و قد أدرجه بتمامه في البدائع الجعفريةالذي مر في (ج 3- ص 63)
للمولى محمد كاظم بن محمد شفيعالهزارجريبي تلميذ الوحيد البهبهاني،ذكره في فهرس تصانيفه بخطه كما ذكر أيضاكتابه كاشف العدل في مسائل العدل الأربعالذي رأيت نسخه منه في مكتبة المولى محمدعلي الخوانساري و أخرى في مكتبة السيد أبيالقاسم الأصفهاني في النجف، و هو مرتب علىأربعة فصول في تحقيق الجبر و الاختيار، والقضاء و القدر، و الخير و الشر و الهدايةو الضلالة، و أوله (الحمد لله رب العالمين)فرغ منه في (15- ع 1- 1232) فالظاهر من فهرسه أنالجبر و الاختيار هذا غير كتابه كاشفالعدل الذي أحد فصوله في تحقيق الجبر والاختيار كما ذكرناه
للمحدث الكاشاني المولى محمد بن مرتضىالمدعو بمحسن الملقب بالفيض المتوفى في(1091) طبع ضمن مجموعة كلمات المحققين في (1315)
و يقال له خلق الأعمال أيضا للمولى جلالالدين محمد بن أسعد الدواني المتوفى (908) وهو غير كتابه في أفعال العباد المطبوع،الذي مر في (ج 2- ص 260) أوله (أما بعد حمد اللهفتاح القلوب مياح العيوب) ذكر فيه أنه كتبهو هو على جناح الأسفار أوان اجتيازهبكاشان إجابة لسؤال المولى الفاضل الجامعلفنون الكمالات و الفضائل حاوي حمائدالخصال و فواضل الشمائل التقي النقي الذكيالزكي الألمعي اللوذعي مولانا سعد الدينمحمد الأسترآبادي ساكن كاشان و ذكر فيهأنه لاشتغاله بشواغل الأسفار استعفى منهأولا حتى تكرر منه السؤال فكتبه بما هومخزون خاطره، و مقترح قريحته من دونمراجعة إلى كتاب، و قال فيه (إن الأشعريبموجب ظاهر أصله أنه لا مؤثر في الوجود الاهو لزمه القول بأن خالق تلك الأفعال هوالله) و قال في آخره (إنه يكفي في تحقيق هذهالمرتبة جواب أمير المؤمنين و يعسوب الدين(ع) لصاحب سره، و قابل جوده و بره كميل بنزياد فلينظر المبتصر) يوجد ضمن مجموعةمنطقية في الخزانة الرضوية كما في فهرسها،و رأيت عدة نسخ منه في طهران و النجف وغيرهما
للمدقق الشيرواني المولى محمد بن الحسنالمتوفى بأصفهان في (1098) ذكره آية الله بحرالعلوم في الفوائد الرجالية