تصلّي فردّ عليه ردّا خفيّا».
(1) لرواية الحلبي قال: سألت أبا عبد اللّهعليه السلام عن السهو فإنّه يكثر عليّ؟فقال: «أدرج صلاتك إدراجا» قلت: و أيّ شيءالإدراج؟
قال: «ثلاث تسبيحات في الركوع و السجود».
(و ليطعن)
(2) أي كثير السهو
(فخذه اليسرى بمسبّحة اليمنى عند الشروعفي الصلاة قائلا:
بسم اللّه و باللّه توكّلت على اللّه أعوذباللّه السميع العليم من الشيطان الرجيم)
(3) رواه الصدوق بإسناده إلى إسماعيل بنمسلم، عن الصادق عليه السلام: «إنّ النبيّصلّى الله عليه وآله وسلّم علّمه لرجل شكاإليه كثرة الوسوسة حتّى لا يعقل ما صلّى»،ثمّ قال في آخره: «فإنّك ترجمة و تطردهعنك».
(و إعادة الوتر لو أعاد الركعتين المنسيّةمن الليليّة)
(4) ليكون الوتر خاتمة صلاته
(و نيّة حذف الزائد سهوا، و يجوز القراءةمن المصحف).
(5) الظاهر أنّ الكلام في النافلة، لمنعهفي سائر كتبه من القراءة منه في الفريضة، ولكنّ مذهب المحقّق و العلّامة جوازها منهمطلقا، و يبعد أن يكون مختاره هنا من غيرإشارة إلى خلاف.
و مستند الجواز رواية الحسن الصيقل، عنالصادق عليه السلام في المصلّي يقرأ فيالمصحف يضع السراج قريبا منه؟ قال: «لابأس».
و حمل إطلاقه مع تسليم سنده على النافلةأو الضرورة.
(و جعل خرز)
(6) أو ما أشبهه
(في فيه غير شاغل)
(7) عن واجب القراءة و الأذكار الواجبة