صلاة إلّا بالتكبير و التهليل و التسبيح والتحميد و الدعاء، و لم يأمرهم بإعادةالصلاة». في أخبار كثيرة.
لا يضرّ هنا استدبار القبلة و الأفعالالكثيرة مع الحاجة إليها.
و لو تمكن من بعضها وجب بحسب المكنة.
و لو تمكن من السجود على عرف الدابة، أوقربوس السرج، أو من النزول له، وجب.
و ان تمكن من الاستقبال و لو بتكبيرةالإحرام وجب، و إلّا سقط.
و لو تمكن من الاستقبال ابتداء و تعذّر فيالأثناء، أو بالعكس، وجب فيما تمكن خاصة.
و لا بد من النيّة و التحريمة و التشهد والتسليم، لقول النبي صلّى الله عليه وآله:
«تحريمها التكبير و تحليلها التسليم».
و تجب الصيغة المشار إليها أولا فيالتسبيح، للإجماع على اجزائها.
و ظاهر الرواية انه يتخيّر في الترتيب كيفشاء. و الأجود الأول، ليحصل