ثم لم تبنه! فامر به فطرح من راس الخورنق،ففي ذلك يقول ابو الطمحان القينى.
و قال سليط بن سعد:
و قال يزيد بن اياس النهشلي:
و قال عبد العزى بن إمرئ القيس الكلبى- وكان اهدى أفراسا الى الحارث بن ماريةالغساني، و وفد اليه فأعجبته و اعجب بعبدالعزى و حديثه، و كان للملك ابن مسترضع فيبنى الحميم بن عوف من بنى عبد ود، من كلب،فنهشته حيه، فظن الملك انهم اغتالوه، فقاللعبد العزى: جئني بهؤلاء القوم، فقال: همقوم احرار، و ليس لي عليهم فضل في نسب و لافعال، فقال: لتأتيني بهم او لافعلن ولافعلن! فقال: رجونا من حبائك امرا حالدونه عقابك و دعا ابنيه: شراحيل و عبدالحارث، فكتب معهما الى قومه: