المَفجَرُ:
بالفتح ثم السكون وفتح الجيم اسم المكانمن فَجَرتُ الأرض وغيره إذا أسَلتَهُ:موضع بمكة ما بين الثنية التي يقال لهاالخضراء إلى خلف دار يزيد بن منصور عنالأصمعي. مُفحِل:
بالفاء:من نواحي المدينة فيما أحسب، قال ابنهَرمة:
تَذكرت سَلمَى والنَوى تستبيعها
فكيف إذا حَلَتْ بأكناف مُفحل
وحَلبوعساء الحُلَيف تبيعُها
وسلمىالمُنَى لو أنَّنا نستطيعُها
وحَلبوعساء الحُلَيف تبيعُها
وحَلبوعساء الحُلَيف تبيعُها
باب الميم والقاف وما يليهما
مَقابِرُ الشُهداءِ:
ببغداد إذا خرجت من قنطرة باب حرب فهي نحوالقبلة عن يسار الطريق لا أدري لِمَ سميتبذلك:ومقابر الشهداءِ بمصر لما مات يزيد بنمعاوية. وابنه معاوية وتولى مروان بنالحكم الخلافة واستقام أمره بالشام قصدمصر في جنوده وكان أهل مصر زُبيريةفأوقَعَ بأهلها وجرت حروب قُتل فيها بينهمقَتلَى فدفن المصريون قتلاهم في هذاالموضع وسموه مقابر الشهداء، وغلب عليهاالاسمٍ إلى هذه الغاية وكانت قتلىالمصريين ستمائة ونيفاً وقتلى الشاميينثمانمائة وذلك في سنة 65 للهجرة. مَقابرُ قرَيشٍ:
ببغداد وهي مقبرة مشهورة ومحلَة فيها خلقكثير وعليها سور بين الحربية ومقبرة أحمدبن حنبل رضي اللهَ عنه والحريم الطاهريوبينها وبين دجلة شوط فرس جيد وهي التيفيها قبر موسى الكاظم بن جعفر الصادق بنمحمد الباقر بن علي زين العابدين ابنالامام الحسين بن علي بن أبي طالب، وكانأول من دفن فيها جعفر الأكبر بن المنصورأمير المؤمنين في سنة 150 وكان المنصور أولمن جعلها مقبرة لما ابتنى مدينته سنة 149. المقاد:
بالفتح وآخره دال:هو جبل، بني، فُقيم بن جرير بن دارم وسعدبن زيد مناة بن تميم، قال جرير:
أهاجك بالمَقاد هوى عجيبُ
أكُل الدهر يُؤس من رجاكم
فكيف ولا عداتُكَ ناجزات
ولا مَرْجُوُنائِلكم قريب
ولجت فيمُباعَدَةٍ غضوبُ
عدوزٌ عندبابك أو رقيب
ولا مَرْجُوُنائِلكم قريب
ولا مَرْجُوُنائِلكم قريب
إيقيم أهلُكِ بالستار وأصعَدَت
بينالوريعة والمَقاد حُمولُ
بينالوريعة والمَقاد حُمولُ
بينالوريعة والمَقاد حُمولُ
قطع الصرائم والشقائق دوننا
ومنالوريعة دوها فمقادها
ومنالوريعة دوها فمقادها
ومنالوريعة دوها فمقادها
ومنها بأجزاع المقاريب دمنَةْ
وبالسفحمن فُرعان آلٌ مُصَرعُ
وبالسفحمن فُرعان آلٌ مُصَرعُ
وبالسفحمن فُرعان آلٌ مُصَرعُ