والكتاب الحفيظ، هو الولي وعلمه عنده وذلك لأن اللوح المحفوظ فيه سطور غيب اللَّه، واللوح الحفيظ في الأرض هو المستودع لغيب اللَّه وإليه الإشارة بقوله: 'بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ *فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ '
البروج:22.