مأساة الزهراء، شبهات... و ردود جلد 1

كما انهم قد نفروا برسول الله (ص) ليلة العقبة، و قذفوا زوجته.

الى غير ذلك من امور كثيرة، ظهرت منهم تجاه النبى (ص) و عترته الطاهرين.

اضف الى ذلك: ان قتل الحسن عليه السلام و سبى عياله كان هو الآخر جريمة كبرى لا تقل عن اقتحام بيت الزهراء (ع) و الاعتداء عليها بالضرب. و القوم هم ابناء القوم.

و قد تآمروا ايضا على قتل على عليه السلام، على يد خالد بن الوليد، و هو يصلى فى مسجد رسول الله (ص) حينما نطق ابوبكر قبل التسليم

راجع: مجمع الرجال للقهبائى: ج 2 ص 264 فى الهامش. و الشافى: لابن حمزة: ج 4 ص 173 و 202. و ذكر ان الجاحظ رواه فى الزيدية الكبرى عن جماعة من اهل الحديث منهم الزهرى. و الايضاح: لابن شاذان ص 155- 158. و جلاء العيون: ج 1 ص 201، و كتاب سليم بن قيس: ج 2 كما سياتى. و اثبات الهداة: ج 2 ص 360. و مرآة العقول: ج 5 ص 339 و 340، و الرسائل الاعتقادية ص 455، و شرح النهج للمعتزلى ج 17 ص 222 و المسترشد ص 451 ط. ايران، و البحار ج 29 ص 126 و 133 و الاحتجاج ج 1 ص 234 و علل الشرائع ج 1 ص 182 و رجال الكشى ص 695 ترجمة سفيان الثورى..