معجم مقاییس اللغة

ابن فارس، احمد بن فارس

نسخه متنی -صفحه : 228/ 113
نمايش فراداده

. ديوان الأعشى 133 ، واللسان ( شهد ).

. لأُميّة بن أبي الصلت ، وقد سبق إنشاده وتخريجه في ( دور ).

. ديوان ذي الرُّمّة 671. وأنشد عجزه في اللسان ( شهر ).

. في الأصل : « إذا تفرع ذكاء قلبه ».

. ديوان الأعشى 95 واللسان ( شهم ).

. أنشده في اللسان ( شوذ ) قال : « وكان قد ولي صدقات تغلب ». وعقب عليه بقوله : « يريد غيّاً لك ما أطوله منّي ». في الأصل : « غيّك عنّي ».

. التكملة من المجمل.

. الشوار هذا بتثليث الشين.

. لعدي بن زيد ، كما في اللسان ( شور ، أذن ) برواية : « في سماع ».

. التكملة من المجمل. ونحوها في اللسان.

. في الأصل : « شوار العسل » ، تحريف.

. الرجز في اللسان ( شور ).

. التكملة من المجمل.

. ماص الشَّيء يموصه : غسله.

. في المجمل : « الشوع : شجر البان ». وفي اللسان : « والشوع بالضمّ : شجر البان ، وهو جبلي ».

. لعنترة في معلّقته. وصدره :

ولقد شربت من المدامة بعدما

. البيت للبيد في ديوانه 88 طبع 1880 واللسان ( شوف ). وصدره :

بخطيرة توفي الجديل سريحة

. في الأصل : « تسوقه الإبل أي تشبه » ، تحريف.

. وشاكة أيضاً.

. وكذا في المجمل. وفي اللسان : « وشوك الفرخ تشويكاً : خرجت رؤوس ريشه ».

. هذه العبارة بعينها في المجمل ، ولم تذكر في اللسان والقاموس. وذكرها الزمخشري في أساس البلاغة.

. في اللسان : « وشولة وشوالة : العقرب : اسم علم لها ».

. للأعشى في ديوانه 26 واللسان ( شول ). وهو بتمامه :


  • حتّى إذا لمع الدليل بثوبه سقيت وصب رواتها أشوالها

  • سقيت وصب رواتها أشوالها سقيت وصب رواتها أشوالها

. تشوّه أي تتشوّه ، بحذف إحدى التاءين ، كذا ضبطت في الأصل والمجمل. ويقال أيضاً : لا تشوه ، من التشويه ، كما في اللسان.

. التكملة من اللسان ( شوا ) والمخصّص ( 14 : 29 / 15 :166 ) والبيان ( 3 : 342 ).

. الجمهرة ( 3 : 430 ).

. الشواية ، بتثليث حركات الشين.

. قدر : طبخ في القدر. كبب عمل كباباً ، وهو ضرب من اللحم المقلي يعرف بالطباهجة. وفي الأصل : « كتب » ، تحريف.

. البيت للبيد في ديوانه 12 طبع 1881 واللسان ( شرا ). وصدره :

أو نهته فأتاه رزقه

. في الأصل : « فلمّا انشوى » ، صوابه من المجمل واللسان.

. في المجمل : « وفي معناها ».

. لأبي ذؤيب الهذلي في ديوانه 163. وأنشده في اللسان ( شوا ) بدون نسبة. وفي الأصل : « الذي لا شوى » ، صوابه من المجمل واللسان والديوان.

. الرجز لسالم بن دارة ، كما في الخزانة ( 1 : 293 ).

. ديوان عبيد بن الأبرص 6 والقصائد العشر 304 وصدره :

إمّا قتيل وإمّا هالك

. صدره في اللسان ( شيب ) :

تصبو وأنّى لك التصابي

على أنّ الصواب نسبته إلى عبيد بن الأبرص. انظر المرجعين السابقين.

. البيت في المجمل واللسان ( شيب ).

. لأبي النجم العجلي ، كما في اللسان ( شيح ).

. لأبي ذؤيب الهذليّ في ديوانه 116 واللسان ( شيح ) وصدره :

بدرت إلى أولاهم فسبقتهم

. لأبي السوداء العجلي ، كما في اللسان ( شيح ). وقبله :

إذا سمعن الرز من رباح

. في المجمل : « الشيخ معروف ، وهو بين الشيخوخة ».

. في المجمل : « وذكر أبو عبيد : شيخت عليه؛ أَي عبت وشنعت ».

. في ( شطن ).

. هو عمر بن أبي ربيعة. ديوانه106 واللسان ( شيع ).

. في الأصل : « وكأنّه من الأوّل ».

. أنشده في اللسان ( شيق ).

. البيت من معلّقته المشهورة.

. قرب السيف : جعله في قرابه ، وهو الغمد.

. هو عبيد الله بن جحش ، كان أسلم وهاجر إلى الحبشة ، ثمّ ارتدّ وتنصّر بالحبشة ، فكان يمرّ بالمهاجرين فيقول ذلك. اللسان ( صأصأ ).

. هو رؤبه. ديوانه 6 واللسان ( صبب ).

. هو علقمة بن عبدة الفحل ، ديوانه 132 والمفضليات ( 2 : 193 ) واللسان ( صبب ).

. في الأصل : « تصبب » ، صوابه في المجمل والقاموس واللسان. وأنشد للعجّاج :

حتّى إذا ما يومها تصبصبا

. ديوان الشمّاخ 27 واللسان ( صبب ). وروَى في اللسان أنّه ينسب للأخطل.

. للفرزدق في اللسان ( جشر ). وليس في ديوانه.

