 348 والعقد ( 1 : 53 ) واللسان ( حرد ). وانظر الحيوان ( 4 : 245 ).

. البيت في اللسان ( شرى ).

. المعروف : « كلّ مجر في الخلاء يسر ». انظر الحيوان ( 1 : 88 / 4 : 207 ).

. كذا ورد ضبطه في الأصل. والجفوة من لوازم اليبس أيضاً. ويصحّ أن تقرأ من الجفوف.

. الانفتال : الانصراف. وفي الأصل : « القتال » ، تحريف.

. في الأصل : « تبا » ، صوابه بتقديم الباء كما في المجمل واللسان ( بتت ).

. في الأصل : « شزن وشزن » بضمّ الشين في الأُولى وفتحها في الثانية مع إسكان الزاي فيهما ولم أجد لذلك سنداً. وأثبت ما في المجمل واللسان والقاموس وسائر المعاجم المتداولة.

. صدره في اللسان ( شزن ) ومجالس ثعلب 262 :

ألا ليت المنزل قد بلينا

وفي الأصل : « من شزن » ، صوابه في المجمل والمرجعين السالفين.

. في الأصل : « من الجفاء » ، صوابه من المجمل واللسان. وفي اللسان : « شزنت الإبل شزناً : عيت من الحفاء ».

. التكملة من المجمل وجمهرة ابن دريد ( 3 : 23 ).

. هذه الكلمة ممّا فات صاحب اللسان ، وذكرت في المجمل والقاموس.

. وهذه أيضاً ممّا فات صاحب اللسان ، وذكرت في القاموس وقال : « كالشصيب ».

. ذكرت في اللسان عن ثعلب. وقد ذكر في المجمل بدلها « الشصب » بضمّتين. وفي القاموس : « وكعنق : الشاة المسلوخة ».

. في المجمل : « وهو في شعر جرير ». وقد عثرت على الشاهد الذي أشار إليه في ديوان جرير 306. وهو :

عرقت وجوه مجاشع وكأنّها عقل تدلع دون مدرى الشاصر

. الرجز في اللسان ( شصص ).

. في الأصل : « وشطأت » ، صوابه في المجمل واللسان.

. في الأصل : « أشطب » ، صوابه في المجمل واللسان.

. المسل : مصدر ميمي أُريد به اسم المفعول؛ أَي المسلول. وفي الأصل : « كمثل » ، صوابه في المجمل واللسان. وانظر حديث أُمّ زرع في المزهر ( 2 : 532 ـ 536 ).

. الشطبة ، بالضمّ ، وبالكسر وبضمّ ففتح. وجمعها شطب بضمّ ففتح وبضمّتين.

. في المجمل : « بسط الشواطب ».

. لقيس بن الخطيم كما سبق في حواشي ( ذرع ) ، حيث أنشد عجز البيت. وفي الأصل : « كأنّه » ، تحريف.

. الغرور : جمع غر ، بالفتح ، وهو الكسر في الجلد من السمن. وفي الأصل : « عروقه » صوابه من اللسان ( شطب ).

. في المجمل : « خطاء ليس... » مع تأكل الكلمة الأخيرة. والكلمة وردت في القاموس وفسّرها بقوله : « مشطبة كمعظمة : خط فيها السيل قليلاً ». ولم تذكر في اللسان.

. أنشده في اللسان ( شطر ). وذكره العيني في شرح شواهد شروح الألفية ( 3 : 383 ) ولم يعرف نسبته.

. وكذا في المجمل. وفي اللسان والقاموس : « عن أهله ».

. البيت لأبي زنباع الجذامي ، كما في اللسان ( شطر ).

. هو لقيط بن يعمر الإيادي ، وقصيدة البيت هي أُولَى مختارات ابن الشجري.

. في الأصل : « شطركم ».

. التكملة يقتضيها الاستشهاد التالي ، وكذا جاء في المجمل : « قال أبو عبيد : شططت فلان وأشططت ، وهو الجور في الحكم ». ثمّ استشهد بحديث تميم الداري.

. في اللسان : « وفي حديث تميم الداري أنّ رجلاً كلّمه في كثرة العبادة فقال : أرأيت أن كنت أنا مؤمناً ضعيفاً وأنت مؤمن قوي إنّك لشاطي حتّى أحمل قوّتك على ضعفي فلا أستطيع فأنبت ». يقول : إذا كلّفتني مثل عملك وأنت قوي وأنا ضعيف فهو جور منك.

