الوتيرُ:
بفتح أوله وكسر ثانيه وياءِ وراءٍ. قالالأصمعي الوتيرة الأرض ولم يحدهاوالوتيرة الوردة الصغيرة والوتيرةالمداومة على الشيء والوتير بغير هاءٍ:اسم ماءٍ بأسفل مكة لخزاعة بالراء وربماقاله بعض المحدثين الوتين بالنون في قولعمرو بن سالم الخزاعي يخاطب رسول الله صليالله علية وسلم:
يا رب إني ناشد محمدا
فانصُر هداك الله نصراً أعتَدَا
ونقضوا ميثاقك المُؤكدا
وهم أذَلُ وأقل عددا
هم بيتَونابالوتير هُجدا
حلففَ أبيه وأبيناالأتلدا
إنقُرَيشاَ أخلفُوك الموعدا
وزعموا أن لستُأدعُو أحدا
هم بيتَونابالوتير هُجدا
هم بيتَونابالوتير هُجدا
تَعَاقَدَ قوم يفْخَرون ولم تَدَع
امن خِيفة القوم الالى تزدريهم
تُجيرالوتيرَ خائفاً غيرآيل
لهمسيدا يندوهم غير نافل
تُجيرالوتيرَ خائفاً غيرآيل
تُجيرالوتيرَ خائفاً غيرآيل
ولم يَدَعُوا بين عرض الوتير
وبينالمناقب إلآ الذئابا
وبينالمناقب إلآ الذئابا
وبينالمناقب إلآ الذئابا
ألا أبلغْ لديك بني قُريم
فردوا لي الموالي ثم حلوا
مرابعكم إذامُطِرَ الوتيرُ
مغلغلةَيجيء ُبها الخبيرُ
مرابعكم إذامُطِرَ الوتيرُ
مرابعكم إذامُطِرَ الوتيرُ
باب الواو والثاء المثلثة وما يليهما
الوُثَيجُ:
بضم أوله وفتح. ثانيه وتشديد الياءالمثناة من تحتها. موضع. قال عمرو بنالأهتم يصف ناقته:
مرت دوَين حياض الماء فانصرفَتْ
حتى إذا ما أفاءت واستقام لها
جزعُالوُثَيج بالراحات والرفقُ
عنهوأعجلَها أن تَشربَ الفَرَقُ
جزعُالوُثَيج بالراحات والرفقُ
جزعُالوُثَيج بالراحات والرفقُ
باب الواو والجيم وما يليهما
وَخ:
بالفتح ثم التشديد والوَجُ في اللغةعيدان يُتداوى بها. قال أبو منصور وما أراهعربيا محضاً والوجُ السُرعة والوج القطاوالوج النعام. وفي الحديث أن النبيَ صليالله علية وسلم قال إن اخر وطأة لله يومُوج وهو الطائف وأراد بالوطأة الغزاة ههناوكانت غزاة الطائف آخر غزوات النبي صليالله علية وسلم وقيل سميت وجا بوج بن عبدالحق من العمالقة وقيل من خزاعة وقد ذكرتُخبرها مستقصى في الطائف. قال أبو الصلْتوالد أمية يصفها:
نحن المبنون في وَج على شرف
إنا لنحن نَسوق العير آوِنةَ
وما وأدنا حذار الهزل من ولد
ويانع من صنوف الكرم عنجدنا
قد ادهأمتْ وأمست ماؤها غدق
إلى خضارم مثلالليل مُتجئاً
فيهاَ كواكب مثلوج مناهلها
ومقربات صفون بين أرحلنا
تخالهابالكماة الصيد قضبانا
تلقى لناشفعاً منه واْركانا
بنسوةٍشعُثٍ يزجين وِلدانا
فيها وقدوأدت أحياءُ عدنانا
منه ونعصرهخلآ ولذانا
يمشى معاًأصلها والفرع ابانا
فوماًوقضباً وزيتوناً ورمَانا
يشفي الغليلبها من كان صديانا
تخالهابالكماة الصيد قضبانا
تخالهابالكماة الصيد قضبانا
أحقاً يا حمامة بطن وج
غلبتك بالبكاء لأن ليلي
وإني إن بكيت بكيت حقاً
فلستِ وإن بكيت أشد شوقاً
فنوحي يا حمامة بطن وج
فقد هيجت مشتاقاًحزينا
بهذا النوح إنكتصدقينا
أواصله وإنكتهجعينا
وإنك في بكائكتكذبينا
ولكني اسرُوتعلنينا
فقد هيجت مشتاقاًحزينا
فقد هيجت مشتاقاًحزينا
قضينا من تهامة كلً إرب
نسائلها ولو نطقت لقالت
فلستُ لمالك إن لم نزركم
بساحة داركممنا ألوفا
بخيبر ثم أغمدناالسيوفا
قواطعُهن دوساًأو ثقيفا
بساحة داركممنا ألوفا
بساحة داركممنا ألوفا