باب النون والتاء وما يليهما - معجم البلدان جلد 8

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

معجم البلدان - جلد 8

شهاب الدین ابی عبدالله یاقوت بن عبدالله الحموی الرومی البغدادی؛ مصحح: محمد امین الخانجی الکتبی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید




  • ولها بذي نبوان منزلة
    قفر سوى الأرواحوالرهم



  • قفر سوى الأرواحوالرهم
    قفر سوى الأرواحوالرهم



قال نصر:

نبوان ماء نجدي لبني أسد وقيل لبني السيدمن ضبة.

النبوك:

بالضم والواو ساكنة جمع النبك وهو جمعنبكة وهي الروابي من الرمال اللينة كماذكرنا في نباك وهي أرض جرعاء بأحساء هجر.

نبهان:

بالفتح ثم السكون وآخره نون فعلان منالنباهة:

جبل مشرف على حث عبد الله بن عامر بن كريزعن الأصمعي قال ويتصل به جبل رنقاء إلىحائط عوف.

نبهانية:

بالفتح ثم السكون وبعد النون ياء النسبة:

قرية ضخمة لبني والبة من بني أسد.

النبيطاء:

بالمد والتصغير وقد ذكرت مكبرة. قيل:

جبل بطريق مكة على ثلاثة أميال من توز.

النبيط:

ويقال النميط تصغير النبط أنبطت الماءإذا استخرجته بالحفر وأما التمنط فهوتصغير النمط وهو الطريقة يقال إلزم هذاالنمط والنمط أيضاً الثياب المصبغة التيتجعل ظهارة للفرش وهي هنا وعساء التبيط أوالنميط معروفة تنبت ضروباً من النبات.ذكرها ذو الزمة فقال:




  • فأضحت بوعساء النميط كأنها
    ذرى الأثلمن وادي القرى ونخيلها



  • ذرى الأثلمن وادي القرى ونخيلها
    ذرى الأثلمن وادي القرى ونخيلها



نبيع:

تصغير نبع من نبع الماء ينبع. قال الحازمي:

موضع حجازي أظنه قرب المدينة، وقال زهير:




  • غشيت دياراً بالنبيع فثفمد
    أربت بها الأرواح كل عشية
    فلم يبق إلاآل خيم منضد



  • دوارس قدأقوين من أم معبد
    فلم يبق إلاآل خيم منضد
    فلم يبق إلاآل خيم منضد



النبيعة:

والنبعة وذات النابت:

من عرفات.

النبيلة:

حصن باليمن.

النبي:

بالفتح وتشديد الياء بلفظ النبي صلّىالله عليه وسلّم وقد اختلف في اشتقاقه.فقال ابن السكيت هو من أنبأ عن الله فتركهمزه قال وإن اتخذته من النبوة أو النباوةوهو الارتفاع من الأرض أي أنه شرف على سائرالخلق فأصله غير الهمز وقال في قول أوس بنحجر:




  • لأصبح رنماً دقاق الحصى
    مكان النبي منالكاثب



  • مكان النبي منالكاثب
    مكان النبي منالكاثب



قال:

النبي المكان المرتفع والكاثب الرملالمجتمع، وقيل النبي ما نبا من الحجارةإذا نجلتها الحوافر، وقال الكسائي النبيالطريق والأنبياء طرق الهدى، وقال الزجاجالقراءة المجتمع عليها في النبيينوالأنبياء طرح الهمزة وقد همز جماعة منأهل المدينة جميع ما جاء في القرآن من هذاواشتقاقه من نبأ وأنبأ أي أخبر قالوالأجود ترك الهمزة لأن الاستعمال يوجب أنما كان مهموزا من فعيل فجمعه فعلاء مثلظريف وظرفاء فإذا كان من ذوات الياء فجمعهأفعلاء نحو غني وأغنياء ونبي وأنبياء بغيرهمز فإذا همزت قلت نبي وأنباء كما تقول فيالصحيح قال وقد جاء أفعلاء في الصحيح وهوقليل قالوا خميس وأخمساء ونصيب وأنصباءفيجوز أن يكون نبي من أنبأت فما ترك همزهإلا لكثرة الاستعمال ويجوز أن يكون من نبأينبوا إذا ارتفع فيكون فعيلاً من الرفعة،وقال أبو بكر ابن الأنباري في الزاهر فيقول القطامي:




  • لما وردن نبياً واستتب بنا
    مسحنفركخطوط الشيح منسحل



  • مسحنفركخطوط الشيح منسحل
    مسحنفركخطوط الشيح منسحل



إن النبي في هذا البيت هو الطريق وقد ردعليه ذلك أبو القاسم الزجاج فقال كيف يكونذلك من أسماء الطريق وهو يقول لما وردننبياً وقد كانت قبل وروده على طريق فكأنهقال لما وردن طريقا وهذا لا معنى إلا أنيكون أراد طريقاً بعينه في مكان مخصوصفيرجع إلى أنه اسم مكان بعينه قيل هو رملبعينه وقيل هو اسم جبل. قلت يقوي ما ذهبإليه الزجاجي قول عدي بن زيد العبادي:




  • سقى بطن العقيق إلى أفاق
    فروى قلة الأدحال وبلاً
    ففلجاً فالنبيفذا كريب



  • ففاثور إلى لببالكثيب
    ففلجاً فالنبيفذا كريب
    ففلجاً فالنبيفذا كريب



وفي كتاب نصر النبي بنون مفتوحة وكسرالباء وتشديد الياء:

ماء بالجزيرة من ديار تغلب والنر بن قاسطوقيل بضم النون وفتح الباء قال والنبيأيضاً موضع من وادي ظبي على القبلة منه إلىالهيل واد يأخذ مصعداً من قرب الفرات إلىالأردن وناحية حمص وواد أيضاً بنجد كذا فيكتابه وهو عندي مظلم لا يهتدى لقوله ولكنسطرناه كما وجدناه.

باب النون والتاء وما يليهما

النتاءة:

بالضم وبعد الألف همزة ثم هاء وهو منالنتو، وهو خروج الشي‏ء عن موضعه من غيربينونة:

وهو ماء لبني عميلة. قال الحفصي النتاءةنخيلات لبني عطارد ويوم النتاءة من أيامالعرب. قال زهير بن أبي سلمى يرثي ابناً لهاسمه سالم:




  • رأت رجلاً لاقى من العيش غبطة
    وأخطأهفيها الأمور العظائم



  • وأخطأهفيها الأمور العظائم
    وأخطأهفيها الأمور العظائم



/ 278