مرويّ»
(1) رواه سعد بن أبي خلف، عن الصادق عليهالسلام، و زاد في آخره: «إنّك على كلّ شيءقدير».
(ثمّ ما سنح من)
(2) الدعاء
(المباح)
(3) للدنيا و الآخرة. روى إسماعيل بن الفضلقال:
سألت أبا عبد اللّه عليه السلام عن القنوتو ما يقال فيه، فقال: «ما قضى اللّه علىلسانك و لا أعلم فيه شيئا مؤقّتا»
(و إن كان بالعجمية على)
(4) القول
(الأصحّ)،
(5) لصدق اسم الدعاء عليه، و لقول الصادقعليه السلام: «كلّ شيء ناجيت به ربّك فيالصلاة فليس بكلام»، و قول أبي جعفرالثاني عليه السلام: «لا بأس أن يتكلّمالرجل في صلاة الفريضة بكلّ شيء يناجي بهربّه عزّ و جلّ».
و نبّه بالأصحّ على خلاف الشيخ الجليل سعدبن عبد اللّه من المنع من ذلك على ما نقلهالصدوق عن شيخه محمد بن الحسن عنه.
(و كذا)
(6) القول
(في جميع الأحوال عدا القراءة و الأذكارالواجبة)
(7) فإنّها لا تجوز بغير العربية معالاختيار، تأسّيا بصاحب الشرع صلّى اللهعليه وآله، و قد قال صلّى الله عليه وآله:«صلّوا كما رأيتموني أصلّي».
(و أقلّه ثلاث تسبيحات)
(8) رواه ابن أبي شمال، عن أبي عبد اللّهعليه السلام
(و روى)
(9) أبو بصير عن أبي عبد اللّه عليه السلام:«إنّ أدنى القنوت
(خمس)
(10) تسبيحات»
(و روي البسملة ثلاثا، و حملت علىالتقيّة)،
(11) لدلالة ظاهر الرواية عليها حيث قال