و أورد من شعره قصيدة مدحة له، و فيهاتاريخ بنائه لمسجد إيروان:
للشيخ أحمد بن الشيخ حسن بن محمد بن علي بنخلف بن إبراهيم بن ضيف الله الدمستاني، هوقصائده في مديح المعصومين (ع) ألحقها بآخرديوان والده، و صرح في آخرها باسمه و نسبهو نسب أبيه، و قد كتبها بخطه بعد وفاه أبيهفي أواخر ذي الحجة (1190) و دعا لوالده بقدسسره
هو الشيخ حسن والد الشيخ أحمد المذكورالذي مر نسبه كما وجدناه بخطه، و هو الذيجمع ديوان والده الشيخ حسن هذا و كتبه بخطهفي مجلد مشتمل على المائة و تسع صفحات فيكل صفحة خمسة عشر سطرا كلها قصائد في مديحالمعصومين (ع) و ذلك بعد وفاه والده لأنهدعا له بقدس سره أوله:
ديوان دوائي شيرازى و اسمه عين الملك الطبيب الكحال لأكبر شاهالهندي مات (1004) كذا ترجمه في (خوشگو) والظاهر أنه دوائي گيلاني.
ترجمه صادقي الأفشار في (خص 8- ص 295) و ذكرشعره و وصفه بأنه متواضع خليق.
ترجمه في (ض- ص 330) ذاكرا أنه من المعاصرينلأكبر شاه الهندي و يشتغل بالطبابة و فصلترجمته تقي الدين الأوحدي و قال إنه قليلالشعر و ذكر له مطلعين و كذا في (روشن- ص 217)و لعله الذي سماه في (خوشگو) عين الملك ونسبه إلى شيراز و قال كان كحالا لأكبر شاهو مات (1004).
للمولى المحقق جلال الدين محمد بن أسعدالصديقي الدواني الكازروني الشيرازي،المولود في بضع و عشرين و ثمانمائة كمايظهر من الضوء اللامع ج 7- ص 133 قال: هو حي فيسنتنا سبع و تسعين و هو ابن بضع و سبعين. وتوفي حدود (902) كما في سلم السماوات لأبيالقاسم الكازروني أو (907) و هو المشهور كمافي أعلام الزركلي أو (909) كما في شاهد صادقأو (928) كما في الشذرات و النور السافر أو(918) كما في الكنى و الألقاب و أما نسبه علىما ذكره في