سنه 309
قط فجاءت الى الشبلى، و اعادت اليه، فقال:يا معشر الناس، الجواب الاول لكم، والثانى لي.
و ذكروا انه لما قطعت يده و رجله صاح، وقال:
و حرمه الود الذى لم يكن ما نالني عند هجوم البلا ما قد لي عضو و لا مفصل الا و فيه لكم ذكر
يطمع في افسادهالدهر باس و لا مسنىالضر الا و فيه لكم ذكر الا و فيه لكم ذكر
و كتب بعض الصوفية على جذع الحلاج:
ليكن صدرك للاسرار انما ينطق بالسر ريفشيه اللئام.
حصنا لا يرام ريفشيه اللئام. ريفشيه اللئام.