من غال أو أقرف بعض الإقراف
وبحميم محرق للاجواف
وكبهُ في هوَة ابن الوَصاف
حتى يُعدَقبره في الأجداف
فخضَه اللَهبحمى قَرقاف
والزمهرير بعد ذاكالزقراف
حتى يُعدَقبره في الأجداف
حتى يُعدَقبره في الأجداف
الهُوَيْتُ:
بالتصغير:قرية من قرى والي زبيد باليمن. هُونين:
بالضم ثم السكون ونون ثم ياءٍ ونون أخرى:بلد في جبال عاملة مطل على نواحي مصر. هُو:
بالضم ثم السكون على حرفين هُو الحمراء:بليدة أزلية على تلّ بالصعيد بالجانبالغربي دون قوص يضاف إليها كورة.باب الهاء والياء ومايليهما
هَيَانُ:
بالفتح والتخفيف واخره نون من قرى جُرجان.قال أبو سعد يقال لها هيان باتوان، ينسبإليها أبو بكر محمد بن بسام بن بكر بن عبداللَه بن بسام الجرجاني سكن هيان باتوانمن قرى جرجان روى "الموطأ عن القعنبي وروىعن محمد بن كثير روى عنه أبو نعيم عبد اللهبن محمد بن عدي وغيره وتوفي سنة 279. هِيتُ:
بالكسر واخره تاء مثناة. قال ابن السكيتسميت هيتُ هيتَ لأنها في هوة من الأرضانقلبت الواو ياءٍ لانكسار ما قبلها، وقالرؤبة:في ظلمات تحتهن هيتأي هوة من الأرض، وقال أبو بكر سميت هيتلأنها في هُوة من الأرض والأصل فيها هوْتفصارت الواو ياءٍ لسكونها وأنكسار ماقبلها وهذا من باب أهل اللغة والنحو، وذكرأهل الأثر أنها سميت باسم بانيها وهو هيتبن السبندى ويقال البَلنْدَ بن مالك بندُعْر بن بويب بن عنقا بن مدين بن إبراهيمعليه السلام وهي بلدة على الفرات من نواحيبغداد فوق الأنبار ذات نخل كثير وخيراتواسعة وهي مجاورة للبرية طولها من جهةالمغرب تسع وستون درجة وعرضها اثنتانوثلاثون درجة ونصف وربع وهي في الإقليمالثالث أنفذ إليها سعد جيشأ في سنة 16 وامتدمنه فواقع منه أهل قرقيسيا. فقال عمرو بنمالك الزهري:
تطاولتِ أيامي بهيتَ فلم أحم
فجئتهمُ في غرة فاحتويتها
على عَبَنٍمن أهلها بالصوارم
وسرتُ إلىقرقيسيا سيرَ حازم
على عَبَنٍمن أهلها بالصوارم
على عَبَنٍمن أهلها بالصوارم
فمن لي بهيت وأبياتها
فيا حبذا تيك من بلدة
وبرد ثَراها إذا قابلت
وإني وإن كنت ذا نعمة
أحن إليها على نأيها
حنين نواعيرها في الدجى
ولو أن ما بي بأعوادها
بلاد نَثسأتُ بها ساحباً
ذيول الخلاعةطفلاً غريرا
فأنظر رستاقهاوالقصورا
ومنبتها الروضغَضا نضيرا
رياح السمائمفيها الهجيرا
أجاور بالنيلبحراً غزيرا
وأصرف عن ذاك قلباَذكورا
إذا قابلتبالضجيج السكورا
منوط لأعجزَها أنتدورا
ذيول الخلاعةطفلاً غريرا
ذيول الخلاعةطفلاً غريرا
كيف يرجى معروف قوم من اللؤ
لا يرَون العلى ولا المجد إلا
يتمنون أن تحل المسامي
ر بأسماعهم ولاالشعر منّى
م غدوايدخلون في كل فن
برَ علقوقحبة ومغنى
ر بأسماعهم ولاالشعر منّى
ر بأسماعهم ولاالشعر منّى
هيثماباذ:
من قرى همذان، ينسب إليها أبو العباس أحمدبن زيد بن أحمد الخطيب بهيثماباذ روى عنأبي منصور القومساني وكان صدوقاً. هَيثم:
بفتح أوله ثم السكون والثاء مثلثة قالواالهيثم فرخُ العُقاب والهيثم:الصقر أبو عمرو الهيثم الرمل الأحمروالهيثم، موضع ما بين القاع وزُبالة بطريقمكة على ستة أميال من القاع فيه بركة وقصرلأم جعفر ومنه إلى الجُرَيسي ثم زبالة،قال الطِرماح يذكر قداحاً أجيلت فخرج لهاصوت:
خُوارَ غِزْلانِ لِوَى هَيم
تذكرَتْفِيقةَ أرامها
تذكرَتْفِيقةَ أرامها
تذكرَتْفِيقةَ أرامها