وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان (جزء 7)

احمد بن محمد ابن خلکان؛ محقق: احسان عباس

نسخه متنی -صفحه : 255/ 52
نمايش فراداده

وذكرت بهذه الأبيات بيتين كنت أحفظهما ويحسن ذكرهما بعد هذا وهما:


  • لما وقفنا للوداع وصار ما نثروا على ورق الشقائق لؤلؤا ونثرت من فوقها البهار عقيقا

  • كنا نظن من النوى تحقيقا ونثرت من فوقها البهار عقيقا ونثرت من فوقها البهار عقيقا

وكذاك بيت الوأواء الدمشقي:


  • فأمطرت لؤلؤا من نرجس فسقت وردا وعضت على العناب بالبرد

  • وردا وعضت على العناب بالبرد وردا وعضت على العناب بالبرد

وكذا قول محمد بن سعيد العامري الدمشقي وقيل إنها لابن كيغلغ:


  • لما اعتنقنا للوداع وأعربت فرقن بين معاجر ومحاجر وأنا الفداء لظبية أحداقنا موصولة من وجهها بحدائق

  • عبراتنا عنا بدمع ناطق وجمعن بين بنفسج وشقائق موصولة من وجهها بحدائق موصولة من وجهها بحدائق

وينسب إلى أبي الفتح الحسن بن أبي حصينة الحلبي الشاعر المشهور من هذا أيضا:


  • ولما وقفنا للوداع وقلبها بكت لؤلؤا رطبا وفاضت مدامعي عقيقا فصار الكل في نحرها عقدا

  • وقلبي يفيضان الصبابة والوجدا عقيقا فصار الكل في نحرها عقدا عقيقا فصار الكل في نحرها عقدا

وأنشدني صاحبنا الحسام عيسى بن سنجر بن بهرام الحاجري الإربلي المقدم ذكره لنفسه:


  • ولما التقينا ومن الزمان رأى دمع عيني دما في المآقي

  • رأى دمع عيني دما في المآقي رأى دمع عيني دما في المآقي