و تفسيره الكبير المشتمل على أكثر من ستينألف بيت اسمه صفوة التفاسير كما يأتي جوهر الجمهرة للوزير الصاحب إسماعيل بن عباد، كذا ذكرهفي كشف الظنون لكنه سيأتي بعنوان جوهرةالجمهرة
فارسي منظوم ذكره في كشف الظنون، فراجعه
نظم فارسي للأديب الشاعر الميرزا محمد،يوجد في مكتبة راجه فيضآباد في الماري (3)كما ذكر في فهرسها المخطوط
من المثنويات السبعة عشر التي نظمها و نظمفهرس أسمائها في مظهر الأسرار و كلها مننظم الشيخ فريد الدين محمد بن إبراهيمالعطار النيسابوري المتوفى (627) و قد طبع في(1355) مع جواهر نامه له- المذكور في (ص 283)بعنوان الجزء الأول و جواهر نامه الذي هوتكميل له بعنوان الجزء الثاني، و قد مر في(ص 108) رسالة في التحقيق عن أحوال العطار جوهر الصناعة اسم ثان ل الجوهرة في الأسطرلاب للمولىآقا يأتي بعنوان الجوهرة في (ص 291)
في أحوال العسكري و هو الإمام أبي الحسنعلي بن محمد (ع) للنواب أحمد حسين مذاقالهندي، ذكره في كتابه تاريخ أحمدي الذيمر في (ج 3- ص 228)
في فوائد متفرقة للسيد علي محمد بن السيدمحمد ابن العلامة السيد دلدار علي النقويالمتوفى بلكهنو في (1312) مطبوع
في إنكار الجوهر الفرد لشيخ الإسلام بهاءالملة و الدين العاملي المتوفى (1031)، ينقلعنه في كشكوله- ص 119 من طبع نجم الدولة
في أسرار سورة التوحيد للسيد عبد الله بنالحسن الموسوي السبزواري الملقب بالبرهانالمعاصر المولود في (1300)
للأمير فلك الدين محمد المستعصمي المتوفىببغداد في رجب (710) كان من أصدقاء ابنالفوطي المؤرخ المروزي البغدادي المذكورفي (ج 4- ص 426) مدة ستين سنة، و قد رثاهبأبيات، و ذكر أنه اتصل