· جاء في (صُبح الأعشى في صناعة الإنشا 3/32) للقلقشندي (821 هـ): "قال ابن عبد السلام (660 هـ): ومِساحة رأس السِّيْن من أول سِنٍّ منها إلى ثالث سِنٍّ كثلثي أَلِفٍ." ( من المعلوم أن السِّنَّ مؤنثة).
· وجاء فيه (3/493): "ثم وَلِيَها عنه أبو منصور ثالث مرة في السنة المذكورة."
· وجاء في مقدمة (فتح الباري 1/107) لإمام ابن حجر العسقلاني (852 هـ): "قوله (حقة) هي التي دخلتْ في رابع سنة من الإبل. قيل سُمِّيت بذلك لأنها..."
· وجاء في (فتح الباري 3/27): "فقد صرّح البخاري في خامس ترجمة من أبواب التهجّد بخلافِهِ..."
· وجاء فيه ( 3/319): "وابن اللبون الذي دخل في ثالث سنة فصارت أُمُّه لبوناً بوضع الحمل..."
· وجاء في (لسان الميزان 5/242) لابن حجر العسقلاني: "وهو في رابع سنة."
· وجاء في (تهذيب التهذيب 3/115): "وحكى البارودي أنه أَسْلم سادس سنة..."
· وجاء في (شرح الزرقاني 2/463) للإمام الزرقاني (1122 هـ): "ولو لم يَدَعْ لهم ثالث مسألة ما سألوه."
· وجاء في (نيل الأوطار 4/366) للإمام الشوكاني (1255 هـ): "الثامن والثلاثون: أول ليلة أو تاسع ليلة أو سابع عشرة أو إحدى وعشرين أو آخِر ليلة."
· وجاء في (التبيان، شرح بديعة البيان) لابن ناصر الدين (وهو من رجال القرن التاسع الهجري) وهو يترجم للإمام البرزالي: "وفي خامس حِجَّة حَجَّها مُتْهِماً مات." (مُتْهِماً: أي قاصداً الطريق السهلة البحرية لِتِهامة.)
8- الخلاصة:
يستبين بما سبق صحة التراكيب الشائعة الاستعمال الآتية:
لكَ منّي عاطرُ التحية / خالص المودّة / عميق المحبة...
لمسْتُ منه صادق الهمّة / عظيم المَسَرَّة / طِيْبَ النّية...
تَقَبَّلَ اللهُ صالحَ الأعمال ( دُعاء! ).