بعد الألف همزة مفتوحة وهاءُ التأنيثموضع، قال ابن أنمار الخزاعي:
أنا ابن أنمار وهذا زيري، جمعتُ أهل ثاءَةوحجر، وآخر من عند سيف البحر.
آخره باء موحدة. موضع في شعر الأغلب قيل:
أراد به الإثابات فلاة بظاهر اليمامة عننصر.
بالباء مكسورة، منسوب إلى أرض جاءَت فيالشعر ويجوز أن يكون منسوباً إلى ثبرَةكما نسب إلى صعدة صاعدي والتغيير في النسبكثير.
آخره تاء مثناة، مخلاف باليمن، ينسب إليهذو ثات مِقوَل من مقاول حمير عن نصر.
بالجيم، قال الغوري:
يهمز ولا يهمز. عين من البحرين على ليال،وقال محمد بن إدريس اليمامي:
ثاج قرية بالبحرين، قال:
ومر تميم بن أبي بن مقبل العجلاني بثاجعلى امرأتين فاستقاهما فآخرجتا إليهلبناً فلما رَأتاه أعوَرَ أبتا أن تسقياه،فقال:
فلما سمع أبوهما قوله قال:
أرجع معي إليهما فرجع معه فآخرجهما إليهوقال:
خذ بيد أيتهما شثت فاختار إحداهما فزوجهمنها ثم قال له:
أقم عندي إلى العشي فلما وردت إبلُهُقسمها نصفَين فقال له:
خذ أي النصفَين شئتَ فاختار ابن مقبل أحدالنصفين فذهب به إلى أهله، وقال شاعر آخر:
دَعاهُن من ثاج فأزْمعنَ رَحلَهُ
ويروى ورْدَهُ وقال آخر:
وأنت بثاج ما تُمرُ وما تُحلي
من أودية القَبلية، من نواحي مكة عن أبيالقاسم عن عُلَي الشريف.
يروى بفتح الدال وكسرها. اسم واد في ديارعقيل فيه مياه، وقال الأصمعي:
ثادق واد ضخم يفرغ في الرُمة وهو الذيذكره عقْبة بن سوداء، فقال:
السليل في أعلا ثادق قال:
وأسفل ثادق لعبس وأعلاه لبني أسدلأفنانهم، وأنشد: