أو (لئالي مخزونة) فارسي في الختومات والأدعية، المعتبرة للمولى مصطفى بنالمولى محمد الخوئي، أوله (الحمد لله ربالعالمين) فرغ منه كما في نسخة السيد شهابالدين النجفي نزيل قم في (1255) و فرغ منالنسخة الثالثة بخطه في (1266) و هي في كتبالشيخ عبد الحسين بن قاسم الحلي في النجف،و قد استخرج منه المولى محمد حسن النائنيرسالة في الختومات طبعت في (1331)
للسيد عبد الحسيب، و قد يقال عبد الحسينلكنه تصحيف، و هو ابن السيد أحمد بن زينالعابدين العلوي العاملي سبط السيدالمحقق المير الداماد، كما أن والده السيدأحمد كان سبط المحقق الكركي و تلميذ الميرالداماد و صهره، كانت نسخه منه عند الفقيهالعلامة الشيخ أسد الله الكاظمي و ينقلعنه في كتابه في الأحراز، مصرحا بأنهللسيد عبد الحسيب، و مما نقله عنه هوالدعاء لدفع العدو، قال (و لقد جربناهمرارا في دفاع الروم عنا في سنة (1039)فاستجيب لنا!) و نسخه نفيسة منه عليها خطوطالمؤلف رأيتها عند السيد محمد مهدي بنالسيد إسماعيل الصدر، بدأ فيه بالأدعيةالقدسية المعروفة بأدعية السر اللازمالستر عن غير الأهل، ثم بالدعاء السيفيالمعروف بالحرز اليماني ثم بسائرالأدعية، و كتب عناوينه كل دعاء بخطه فيالهامش مع كثير من الأدعية أيضا نقلا عن خطجده المير الداماد، و في بعض تلك الحواشيصرح بإجازة السيد علي بن أبي الحسنالعاملي لجده المير الداماد في (988) و ينقلكثيرا في متنه أيضا عن جده القمقام الميرالداماد، كما ينقل كثيرا عن غرفة حصنالحصين الذي هو ترجمه عدة الحصين الذي هومختصر الحصن الحصين و الغرفة للسيد أصيلالدين عبد الله بن عبد الرحمن الحسينيالواعظ ألفه في (838) كما في الحصن من كشفالظنون، و ينقل أيضا خلسة جده الداماد، ونسخه أخرى عليها حواشي المصنف دام ظلهموجودة عند الشيخ محمد رضا الطبسي فيالنجف.
مجموع أشعار فارسية، للميرزا مطهر، ينقلعنه في زنبيل ما يظهر منه أنه من أهلالماية السابعة.
جواهر نامه مر بعنوان تنسوق نامه في (ج 4- ص 458).