. ديوان الأعشى 40. وقد سبق مع تخريجه في ( رعف ).

. البيت لعنترة في ديوانه 158 واللسان ( صبر ).

. في الأصل : « والصبورة » ، صوابه في المجمل واللسان.

. في الأصل : « كلفت به » ، صوابه في المجمل. وأوّل العبارة في المجمل : « صبرت بفلان أصبر به صبراً ».

. في الجمهرة ( 1 : 260 ).

. الذي في الجمهرة أنّه عمرو بن ملقط الطائي. وكذا صحّح نسبة الشعر ابن برّي ، كما في اللسان. وانظر ديوان الأعشى 111 حيث قصيدة البيت ولم يرو فيها.

. صدره كما في ديوان الأعشى 244 واللسان ( صبر ) :

كأن ترنم الهاجات فيها

. هذا من الحديث الذي وافق وزن الشعر ، وليس به.

. أنشده في اللسان ( صبع ) وقال : « أي حاذق الرعية لا يضرب ضرباً شديداً ».

. في الأصل : « يقول لصبغه ». ومضارعه يقال بفتح الباء وكسرها وضمّها.

. الأشعل ، بالعين المهملة. وفي الأصل : « الأشغل » ، تحريف.

. هذه الكلمة مبيض لها في الأصل. والكلام بعد يقتضيها أو يقتضي شبيهها.

. أي إذا مدّ كان مفتوح الصاد.

. أنشده في المجمل أيضاً وقال : « وهذا لو قصر لم يضر ».

. ديوان العجّاج 66. وأنشده في اللسان ( 19 : 173 ) بدون نسبة.

. فسّره في المجمل بقوله : « هيأته للطعن ». وفي اللسان : « أملته للطعن ».

. بعده في الجمهرة ( 2 : 18 ) : « النون الزائدة. ظليم صنتع : صغير الرأس دقيق العنق ».

. قبله في اللسان ( صتع ) :


  • يا ابنة عمرو قد منحت ودّي والحبل ما لم تقطعي فمدي

  • والحبل ما لم تقطعي فمدي والحبل ما لم تقطعي فمدي

. الجمهرة ( 2 : 19 ).

. وكذا في المجمل. وفي اللسان والجمهرة والقاموس : « الصتيمة ».

. في الأصل : « مقاربة » فيكون ما بعده تكراراً.

. صحرة بحرة بالتركيب ، كما ضبط في المجمل. وقال في اللسان : « وهي غير مجراة. وقيل لم يجريا لأنّهما اسمان جعلا اسماً واحداً ». ويقال أيضاً بالتنوين فيهما ، كما في اللسان والقاموس. وبضمّ أوّلهما أيضاً في لغة.

. ديوان أبي ذؤيب 92 واللسان ( صحر ).

. البيت من قصيدة للأعشى في ديوانه 159. وهو بتمامه :


  • فتراه زيما من خلفها ذا رنين صحل الصوت أبح

  • ذا رنين صحل الصوت أبح ذا رنين صحل الصوت أبح

. في الأصل : « وما صخب الأذى ».

. في المجمل واللسان : « صخة » ، وكلاهما صحيح؛ فإنّ « الصخّ » كذلك والصخيخ بمعنى الصوت.

. كذا ضبطت الكلمتان في المجمل. وأجازوا إسكان الخاء عن ثعلب.

. في الأصل : « وصخد يصخد يصخد » ، بضبط المضارع الأوّل بكسر الخاء والثاني بفتحها. وأرَى فيه تحريفاً وتكراراً.

. وكذا في المجمل. وفي اللسان : « الأزهري : الصدحان آكام صغار صلاب الحجارة ، واحدها صدح ».

. في اللسان : « ما استقبلك ».

. ضبط في الأصل والمجمل بضمّ الصاد ، وضبط في القاموس كرمان وكتاب.

. قرأ بضمّ الصاد نافع وابن عامر والكسائي وأبو جعفر وخلف ، وقرأ الباقون بكسرها. إتحاف فضلاء البشر 386 في سورة الزخرف.

. هو خلف الأحمر. وفي الأصل : « الآخر » ، صوابه في المجمل.

. البيت لابن مقبل ، كما في اللسان ( صدر ).

. في المجمل : « من ضعفه ».

. في اللسان : « سمّي بذلك لأنَّه لا يشتدّ صدغاه إلاّ إلى سبعة أيام ».

. في الأصل : « من جانب الوحشي » ، صوابه في المجمل واللسان.

. أنشده في المجمل واللسان ، وسيأتي في ( عقب ). وقبله في تاج العروس :

لأرى حتّى تنهل الروادف

. كذا ضبطت الكلمتان في الأصل. وزاد في اللسان والقاموس « صدقة » بالفتح ، وبفتحتين وبضمّتين. ويقال أيضاً : « صداق » ككتاب.

. لم تضبط أي كلمة منهما في الأصل. وقد قرأ الجمهور : ) صَدُقاتِهِنَّ  (بفتح الصاد وضمّ الدال. وقرأ قتادة بإسكان الدال وضمّ الصاد ، وقرأ مجاهد وموسى بن الزبير وابن أبي عبلة وفياض بن غزوان بضمّهما. تفسير أبي حيّان ( 3 : 166 ).

. كذا ضبط في المجمل بالإضافة. ويقال أيضاً : « رجلٌ صَِدقٌ » بالوصف ، مع كسر الصاد وفتحها.

. لم؛ أَي لماذا. وفي الأصل : « لم يحملنها » ، صوابه من المخصّص ( 17 : 30 ) ، حيث أنشد البيت. وأوّله عنده : « فلا زلن دبرى ».