إسقاط واحدة خصوصا الأخيرة.
(1) و بين الركعات
(بالمأثور)
(2) و هو مخرج في المصباح و التهذيب من كتبالشيخ رحمه اللّه
(و زيادة مائة)
(3) على ذلك
(ليلة نصفه في كلّ ركعة)
(4) منها
(بعد الحمد التوحيد إحدى عشرة مرّة).
(5) و الذي رواه المصنّف في الذكرى تبعاللشيخ في التهذيب، عن الصادق عليه السلام،عن أمير المؤمنين عليه السلام: «أنّالقراءة في كلّ ركعة من هذه المائة عشرمرّات بـ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ثمّقال: فذلك ألف مرّة في مائة، و جعل ثوابهأنّه لا يموت حتّى يرى في منامه مائة منالملائكة ثلاثين يبشّرونه بالجنّة، وثلاثين يؤمنونه من النار، و ثلاثين تعصمهمن أن يخطأ، و عشرة يكيدون من كاده».
و في خبر آخر: «أهبط اللّه من الملائكةعشرة يدرأون عنه أعداءه من الجنّ و الإنس،و أهبط اللّه إليه عند موته ثلاثين ملكايؤمنونه من النار».
(و نافلة عليّ عليه السلام ركعتان في)
(6) الركعة
(الأولى بعد الحمد القدر مائة)
(7) مرّة
(و في)
(8) الركعة
(الثانية بعد الحمد التوحيد مائة مرّة).
(9) و في الذكرى جعل هذه صلاة فاطمة عليهاالسلام، و كلاهما مرويّ، و ثواب من صلّاهابعد إسباغ الوضوء أن ينتقل حين ينتقل و ليسبينه و بين اللّه ذنب إلّا غفر له.
(و نافلة فاطمة عليها السلام أربع ركعات،في كلّ ركعة بعد الحمد التوحيد خمسينمرّة).
(10) و في الذكرى جعلها صلاة علي عليهالسلام، و ثوابها- عن الصادق عليه السلام-: