و لأجل ذلك فنحن لا نوافق على ما يقال: من أنها قد خاطبت عليا بالكلام الذى يتضمن جرأتها عليه (ع) بمواجهته بنوع من التأنيب بأنه: اشتمل شملة الجنين، و قعد حجرة الضنين، الى ان تقول له فيه: «و هذا ابن ابى قحافة يبتزنى نحلة أبى، و بلغة ابنى
البحار: ج 43 ص 148 ح 4، عن المناقب: ج 2/ 208، و ضياء العالمين (مخطوط) ج 2 ق 3 ص 77.