فأين كان أهل البيت كانت الطهارة وإذهاب الرجس، وأين كان إذهاب الرجس كانت العصمة، وأين كانت العصمة كانت الخلافة والحكمة، وأين كانت الحكمة كان النور والرحمة، وأين كان النور والرحمة كانت الهداية والنعمة، وأين كانت الهداية والنعمة... وأين كان الرجس كانت الظلمة، وأين كانت الظلمة كانت الضلالة والفتنة، وإليه الإشارة بقوله: إنّي تارك فيكم الثقلين:كتاب اللَّه وعترتي أهل بيتي حبلان متصلان، إن تمسكتم بهما لن تضلّوا
تقدّم الحديث مع مصادره.