اليَحامِيمُ:
كأنه جمع يحموم وهو في كلامهم الأسودالمظلم:وهي جبال متفرقة مطلة على القاهرة بمصر منجانبها الشرقي وبها جبانة وتنتهي هذهالجبال بعض طريق الجب وقيل لها اليحاميملاختاف ألوانها. ويوم اليحاميم من أيامالعرب وأظنه الماء الذي قرب المغيثة يأتيبعده مفرده. يَحصِبُ:
من حَصَبَ يحصب والحصَبُ في لغة أهل اليمنالحطب فهومثل حطب يحطب إذا جمع الحطب منالحصباءِ فهي الحجارة الصغار فهو حصَبيحصب حصباً بكسر الصاد رواه الكلبيُ ابنمالك بن زيدبن الغوث بن صعد بن عوف بن عديبن مالك بنَ زيد سهل بن عمرو بن قيس بنمعاوية بن جشم بن عبد شمس بن وائل بن الغوثبن قَطَن بن عَريب بن زُهير بن أيمن بنالهَميسع بن حمير بن سباء ويحصب مخلاف فيهقصر رَيدان ويزعمون أنه لم يُبنَ قط مثلهوبينه وبين ذَمار ثمانية فراسخ ويقال لهعِلوُ يحصب بينه وبين قصر السموأل ئمانيةفراسخ وسفقلُ يحصب مخلاف آخر فتفهمهُ. يحطُوطُ:
بتكرير الطاء:اسم واد. يحمُولُ:
اسم قرية مشهورة من قرى حلب من ناحيةالجزر. ينسب إليها أبو الثناء محمود كان منأهل الشر وكان الملك الظاهر بن صلاح الدينيستعين به في استخراج الأموال وعقوباتالعمال وله ذكر في "تاريخ الحلبيين "ويحمول أيضاَ قرية أخرى من أعمال بهسنا منأعمال كَيسُوم بين الروم وحلب. يحمُومُ:
واليحموم الأسوَدُ المظلم وهو واحد الذيمرَ آنفاً في هذا الباب:جبل بمصر ذكره كُثير فقال:
حلفتُ يميناً بالذي وجبَتْ له
لنعمَ ذوو الأضياف يغشون بابه
إذا استغْشت الأجواف أجلاد شتوَة
وأصبحيحموم به الثلجُ جامدُ
جُنُوبُالهدايا والجباهُ السواجدُ
إذا هبأرياحُ الشتاءِ الصواردُ
وأصبحيحموم به الثلجُ جامدُ
وأصبحيحموم به الثلجُ جامدُ
لعمري لقد راحت وكان ابن بابل
من الكنزإغراباَ وخابت معاولُه
من الكنزإغراباَ وخابت معاولُه
من الكنزإغراباَ وخابت معاولُه
أقول وقد زال الحمول صبابةً
فأبصرتُهم حتى رأيتُ حمولهم
يحث بهنَّ الحاديان كأنما
فلما صَراهن الترابُ لقيته
على البِيدِأذْرى عبرةً وتقنعا
وشوقاً ولمأطمع بذلك مطمعا
بأنقاصيحموم وورَكنَ أضرُعا
يحثانجَبّاراً بعينين مُكرَعا
على البِيدِأذْرى عبرةً وتقنعا
على البِيدِأذْرى عبرةً وتقنعا
يا قاتل اللًه خنسا في تمثلها
هذا محمدُ أعلى من تمثلها
كأنه قَمروالناسُ نُظارُ
كأنه علمفي رأسه نارُ
كأنه قَمروالناسُ نُظارُ
كأنه قَمروالناسُ نُظارُ
باب الياء والدال وما يليهما
يَدَعانُ:
بفتح أوله وثانيه وعين مهملة واخره نون:واد به مسجد للنبي علية الصلاة والسلاموبه عسكرت هوازن يوم حُنين في وادي نخلة. يَدَعَةُ:
اسم برية بين مكة والمدينة وهي إلى مكةأقربُ فيما أحسب. اليدمُلَةُ:
بالفتح ثم السكون والميم مضمومة ولام:واد ببلاد العرب. يدُومُ:
بلفظ مضارع دام يدوم:واد في قول الهذلي أبي جُندب أخي أبي خراش:
أقولُ لام زِنباع أقيمي
وغربتُ الدعاءَ وأين مني
أناس بين مرَوذي يدوم
صدور العيًسشطر بني تميم
أناس بين مرَوذي يدوم
أناس بين مرَوذي يدوم