( ماله آمَ وعام فآمَ ) : هلكت امرأته وعامَ : هلكت ماشيته حتى يَعام إلى اللبن والعَميمَة : شدة الشهوة للبن .
ويقال : رجل عَيْمان وامرأة عَيْماء و ( ماله حَرب وحُرب وجَرب وذَرب ) أي ذرب جسده وثُلَّ عرشه .
و ( يدي من يده ) و ( أبرد الله مخَّه ) أي هَزَله .
و ( أبرد الله غَبوقة ) أي لا كان له لبن حتى يشرب الماء .
و ( قَلَّ خيسُه ) أي خيره .
و ( عَثر جَدُّه ) .
و ( رماه الله بغاشية ) وهي وجع يأخذ على الكبد يُكْوي منه .
و ( رماه الله بالسُّحاف ) وهو وجع يأخذ الكتفين ويَنْفُث صاحبه مثل العصب .
و ( رماه الله بالعرْفة ) وهي قُرحة تأخذ في اليد والرجل وربما أَشَلَّت .
و ( رماه الله بالحَبَن والقُدَاد ) وهو داء يأخذْ في بطنه .
و ( رماه الله بلَيْلة لا أخت لها ) أي بليلة يموت فيها .
وقَرع ( فناؤه ) و ( صَفر إناؤه ) .
و ( ماله جُدَّت حلائبه ) أي لا كانت له إبل .
و ( إن كان كاذباً فاستراح الله رائحته ) أي ذهب بها .
و ( رماه الله بأفعى حارية ) و ( ذَبلته الذَّبُول ) أي ثَكلَته أمه .
و ( غالته غُول ) .
و ( شَعبتْه شَعوب ) .
وَ ( وَلعتْه والعَة ) ولعته : ذهبت به .
الأصمعي : شَعوب بغير ألف ولام معرفة [ لا تنصرف لأنها اسم للمنية ] رماه الله بما يقبض عَصَبه وقولهم ( قَمْقَم الله عَصَبه ) أي أيبس الله عَصَبه .
أبو عمرو : يقال : لما يبس من البُسْر القمْقم .