او نحو ذلك. و قائل ذلك كان على راس المهاجمين لبيت الزهراء عليهاالسلام.
و لم نسمع و لم نقرا: ان احدا ممن كان حاضرا او غائبا اعترض عليه، او حتى ابدى تذمره و انزعاجه من ذلك.
و قد عصى جماعة من الصحابة امره (ص) بان يكونوا فى جيش اسامة، و لم يجهزوا هذا الجيش، رغم انه (ص) قد لعن المتخلف عن جيش اسامة، كما هو معلوم.
راجع: البحار ج 27 ص 324 و الاستغاثة: ص 21 و شرح نهج البلاغة للمعتزلى: ج 6 ص 11 و 52 و 50 و مواضع اخرى عديدة. و منار الهدى للبحرانى: ص 433 و مفتاح الباب الحادى عشر ص 197، تحقيق الدكتور مهدى محقق. و حق اليقين: ص 178 و 182. و اثبات الهداة: ج 2 ص 343 و 345 و 346، عن منهاج الكرامة و عن نهج الحق. و الملل و النحل للشهرستانى: ج 1 ص 23 و شرح المواقف: ج 8 ص 376 و مجموع الغرائب للكفعمى ص 288.