باب الواو والحاء وما يليهما - معجم البلدان جلد 8

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

معجم البلدان - جلد 8

شهاب الدین ابی عبدالله یاقوت بن عبدالله الحموی الرومی البغدادی؛ مصحح: محمد امین الخانجی الکتبی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید




  • وننتزع العروش عروش وَج
    وتصبح دوركممنا خُلوفا



  • وتصبح دوركممنا خُلوفا
    وتصبح دوركممنا خُلوفا



وجْر:

بفتح أوله وسكون ثانيه وراء الوجرُ أنتوجر ماءً أو دواءً في وسط حلق الصبيّوالوجر الخوف ووجر:

جبل بين أجإ وسلمى. ووجرُ أيضاً قرية بهجر.

وجرةُ:

بالفتح ثم السكون وهو واحد الذي قبله أوتأنيثه. وقال الأصمعي وجرة بين مكةوالبصرة بينها وبين مكة نحو أربعين ميلاًليس فيها منزل فهي مرَب للوحش وقيل حرةليلى:

ووجره والسي مواضع قرب ذات عرق ببلاد سليمقاله السكري في قول جرير:




  • حييت لست غداً لهن بصاحب
    بحزيز وجرة إذيخدن عجالا



  • بحزيز وجرة إذيخدن عجالا
    بحزيز وجرة إذيخدن عجالا



وقال بعض العشاق:




  • أرواحَ نعمان هلاّ نسمة سحراً
    وماءوجرة هلآ نهلة بفمي



  • وماءوجرة هلآ نهلة بفمي
    وماءوجرة هلآ نهلة بفمي



وقال وجرة دون مكة بثلاث ليال. وقال محمدبن موسى وجرة على جادة البصرة إلى مكةبإزاء الغمر الذي على جادة الكوفة منهايحرم أكثر الحاج وهي سرَة نجد ستون ميلاًلا تخلو من شجر ومرعى ومياه والوحش فيهاكثير. قال أبو عبيد الله السكوني وجرة منزللأهل البصرة إلى مكة بينه وبين مكةمرحلتان ومنه إلى بستان ابن عامر ثم إلىمكة وهو من تهامة. قال أعرابى:




  • وفي الجيرة الغادين من بطن وجرة
    فلا تحسبي أن الغريب الذي نأى
    ولكن مَنتنأينَ عنه غريبُ



  • غزالٌأحمُ المقلتين ربيبُ
    ولكن مَنتنأينَ عنه غريبُ
    ولكن مَنتنأينَ عنه غريبُ



وقال بعض الأعراب:




  • أتبكي على نجد وريا ولن ترى
    ولا مشرفا ما عشت أبقار وجرة
    ولا واجداً ريح الخزامى تسوقها
    تبدَلْتَ من ريا وجارات بيتها
    ألا أيها البرق الذي بات يرتقي
    وهيجتني من أذرعات وما أرى
    ألم تر أن الليل يقصر طوله
    بنجد وتزدادالرياح به برْدا



  • بعينيك رياما حييت ولا نجدا
    ولا واطئاًمن تربهنْ ثرى جعدا
    رياحالصبا تعلو دكادكَ أو وهدَا
    قرًىنبطيّات تُسمنني مَرْدا
    ويجلودُجى الظلماءِ ذكرتني نجدا
    بنجد على ذيحاجة طرباً بُعدا
    بنجد وتزدادالرياح به برْدا
    بنجد وتزدادالرياح به برْدا



وَجْرَى:

بالفتح بوزن سَكْرى تأنيث وجران منأوجرته الماء أو اللبن إذا صببته في حلقه:

هي مدينة قرية من أرمينية شديدة البرد.

وَجْمَةُ:

بفتح أوله وسكون ثانيه والوجمُ حجارةمركبة بعضها فوق بعض على رؤوس القور وهيأغلظ وأطولُ في السماء من الأروم وحجارتهاعظام كحجارة الصبرة ولو اجتمع ألف رجل لميحركوها. قال ابن السكيت وجمة جانب فِعرىوفعرى جبل أحمر تدفع شعابه في غيقة من أرضينبع. قال كثير عزة:




  • أجدَت خفوفأ من جنوب كُتانة
    إلى وَجمةلما استحرَت حَرُورها



  • إلى وَجمةلما استحرَت حَرُورها
    إلى وَجمةلما استحرَت حَرُورها



وَجَمى:

ذو وجمى بالتحريك في شعر كثير عزّة حيثقال:




  • أقول وقد جاوزْنَ أعلام ذي دم
    تأمل كذا هل ترعوي وكأنما
    موائج شيزىأمرحتها الدوامك



  • وذيوَجَمى أو دونهن الدوانك
    موائج شيزىأمرحتها الدوامك
    موائج شيزىأمرحتها الدوامك



وَجْهُ الحَجَر:

عقبة قرب جبيل على ساحل بحر الشام.

وجهُ نَهَارٍ:

حكى ثعلب عن ابن الأعرابي في قول الربيعبن زياد الفزاري يوم قتل مالك بن زهيرالعبسي:




  • من كان مسروراً بمقتل مالك
    فليأتنسوتنا بوجه نهار



  • فليأتنسوتنا بوجه نهار
    فليأتنسوتنا بوجه نهار



قال:

وجه نهار موضع ولم يقُله غيره، وقالواوجهُ النهار أوله.

باب الواو والحاء وما يليهما

وَحا:

مقصور وهو العجلة:

من أودية العلاة باليمامة.

وُحَاظَةُ:

بضم الواو والظاءُ معجمة وقد يقال احاظةبالألف وهو اسم لقبيلة وهو أحاظة بن سعد بنعوف بن يحيى بن مالك بن زيد بن سهل بن عمروبن قيس بن معاوية بن جشم بن عبد الشمس بنوائل بن الغوْث بن قَطَن بن عَريب بن زهيربن أيمن بن الهميسع بن حمير بن سبأ نسبإليهم مخلاف باليمن. ينسب إليه الفقيه زيدبن الحسن الغابش الوُحاظي صنف كتاباًوسماه "التهذيب "، ومنها عيسى بن إبراهيمالربعي صاحب كتاب "نظام الغريب في اللغة".

الوِحَافُ:

جمع الوَحفاءِ وقد ذكر فيما بعد:

موضع تقدم شاهده في القهر.

وَح:

بالفتح ثم التشديد والوحُ الوتد يقال هوأفقرُ من وَح وهو الوتد، و قال المفضل هواسم رجل فقير ضرب به المثل. وقال اللحيانيوحَ زجرٌ للبقر وقت سوقها وقال الحازمي وحناحية بعُمان.

وَخدَةُ:

من مخاليف اليمن.

/ 278