كان ابنه سالم قد لبس بردين وركب فرساً لهرائعاً ومر بامرأة فقالت له ما رأيتكاليوم رجلاً ولا بردين ولا فرساً فعثر بهالفرس فاندقت عنقه وعنق سالم وانشقالبردان، وقال نصر النتاءة جبل بحمى ضريةبين إمرة ومتالع وقيل ماء لغني.
موضع. ذكره لبيد بن عطارد بن حاجب بن زرارةالتميمي فقال:
أبو عذرة كنية الحارث بن نفير بن عبدالحارث الشيباني.
بالضم وآخره راء يجوز أن يكون من النخروهو الأصل وشكل الإنسان وهيئته أو منالنجر وهو السوق الشديد أو من النجر وهوالقطع:
وهو موضع في بلاد تميم وقيل من مياههمونجار أيضاً ماء بالقرب من صفينة حذاء جبلالستار في ديار بني سليم عن نصر.
بكسر أوله وآخره راء بلفظ النجار وهوالأصل:
موضع عن العمراني.
ماه ة قرب صفينة على يومين من مكة تذكر معالنجير.
بلدة بما وراء النهر بينها وبين بناكثفرسخان وهما من قرى الشاش. منها أبو المظفرمحمد بن الحسن بن أحمد النجاكثي المعروفبفقيه العراق سكن بلخ سمع القاضي أبا عليالحسين بن علي المحمودي كتب عنه السمعانيببلخ وتوفي بها في سنة 551.
بكسر أوله وآخره لام كأنه جمع نجيل وهوضرب من الحمض ترعاه الإبل:
وهو موضع بين الشام وسماوة كلب. قال كثير:
بالكسر وآخره ميم هو جمع نجم مثل زندوزناد فيما أحسب والنجم كل ما نبت على وجهالأرض مما ليس فيه ساق:
وهو اسم موضع، وقيل اسم واد في قول معقل بنخويلد الهذلي:
بالضم وبمد الألف نون مفتوحة وياء ساكنةوكاف مفتوحة وثاء مثلثة من قرى سمرقند.
بفتح أوله وبمد الألف واو مكسورة ثم ياءوزاي:
بلد باليمن في شعر الكميت.
بفتح أوله وثانيه وباء موحدة والنجب قشورالشجر ولا يقال لما لان من قشور الأغصاننجب والقطعة نجبة. موضع كافت فيه وقعة لبنيتميم على بني عامر بن صعصعة دعت بنو عامرحسان بن معاوية بن آكل المرار الكندي وهوابن كبشة امرأة من بني عامر بن صعصعة بعدوقعة جبلة بحول إلى غزو بني حنظلة وهونواأمرهم عليه فساروا إليهم في جمع وثروة وقداستعد بنو يربوع لهم ووقعت الحرب فقتل ابنكبشة الملك وأسر يزيد بن الصعق وغيره منوجوه بني عامر ومن تبعهم فقال سحيم بن وثيلالرياحي:
وقيل بفتح النون والجيم معاً. ذو نجب وادقرب ماوان في ديار بني محارب. قال أبوالأحوص الرياحي:
أقرنت أي ضعفت.
بالسكون بعد الفتح والباء موحدة علممرتجل:
موضع في ديار بني كلاب. قال القتالالكلابي:
ماءة لبني سلول بالضمرين.
بالفتح ثم السكون وباء موحدة:
قرية من قرى البحرين لبني عامر بن عبدالقيس.
تثنية نجد واشتقاقه ذكر في نجد. موضع يقالله نجداً مريع. فال الشماخ:
ونجدان جبلان بأجاء فيهما نخل وتين.ونجدان في شعر حميد بن ثور وغيره. قال: