و حين بكى أبوبكر لأجل ذلك زجره عمر و قال له: تجزع لغضب امرأة الخ..
راجع عوالم العلوم: ج 11 ص 500، و علل الشرائع: ج 1 ص 187، و ضياء العالمين: ج 2 ق 3 ص 87.