قلعة بينها وبين صنعاء يوم ويقال لها ذوالخدار وذو الجِدَار وغيرها.
حصن في مخلاف جعفر باليمن.
بضم أوله وفتح ثانيه كأنه جمع خُدة وهوالشق في الأرض، وهو موضع في ديار بني سليم،وخُدَدُ أيضاً عين بهجرَ.
في كتاب الساجي كأنوا يسمون:
الكوفة خد العذراءِ لنزاهتها وطيبهاوأكثرة أشجارها وأنهارها.
بفتح أوله واحدة الخدع وطريقَ خدوع إذاكان يبين مرة ويخفى آخرى وخدعة، ماء لغنيثم لبني عتريف بن سعد بن حِلان بن غَنْم بنغَني.
بضم أوله وسكون ثانيه وفتح الفاءِ ثم راءوأخره نون، من قرى صُغْد سمرقند بما وراءالنهر، منها الدهقان الإمام الحجاج محمدبن أبي بكر بن أبي صادق الخدفراني كانفقيهاً مدرساً يروي بالإجازة عن جده لأمهأبي بكر محمد بن محمد ابن المفتي القطوانيولد في شوال سنة 483.
مخلاف من مخاليف الطائف، وعن نصر. الخدودُصقع نجدي قرب الطائف.
موقع في بلاد بني الحارث بن كعب، قال جعفربن علبة الحارثي وهو في السجن:
فلا تحسبي أني تخشعتُ بعدكم
الأبيات وبعدها:
خديسَرُ:
بضم أوله وكسر ثانيه وياءٍ مثناة من تحتساكنة وسين مهملة وراء، بلد بما وراءالنهرمن ثغر وأشروسنة، منها أبو القاسمأحمد بن حديث الخديسري روى عن عبد بن حديثروى عنه أبو يحيى أحمد بن يحيى الفقيهالسمرقندي.
بضم أوله وكسر ثانيه وياءٌ مثناة ساكنةوبعد الميم المفتوحة نون ساكنة وكافمفتوحة وأخره نون، من قرى كرمينية مننواحي سمرقند تختص بأصحاب الحديث وبهاجامع ومنبر، ومنها الخطيب أبو نصر أحمد بنأبي بكر محمد بن أبي عبيد أحمد بن عروةالخديمنكني سمع أبا أحمد محمد بن أحمد بنمحفوظ عن الفربري لصحيح البخاري" روى عنهعبد العزيز بن محمد النخشبي.
بضم أوله وبعد الألف باء موحدة وأخره نون،من نواحي هراة.
بضم أوله وبعد الألف راء وقاف رجل مُخذْرقأي سلاح وهو ماءة بتهامة مَلِحة سميت بذلكلأنها تُسفحِ شاربها حتى يُخذرق أي يسلَحعنه. وقال الأصمعي ولكنانة بالحجاز ماءيقال له خذَارق وهو لجماعة كنانة.
بكسر الخاءِ، سكةُ خنامَ بنيسابور، ينسبإليها إبراهيم بن محمد بن إبراهيم الفقيهالنيسابوري أبو إسحاق الخذامي حنفيالمذهب، وأخوه أبو بشر الخذامي سمع الكثيربالعراق وخراسان روى عنه أحمد بن شَعيب بنهارون الشعبي، وخذام أيضاً واد في ديارهمدان، وخذام أيضاً ماء في ديار بني أسدبنجد.
بضم أوله وبعد الألف نون، قرية على فرسخونصف من سمرقند، منها أحمد بن محمدالمطوعي الخذاندي وقيل محمد بن أحمد يرويعن عتيق بن إبراهيم بن شماس السمرقندي روىعنه أبو محمد الباهليِ وكان الباهليكذاباً وضاعاً.
ويقال خلقدونة:
وهو الثغر الذي منه المصيصة وطرسوس وأذنةوعَين زَربة، وفيه يقول يزيد بن معاوية:
وكان بلغه عن المسلمين أنهم في غزاتهمالصائفة قد لاقوا جهداً فلما بلغ هذانالبيتان إلى معاوية قال:
لا جرمَ والله ليلحقن بهم راغماً ثم جهزَهإليهم وقد روي بالغذقدونة أيضاً بالغينالمعجمة.
بفتم أوله وثانيه وآخره تاء مثناة منفوقها، أتان خَذواءُ رخوة الأذنمنكسرتها، موضع جاء ذكره في الأخبار.