خلق شجرة و لها أربعة أغصان سماها شجرةاليقين ثم خلق نور محمد (ص) في الحجاب) رأيتالنسخة عند الشيخ عبد الكريم العطار آلالشيخ راضي الكاظمي في الكاظمية.
الجنة و النار لسعيد بن جناح الكوفي الأزدي، و اسمه كتابصفة الجنة و النار كما يأتي في الصاد بهذاالعنوان مع غيره متعددا.
لأبي الحسن علي بن الحسن بن علي بن فضالالفطحي الثقة، بروية النجاشي عنهبواسطتين.
لأبي الحسن علي بن أبي صالح محمد الملقببـ (بزرج بزرگ) الكوفي الحناط، حكاهالنجاشي عن فهرست حميد بن زياد النينوائي.
لأبي عبد الله الغاضري محمد بن العباس(العياش) ابن عيسى من بني غاضرة، يرويه عنهحميد بن زياد النينوائي الذي توفي (310).
الجنة و النار للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بنبابويه القمي المتوفى (381) كذا ينسب إليه فيالمجموعة المستخرجة من كتب الأكابرالموجودة بهذا العنوان في الخزانةالرضوية و غيرها من غير معرفة بجامعها ومنها الجنة و النار هذا و لكن الصحيح أنهكتاب صفة الجنة و النار لسعيد بن جناحالكوفي من أصحاب الكاظم و الرضا (ع) رواهعنه الشيخ الصدوق عن مشايخه بإسنادهمإليه، و تلك المجموعة هو العيون و المحاسنللشيخ المفيد و أول ما استخرج منه فيه كتابالاختصاص للشيخ أبي علي كما ذكرناه في (ج 1-ص 359) و يأتي صفة الجنة و النار متعددا.
الجنة و النار للعلامة التوبلي السيد هاشم، اسمه نزهةالأبرار في خلق الجنة و النار يأتي.
في فوائد متفرقة بالعربية و الفارسية،للشيخ علي أكبر النهاوندي نزيل المشهدالرضوي مؤلف الجنة العالية السابق ذكره، والجنتان هذا أكبر منه، و مرتب على جنتين فيمجلدين و في كل منهما عناوين مثل فاكهة أونخلة أو رمانة، و أمثالها و طبع المجلدالأول في (1353) و المجلد الثاني في (1354) و لكلمنهما فهرس مبسوط و أورد في كل مجلد عدةرسائل مستقلة بعينها إحياء لآثار مؤلفيهاو صيانة نسخها عن الاندراس.