باب النون والثاء وما يليهما - معجم البلدان جلد 8

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

معجم البلدان - جلد 8

شهاب الدین ابی عبدالله یاقوت بن عبدالله الحموی الرومی البغدادی؛ مصحح: محمد امین الخانجی الکتبی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید




  • وشب له فيها بنون وتوبعت
    فأصبح محبوراً ينطر حوله
    رأيت من الأيام ما ليس عنده
    لعلك يوماً أن تراع بفاجع
    كما راعني يومالنتاءة سالم



  • سلامة أعوام لهوغنائم
    بغبطته لو أنذلك دائم
    فقلت تعقنمإنما أنت حالم
    كما راعني يومالنتاءة سالم
    كما راعني يومالنتاءة سالم



كان ابنه سالم قد لبس بردين وركب فرساً لهرائعاً ومر بامرأة فقالت له ما رأيتكاليوم رجلاً ولا بردين ولا فرساً فعثر بهالفرس فاندقت عنقه وعنق سالم وانشقالبردان، وقال نصر النتاءة جبل بحمى ضريةبين إمرة ومتالع وقيل ماء لغني.

باب النون والثاء وما يليهما

نثرة:

موضع. ذكره لبيد بن عطارد بن حاجب بن زرارةالتميمي فقال:




  • تطاول ليلى بالإثمدين
    وقد شيب الرأس قبل المشيب
    كمهوى عتيبة إذ قاده
    حثيث المطي أبوعذره



  • إلى الشطبتين إلىنثرة
    وفي الحادثاتلنا عبرة
    حثيث المطي أبوعذره
    حثيث المطي أبوعذره



أبو عذرة كنية الحارث بن نفير بن عبدالحارث الشيباني.

باب النون والجيم وما يليهما

نجار:

بالضم وآخره راء يجوز أن يكون من النخروهو الأصل وشكل الإنسان وهيئته أو منالنجر وهو السوق الشديد أو من النجر وهوالقطع:

وهو موضع في بلاد تميم وقيل من مياههمونجار أيضاً ماء بالقرب من صفينة حذاء جبلالستار في ديار بني سليم عن نصر.

نجار:

بكسر أوله وآخره راء بلفظ النجار وهوالأصل:

موضع عن العمراني.

النجارة:

ماه ة قرب صفينة على يومين من مكة تذكر معالنجير.

نجاكث:

بلدة بما وراء النهر بينها وبين بناكثفرسخان وهما من قرى الشاش. منها أبو المظفرمحمد بن الحسن بن أحمد النجاكثي المعروفبفقيه العراق سكن بلخ سمع القاضي أبا عليالحسين بن علي المحمودي كتب عنه السمعانيببلخ وتوفي بها في سنة 551.

نجال:

بكسر أوله وآخره لام كأنه جمع نجيل وهوضرب من الحمض ترعاه الإبل:

وهو موضع بين الشام وسماوة كلب. قال كثير:




  • وأرغم ما عزمن البين حتى
    دفعن بذيالمزارع والنجال



  • دفعن بذيالمزارع والنجال
    دفعن بذيالمزارع والنجال



النجام:

بالكسر وآخره ميم هو جمع نجم مثل زندوزناد فيما أحسب والنجم كل ما نبت على وجهالأرض مما ليس فيه ساق:

وهو اسم موضع، وقيل اسم واد في قول معقل بنخويلد الهذلي:




  • نزيعاً مخلباً من أهل لفت
    لحي بين أثلةوالنجام



  • لحي بين أثلةوالنجام
    لحي بين أثلةوالنجام



نجانيكث:

بالضم وبمد الألف نون مفتوحة وياء ساكنةوكاف مفتوحة وثاء مثلثة من قرى سمرقند.

نجاويز:

بفتح أوله وبمد الألف واو مكسورة ثم ياءوزاي:

بلد باليمن في شعر الكميت.

نجب:

بفتح أوله وثانيه وباء موحدة والنجب قشورالشجر ولا يقال لما لان من قشور الأغصاننجب والقطعة نجبة. موضع كافت فيه وقعة لبنيتميم على بني عامر بن صعصعة دعت بنو عامرحسان بن معاوية بن آكل المرار الكندي وهوابن كبشة امرأة من بني عامر بن صعصعة بعدوقعة جبلة بحول إلى غزو بني حنظلة وهونواأمرهم عليه فساروا إليهم في جمع وثروة وقداستعد بنو يربوع لهم ووقعت الحرب فقتل ابنكبشة الملك وأسر يزيد بن الصعق وغيره منوجوه بني عامر ومن تبعهم فقال سحيم بن وثيلالرياحي:




  • ونحن ضربنا هامة ابن خويلد
    بذي نجب إذ نحن دون حريمنا
    على كل جياشالأجاري مرجم



  • يزيد وضرجناعبيدة بالدم
    على كل جياشالأجاري مرجم
    على كل جياشالأجاري مرجم



وقيل بفتح النون والجيم معاً. ذو نجب وادقرب ماوان في ديار بني محارب. قال أبوالأحوص الرياحي:




  • ولو أدركته الخيل والخيل تدعي
    بذي نجبما أقرنت وأجلت



  • بذي نجبما أقرنت وأجلت
    بذي نجبما أقرنت وأجلت



أقرنت أي ضعفت.

النجب:

بالسكون بعد الفتح والباء موحدة علممرتجل:

موضع في ديار بني كلاب. قال القتالالكلابي:




  • عفا النجب بعدي فالعريشان فالبتر
    فبرقنعاج من أميمة فالحجر



  • فبرقنعاج من أميمة فالحجر
    فبرقنعاج من أميمة فالحجر



النخبة:

ماءة لبني سلول بالضمرين.

نخبة:

بالفتح ثم السكون وباء موحدة:

قرية من قرى البحرين لبني عامر بن عبدالقيس.

نجدان:

تثنية نجد واشتقاقه ذكر في نجد. موضع يقالله نجداً مريع. فال الشماخ:




  • أقول وأهلي بالجناب وأهلها
    بنجدين لاتبرح نوى أم حشرج



  • بنجدين لاتبرح نوى أم حشرج
    بنجدين لاتبرح نوى أم حشرج



ونجدان جبلان بأجاء فيهما نخل وتين.ونجدان في شعر حميد بن ثور وغيره. قال:




  • دعوت بعجلى واعترتني صبابة
    وقد جاوزتنجدين أظعان مريما



  • وقد جاوزتنجدين أظعان مريما
    وقد جاوزتنجدين أظعان مريما



/ 278