بطهران، و ذكر أنه كان معاصرا مع مولاناغياث الدين نقشينه و مناظرا معه، و بينهمامطارحات و مطاردات هزلية فكاهية.
لگوهر بيگم خانم، الشاعرة الأديبة. ذكرها.في (خير- ج - ص 47) و ذكر بعض أشعارها.
اسمه الحاج لطف علي بيك مؤلف آتشكده آذرالمذكور في (ج 1- ص 4) قال السيد عبد اللطيففي (تعا- ص 141) إن ديوانه يزيد على عشرة آلافبيت. و نقل جملة من أشعاره الفارسية. كانيتخلص أولا بواله ثم نكهت، ثم عدل عنها وتخلص بآذر. قال هاتف في تاريخ وفاته: 1195
راجع (ديوان هاتف- ص 115) طبعه (1313 ش). و قالصباحي فيه:
توجد نسختان من ديوانه في مكتبة (الملك)كما في فهرسها المخطوط و هي في عشرة آلافبيت كلها قصائد و غزليات و تركيبات و يأتيديوان أخيه عذري.
لآذر ابن أخگر بن الحاج رشيد خان المتخلصبشرر، و يأتي ديوان والده أخگر و جده شرر والكل فارسي في غاية الجودة. و راجع الهامشص 510
للشيخ العارف نور الدين محمد بن عبد الملكالآذري الأسفرايني الطوسي «1». من الشعراءالمعاصرين لشاهرخ سلطان، و اتصل في دكنبالسلطان أحمد شاه البهمني، و نظم له بهمننامه الذي فاتنا ذكره في ألباء. و سميبآذري لولادته في شهر آذر فكان يتخلص به فيشعره. و نقل في ص 296 من مجالس المؤمنين عنتذكره دولت شاه أن اسمه حمزة بن علي ملك، وبعد رجوعه عن دكن إلى أسفراين عمر مدةثلاثين سنة، و بها توفي في (866) كما ذكره في(خز- ص 21) و ذكر له بيتا من تركيب بند الذينظمه في رثاء الحسين (ع) و قبلة النبي (ص)على ما رئي في المنام و أورده القاضي نورالله في (لس) مع كثير من أشعاره الآخرالمصرح فيها بكونه من الإمامية الاثنيعشرية، و قال القاضي إن أكثر ديوانه فيمناقب أهل البيت (ع) و صرح في (خز) بكونديوانه حاضرا عنده صاحب خز و فيه القصائد والغزليات و المقطعات
(1) كما كتبه بخطه في مشيخة كنز السالكينالمذكور في (ج 8- 187)