فكلم علي فيه عثمان فاطلقه.
اورد له عبيداللّه السدآبادي في كتاب المقنع قوله يوم السقيفة:
مصادر الترجمة: الاستيعاب: القسم الثاني / 828 رقم 1401، اءسد الغابة: 3/436 رقم 3286، الاصابة:2/395 رقم 5107 وفيه:
عبدالرحمن ابن حسل الجمحي، وراجع: تهذيب الكمال:
24/206 رقم 4989ترجمة كلدة، كتاب الفتوح لابن اعثم:
2/247.
مصدر الابيات: كفاية الطالب للكنجي الشافعي: ص127 الباب 25، اعيان الشيعة: 7/464.
صحابي، جليل القدر، من اعيانهم. هو الذي قال فيه رسول اللّه (ص): ((اذا اتاكم كريم قوم فاكرموه)) يوم قدمالمدينة على النبي (ص) ومعه من قومه مئة وخمسون فاسلموا. ارسله النبي (ص) الى (ذي الخلصة) فياليمن ليهدمها، وهي بيت فيه صنم لخثعم، وكان يسمى (الكعبة اليمانية)، ودعا له بقوله (ص):
((اللهم اجعلههاديا مهديا)). وكان جرير بديع الحسن، وسيما، كامل الجمال، حتى قال فيه عمر بن الخطاب: جرير يوسفهذه الامة، كان له دور بارز في معركة القادسية. ارسله الامام علي بن ابي طالب (ع)مبعوثا عنه الى معاوية بنابي سفيان لياخذ منه البيعة. وكان رسول اللّه (ص) يعجب من عقل جرير وجماله، فقال له يوما: ((انك امرؤ قدحسن اللّه خلقك، فحسن خلقك)). فكان هو كذلك.
كتب ابياتا الى شرحبيل بن السمط الكندي رئيس اليمامة من اصحاب معاوية بن ابي سفيان ينصحه فيها: