المُشَققُ:
قال ابن إسحاق في غزوة تبوك وكان فيالطريق ماء يخرج من وَشل ما يروي الراكبوالراكبَين والثلاثة:بواد يقال له المشقق فقال رسول الله صلّىالله عليه وسلّم من سَبَقَنا إلى هذاالماء فلا يستقين منه شيئاً حتى نأتيه قالفسبقه إليه نفر من المنافقين فاستقوا مافيه فلما أتاه رسول الله صلّى الله عليهوسلّم وقف عليه فلم ير فيه شيئاً فقال منسَبقنا إلى هذا الماءِ فقيل له:يا رسول اللهَ فلان وفلان فقال أولمأنهَهم أن يستقوا منه شيئاً حتى آتيهم ثملعنهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّمودعا عليهم ثم نزل فوضع يده تحت الوشَلفجعل يصب في يده ما شاء الله أن يصب ثم نضحهبه ومسحه بيده ودعا رسول الله صلّى اللهعليه وسلّم بما شاء أن يدعُوَ به فانخرَقمن الماء كما يقول من سمعه ما إن له حِسًاكحس الصواعق فشرب الناس س واستقوا حاجتهمفقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم لئنبقيتم أو من بقي منكم لتسمعُن بهذا الواديوهو أخصب ما بين يديه:وما خلفه. مشقلقيل:
بالضم وقافَين ولامين:قرية على غربي النيل عن الصعيد. مشكاذين:
قرية من قرى الري كانت بها وقعة بين أصحابالحسن بن زيد العلوي وبين عبد اللهَ بنعزيز صاحب الطاهرية انهزم فيها العلويونوذلك في سنة 251. مُشكانُ:
بالضم ثم السكون وآخره نون. قرية من نواحيروذبار من أعمال همذان، ينسب إلى مشكانأبو عمرو وعثمان بن محمد المشكاني الصرفيروى عنه السلفي بالكسر قال كان من أهلالصلاح وولد بمشكان من مدُن قهستان وهويسمى بلاد الجيل قهستان وصاحب في سفرهمشايخ الشام والعراق ومصر والحجاز وتأهلبمصر وأقام بها إلى أن مات وكان سمعالكثير. ومشكان أيضا بليدة بفارس من ناحيةكورة إصطخر. مُشكُويَه:
من أعمال الريّ:بليدة بينها وبين الري مرحلتان على طريقسَاوَه. المُشللُ:
بالضم ثم الفتح وفتح اللام أيضاَ والشلالطردُ:وهو جبلُ يُهبط منه إلى قدَيد من ناحيةالبحر، قال العرجي:
ألا قل لمن أمسى بمكة قاطناً
دَعوا الحجَ لا تستهلكوا نَفَقاتكم
وكيف يزكى حج من لم يكن له
يظل أليفاً بالصيام نهارَه
ويلبس فيالظلماءِ سمطى قَرَنْفُل
ومن جاء منعَنق ونَقْب المشلل
فماحج هذا العام بالمتقبل
إمام لدىتجهيزه غير دُلدُل
ويلبس فيالظلماءِ سمطى قَرَنْفُل
ويلبس فيالظلماءِ سمطى قَرَنْفُل
المَشوكَةُ:
قلعة باليمن في جبل قِلحاح. المُشَيرِبُ:
وجدته في مغازي ابن إسحاق المشترب:وهو ماء ببطحاء ابن أزهر وكان قد شرب منهالنبي صلّى الله عليه وسلّم.باب الميم والصاد وما يليهما
المَصَامَةُ:
بالفتح كأنه من الصوم وهو الإمساكوالقيام والمصامة بالمقامة كأنه الموضعالذي يقام فيه وهو:موضع في شعر عامر بن الطفيل. مَصَاد:
بالفتح كأنه موضع الصيد:اسم جبل. المَصَانِعُ:
كأنه جمع مصنع، قال المفسرون في قولهتعالى:" وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون" الشعراء:129، المصانع الأبنية، وقال بعضهم هي أحباستتخذ للماءِ واحدها مَصنعة ومصنع ويقالللقصور أيضاً مصانع، قال لبيد:
بَلينا وما تَبلى النجومُ الطوالعُ
وتبلى الديار بعدنا والمصانعُ
وتبلى الديار بعدنا والمصانعُ
وتبلى الديار بعدنا والمصانعُ
وفي أرض المصانع قد تركنا
أقمنا بالذوابل سوقَ حرب
حصاني كان دلآل المنايا
وسيفي كان في البيدا حكيماً
ولو أرسلتُ سيفي مع ذليل
لكان بهيبتييلقى السباعا
لنا بفعالناخبراً مُشاعاً
وأظهرنَاالنفوس لها مَتاعاً
فخاضَ جموعهاوشرَى وباعا
يداويالرأس من ألم الصداعا
لكان بهيبتييلقى السباعا
لكان بهيبتييلقى السباعا
وألحَقَ بيت أحوال بحجر
ولم ينفعهمُعدد ومالُ
ولم ينفعهمُعدد ومالُ
ولم ينفعهمُعدد ومالُ
أزال مصانعاً من ذي أراش
وقد ملكالسهولة والجبالا
وقد ملكالسهولة والجبالا
وقد ملكالسهولة والجبالا