2- و قال رحمه الله: «ولكن قضية الزهراء، و لطم خدها مما لا يكاد يقبله وجدانى، و يتقبله عقلى، و يقنع به مشاعرى، لا لأن القوم يتحرجون و يتورعون من هذه الجرأة العظيمة، بل لأن السجايا العربية، و التقاليد الجاهلية التى ركزتها الخ..
راجع: جنة المأوى: ص 81.