ويدعي على الحمار أو البعير : ( ولا حمل الله عليك إلاّ الرخم تنقره وتأكله ) .
جدعه الله جدعاً مُوعباً وأوعب بنو فلان إذا خرجوا من عند آخرهم .
وإذا أقبل وهو يكره طلعته يقال : ( حداد حديه ) ( صراف اصرفيه ) .
( رماه الله بالأُنّة ) من الأنين .
( أبْدَى الله شَواره ) يعني مذاكيره وشورته : أبدى عَوْرَته .
( تَربت يداه ) : افْتَقَر .
وقال الأصمعي عن النبي ( عليك بذات الدّين تَربت يداك ) .
إنما أراد الاستحثاث كما تقول للرجل :
( انْجُ ثُكلتك أمك ) وأنت لا تريد أن تثكل .
أبو عمرو - أي أصابهما التُّراب ولم يدع النبي .
( ماله وقَصه الله ) .
( ماله بُثيَ بطنه ) مثل بعي أي شق بطنه .
و ( ماله شيبَ غَبُوقه ) أي قلَّت ماشيته حتى يشرب غَبوقَة بالماء .
و ( ماله عَرَن في أنفه ) أي طعن .
و ( ماله مسخة الله برصاً واستخفه رقصاً ) .
و ( لا ترك الله له خفّاً يتبع خفّاً ) .
و ( عَبَلتْه العَبول ) و ( لقد عبلت عنا فلاناً عابلة ) أي شغلته شاغلة .
وقال يونس : تقول العرب للرجل إذا لقي شرّاً ( ثبت لبده ) يدعون بذاك عليه والمعنى دام ذلك عليه .
وقال رجل من العرب لرجل رآه : ( يبكي دماً لامعاً ).
وتقول للقوم يدعي عليهم : ( قطع الله بُذَارتهم ) .
وقال أبو مهدي وأبو عيسى : يقال : ( ماله أثلّ ثلله ) أي شغل عني .
وقال أبو عيسى : ( أتعس الله جَدَّه وأنكسه ) .
وقال أبو مهدي : ( طبنة طابنة ) والطبنة الحتف .
ويقال : ( يا حرَّت يدك ) و ( يا حرَّت أيديكم لا تفعلوا ) كذا وكذا و ( ياحرّ صدرك ) و ( يا حرَّت صدوركم بالغيظ ) .
( أخابه الله وأهابه ) .
و ( ما له عضله الله ) .
و ( ما له ألَّ أليله وقلّ قليله وقلَّ خيسه ) .
ويقال لمن شمت به : ( لليدين وللفم ) و ( به لا بظبي بالصريمة أعفر ) .