موضع في البادية بين التيه وحسمى في خبرالمتنبي لما هرب من مصر.
بالضم وآخره راء كأنه يكون في الجباليجتمع إليه الماء والله أعلم وهو موضع فيديار بني أسد بنجد.
بضم أوله ويكسر وآخره نون:
اسم جبل في بلاد أرمينية وربما قيل باللامفي أوله وقد ذكر في موضعه والله أعلم.
بالفتح جمع نقيعة وهو الموضع الذي يجتمعفيه الماء:
خبارى في بلاد بني تميم.
بفتح أوله وثانيه ثم باء موحدة وبعد الألفنون:
ماءة لسنبس بأجإ أحد جبلي طيىء.
بالفتح ثم السكون وآخره باء موحدة:
قرية باليمامة لبني عدي بن حنيفة. ونقبضاحك طريق يصعد في عارض اليمامة، وإياهفيما أرى عنى الراعي:
ونقب عازب موضع بينه وبين بيت المقدسمسيرة يوم للفارس من جهة البرية بينهاوبين التية، وجاء في الحديث أن النبي صلّىالله عليه وسلّم لما أتى النقب وفي حديثحتى إذا كان بالشعب قال الأزرقي هو الشعبالكبير الذي بين مأزمي عرفة عن يسارالمقبل من عرفة يريد المزدلفة مما يلينمرة. قال ابن إسحاق وخرج النبي صلّى اللهعليه وسلّم في سنة اثنتين للهجرة فسلك علىنقب بني دينار من بني النجار ثم على فيفاءالخبار:
ونقب المنقى بين مكة والطائف في شعر محمدبن عبد النميري:
بالفتح ثم السكون وباء موحدة وواو ساكنة:
من قرى بخارى والله أعلم.
بالفتح ثم السكون وجيم وآخره نون والنسبةنشوي بعد النون شين معجمه وواو ثم ياءالنسبة لا أدري لم فعلوا ذلك وسألت عنهبأذربيجان فلم أخبر بعلته وهو بلد مننواحي أران وهو نخجوان.
بالفتح ثم السكون ودال مهملة وقد تضمالنون الدريدي:
اسم موضع في ديار بني عامر، وقرأت بخط ابننباتة السعدي نقدة بضم النون في قول لبيد:
بالتحريك وذال معجمة:
موضع ذكر في الجمهرة.
بضم أوله وسكون ثانيه يقال ما لفلان بموضعكذا نقر أي بئر ولا ماء:
اسم بقعة شبه الوهدة يحيط بها كثيب فيرملة معترضة مهلكة ذاهبة نحو جراد بينهاوبين حجر ثلاث ليال تذكر في ديار قشير.
بالضم وآخره نون كأنه جمع نقر في الجبلموضع في بادية تميم.
بالفتح ثم السكون بلفظ نقر الدف والرحى:
ماء لغني. قال الأصمعي وحذاء الجثجاثةالنقر وهو ماء لغني ولكنه اليوم سدم. قالبعضهم:
يروى بفتح النون وسكون القاف ورواهالأزهري بفتح النون وكسر القاف، وقالالأعرابي كل أرض متصوبة في وهدة فهي نقرةوبها سميت النقرة بطريق مكة التي يقال لهامعدن النقرة وهذا هو المعتمد عليه في اسمهذه البقعة، ورواه بعضهم بسكون القاف وهوواحد النقر للرحى وما أشبهها وهو من منازلحاج الكوفة بين أضاخ وماوان. قال أبو زيادفي بلادهم نقرتان لبني فزارة بينهما ميل.قال أبو المسور:
وقال أبو عبيد الله السكوني النقرة هكذاضبطه ابن أخي الشافعي بكسر القاف بطريقمكة يجيء المصعد إلى مكة من الحاجر إليهوفيه بركة وثلاث آبار بئر تعرف بالمهديوبئران تعرفان بالرشيد وآبار صغارللأعراب تنزح عند كثرة الناس وماؤهن عذبورشاؤهن ثلاثون ذراعاً وعندها تفترقالطريق فمن أراد مكة نزل المغيثة ومن أرادالمدينة أخذ نحو العسيلة فنزلها.
بالفتح ثم السكون:
جبل بحمى ضرية بإقبال نضاد عند الجثجاثة،وقيل ماء لغني كذا ضبطه الحازمي وجعله غيرالذي قبله.