الأشياء الثلاثة، فلا بد من خلقها وإلالكان الله تعالى فاعلا لسبب المفسدة معقدرته على فعل سبب انتفائها على وجه لاينافي التكليف وهذا قبيح عقلا لا يجوز منالحكيم إذ يكون هو سبب المفسدة تعالى اللهعن ذلك علوا كبيرا.