عن الصادق عليه السلام، و الرواية مع ضعفسندها
(1) و الأصحّ عدم قضاء العيد مطلقا.
(و لو لم يقض الراتبة تصدّق عن كلّ ركعتين)
(2) من الفائت ليلا و نهارا
(بمدّ، فإن عجز فعن كلّ أربع)
(3) ركعات بمدّ ثمّ عن صلاة الليل بمدّ و عنصلاة النهار بمدّ
(ثمّ عن كلّ يوم و ليلة بمدّ. و في الرواية)
(4) المشتملة على هذا التفصيل- و هي روايةعبد اللّه بن سنان السابقة-
(تفضيل الصلاة)
(5) على الصدقة
(ثلاثا)
(6) أي قال ذلك الصادق عليه السلام ثلاثمرّات و صورة لفظه: «و الصلاة أفضل والصلاة أفضل و الصلاة أفضل».
(و الصدقة في الفائتة لمرض أولى منالقضاء)،
(7) جمعا بين ما سبق و بين قوله عليه السلامفي رواية العيص بن القاسم- فيمن اجتمع عليهصلاة من مرض-:
«لا يقضي»، و قول الباقر عليه السلام فيرواية محمّد بن مسلم في مريض ترك النافلة:«إن قضاها فهو خير له و إن لم يفعل فلاشيء عليه».
(و قضاء المغمى عليه بعد الإفاقة صلاةثلاثة أيّام و أقلّه يوم و ليلة)
(8) للرواية، و روي أنّه يقضي صلاة شهر، وروي أنّه يقضي صلاة اليوم الذي أفاق فيه. وكان ينبغي جعل تلك سننا، لأنّ المستندمتقارب.
(و تقديم قضاء النافلة)
(9) الليليّة
(أول الليل و أداؤها آخره و تخفيف الخائف)
(10) أداء و قضاء.
و الغرض هنا القضاء، لأنّه من أفرادالملتزم.
(و نيّة المقام للمسافر عشرا مع الإمكان)
(11) ليصلّي تماما
(و الإتمام في الحرمين)
(12) الشريفين بمكّة و المدينة
(و الحائرين)
(13) أي الحائر و مسجد الكوفة، ثنّاهما باسمأحدهما، تغليبا مع