. هو الراجز أبو النجم العجلي. اللسان ( شطط ، عطط )

. البيت بهذه النسبة في اللسان ( شطن ) ، وليس في ديوان النابغة.

. ينزو : يثب. وفي الأصل : « ينز » ، صوابه من اللسان ( شطن 103 ).

. في اللسان : « يقال للفرس العزيز النفس : إنّه لينزو بين شطنين. يضرب مثلاً للإنسان الأشر القوي ».

. ديوان جرير 597 واللسان ( شطن ).

. لطرفة بن العبد ، كما في الحيوان ( 4 : 133 ). وأنشده في الحيوان ( 1 : 153 / 6 : 192 ) بدون نسبة ، وكذا في اللسان ( 3 : 153 / 17 : 105 ). وليس في ديوانه وسيعيده في ( عمج ) بدون نسبة.

. أنشده في اللسان ( شطن ، عكا ). وذكر أنه في صفة سليمان.

. التكملة من المجمل.

. سبق البيت في مادة ( ربع ).

. البيت في اللسان ( شظف ).

. كانت ، هنا بمعنى صارت. وفي المجمل : « صارت ».

. التكملة من المجمل.

. البيت في اللسان ( شظى ) بدون نسبة.

. الجمهرة ( 1 : 291 ـ 292 ).

. في الأصل : « الحق » ، صوابه من المجمل.

. الهاشميات 39 واللسان ( شعب ).

. لدكين بن رجاء الراجز ، كما في اللسان ( شعب ).

. اللسان ( شعب ، قصر ، شنج ) والحيوان ( 1 : 349 / 5 : 214 ).

. العين ، بفتح الياء المشدّدة. والرجز لرؤبة في ديوانه 160 واللسان ( عين ).

. الجمهرة ( 1 : 292 ).

. ديوان الطرماح 95 واللسان ( شعب ). وقد سبق إنشاد البيت في ( شت ).

. البيت للصمة بن عبدالله القشيري ، كما في اللسان ( شعب ).

. في الأصل : « شعباء » ، صوابه في المجمل.

. في الجمهرة ( 2 : 342 ) : « ومن كلامهم للرجل إذا تكلّم بما ينكر عليه ».

. نصّ في القاموس على أنّها مثلثة ، بالكسر والفتح والضم.

. مطلع معلّقة عنترة. وفي الأصل : « من مترنم » ، تحريف.

. في الأصل : « لابتشائه » ، تحريف.

. ديوان قيس بن الخطيم 3 واللسان ( شعع ).

. شعاع السنبل بتثليث حركات الشين. وفي الأصل : « شعا » ، تحريف.

. البيت في أُرجوزته المنشورة بمجلّة المجمع العلمي العربي ، السنة الثامنة ص475. وقبله :

تفري له الريح ولما يقمل

. البيت في المجمل ، وهو لقيس بن ذريح ، كما في اللسان ( شمع ).

. البيت في المجمل واللسان ( شعع ).

. ديوان ذي الرُّمّة 579 واللسان ( شعع ). وسيعيده في ( عهم ).

. البيت لعمرو بن كلثوم في معلّقته.

. هي قراءة الحسن وابن محيصن. إتحاف فضلاء البشر 264.

. في المجمل : « وشعل رجل. وأُمّ شعل : اسم امرأة ».

. ديوان ذي الرُّمّة 200 واللسان ( شعل ).

. ديوان ابن قيس الرقيات 183 واللسان ( شعا ).

. في الأصل : « أوجمت » ، صوابه في المجمل واللسان.

. في الأصل : « أشغرت » ، صوابه في المجمل واللسان.

. البيت في المجمل واللسان ( شغر ).

. ديوان رؤبة 97 واللسان ( شغغ ).

. هو عبد بن مناف بن ربع الهذليّ ، كما في اللسان ( شغغ ). وقصيدته في بقيّة أشعار الهذليّين 3 ونسخة الشنقيطي 51. وانظر ما سيأتي في ( عضد ).

. في الأصل : « الشَّيء » ، تحريف.

. أنشده في المجمل. وفي المجمل : « يا زيد ».

. نصّ الجمهرة ( 3 : 64 ) : « الشغنة : الحال ، وهي التي تسمّيها العامّة كارة. ويمكن أن تكون الكارة عربية من قولهم : كورت الشَّيء ، إذا لففته وجمعته ، فكأنّ أصلها كورة ». والحال : الشيء يحمله الرجل على ظهره ، يقال : تحول كساءه : جعل فيه شيئاً ثمّ حمله على ظهره.